طعن إيطالي في حلقه على يد شاب مغربي بروما
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تعرض شاب إيطالي يبلغ من العمر 32 عامًا للطعن في حلقه على يد شاب من أصل مغربي، أمام حانة بساحة بولونيا في روما، كان الضحية يتحدث مع صديق عندما هاجمه أحد المارة، وربما يكون الرجل مسؤولًا عن مشاجرات عنيفة أخرى.
مدرب إيطاليا يكشف أسرارا بعد الخسارة أمام إنجلترا
وعلى الفور تم نقل الشاب الإيطالي في وقت متأخر مساء أمس إلى المستشفى، وهو حاليًا تحت التشخيص المخصص لـUmberto وحالة خطيرة.
ووفقاً لإعادة البناء الأولية، كان الضحية يتحدث إلى صديق عندما تعرض للمضايقة من قبل هذا الشاب الذي يبلغ من العمر تسعة وعشرين عاما، والذي حاول بعد ذلك قطع حلق الرجل ، و يتم استبعاد الدوافع الدينية لمحاولة القتل.
وقام ضباط الشرطة بمنع المهاجم، الذي تم الإبلاغ عنه سابقًا لأنه أزعج المارة الآخرين في منطقة بونتي مامولو وبياتزالي ديلي.
وأوضحت التحريات الأولية والتقارير من أوصاف الضحايا في الحالات الثلاث، أن الشخص يرتدي بدلة رياضية بيضاء ومن أصل شمال إفريقي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شاب إيطالي روما
إقرأ أيضاً:
من نفايات الزيتون إلى طاقة نظيفة .. حل تونسي صديق للبيئة يلفت الأنظار
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "من نفايات الزيتون إلى طاقة نظيفة.. حل تونسي صديق للبيئة يلفت الأنظار".
وقال التقرير: "في قلب بساتين الزيتون التونسية، حيث تتراكم النفايات الزراعية سنويًا، ظهرت شركة "بايوهيت" كمثال رائد على الابتكار البيئي، عبر تحويل بقايا الزيتون، المعروفة محليًا باسم "الفيتورة"، إلى وقود صلب صديق للبيئة".
وأضاف أن الشركة التي أسسها المهندس التونسي ياسين الخليفي، نجحت في تطوير تكنولوجيا حاصلة على براءة اختراع دولية تتيح ضغط هذه النفايات وتحويلها إلى قوالب وقود فعالة".
وأوضح الخليفي أن التقنية المطورة تتيح استخدام هذه القوالب في المواقد والمدافئ والأفران التقليدية، كبديل عملي ومستدام للحطب، مضيفا أن المشروع يهدف إلى تثمين النفايات الزراعية عوضًا عن التخلص منها بطرق ضارة، خاصة وأن تونس تُنتج سنويًا حوالي 1.5 مليون طن من بقايا الزيتون، التي غالبًا ما تُترك في الطبيعة دون معالجة، مما يشكل تهديدًا بيئيًا متزايدًا.
وتُشغل الشركة حاليًا عشرة موظفين وتدير ورشة في منطقة منوبة، حيث يتم استقبال حمولات من نفايات الزيتون، تُضغط على شكل قوالب أسطوانية وتُجفف في الهواء الطلق لأكثر من شهر، قبل تعبئتها وتسويقها، ويُعد هذا التحول خطوة مهمة نحو تقليل الاعتماد على الوقود المستورد، وتوفير حلول تدفئة منخفضة التكلفة للمواطنين.