أشرف زكي : نجهز أوبريت شبه "الحلم العربي" وهذا سبب تأجيل المهرجانات الفنية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
كشف الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، السبب الحقيقي وراء إلغاء عدد من المهرجانات والفعاليات الفنية خلال الفترة الراهنة.
وقال أشرف زكي في تصريحات لبرنامج أسرار النجوم:" لو عارفين بكره في إيه نقدر نشتغل بخطط أخرى، ولكن دي مهرجانات دولية وسنستقبل ضيوف وأفلاما من الخارج، بالتأكيد لن نغامر حاليا".
وأشار نقيب المهن التمثيلية في تصريحاته إلى تحضير عدد من الأعمال الفنية الداعمة حاليا موضحا:" نحن نعرف كفنانين دورنا، وكانت لنا وقفه تعد من أهم الوقفات التي أقيمت في الفترة الأخيرة، ولا أعتقد فيه نقابات سبقتنا، وقفتنا كانت مهمة وكان لها مردودها، فنحن عبرنا عن حالة الغضب، ومن أبرز القرارات التي اتخذناها كانت توجيه رسائل باللغات المختلفة للعالم، ونعمل على انتاج أوبريت يشبه (الحلم العربي) ومطلوب التكاتف حول أهدافنا".
واستطرد:" نحن ندافع عن قضية ووطن وشهداء وأتمنى يكون لدينا صحوة وانتفاضة كبيرة كفنانين ونبدأ نتحرك فعلا ولا ننتظر حد يقول لنا، كنت أتحدث مع الفنان خالد الصاوي وقال لي سيقوم بعمل فيلمين صغيرين عن القضية، مطلوب من الفنانين أن يفعلوا شيء وليس الاكتفاء بالكتابة على السوشيال ميديا، من حق هذا الوطن إنك تسدد له الدين اللي عليك".
وتحدث الفنان أشرف زكي عن محمد صلاح:"الفيديو اللي يعمله صلاح سيشاهده 70 أو 80 مليون شخص حول العالم مؤثر جدا، فهو لاعب كرة قدم مهم وعالمي، لما يقول سطرين أو ثلاثة فهذا مهم جدا".
وأوضح:"أطالب النجوم مثله يحاربوا بأدواتهم، أنت كفنان لك معجبين على مستوى العالم العربي، المطلوب عدم الاكتفاء بكلمتين نكتبهم ونقرأهم ونعمل لايكات لبعض، مهم نتبرع بأموال والدم، ويكون لدينا انتفاضة ودعوة دائمة ومستمرة، سيكون هناك حراك أقوى غدا بما يليق بدورنا كفنانين، سنذكر الآخرين بأعدادنا إحنا 105 مليون مواطن مصري".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اشرف زكي أسرار النجوم السوشيال ميديا الفنان خالد الصاوي المهرجانات الفنية أشرف زکی
إقرأ أيضاً:
المليشيا تفقد أعصابها، وهذا جيد
المليشيا تستنكر موقف مفوضية الإتحاد الأفريقي وتعتبرها منحازة لصالح السودان.
– موقف طبيعي، لأنها منظمة أفريقية وليست منظمة مافيا. هل كنتم تتوقعون أن ينحازوا إلى الإمارات مثلا؟ طبعا سينحازون للدولة السودانية.
المليشيا تفقد أعصابها، وهذا جيد.
في بداية الحرب ومع حصار رئيس مجلس السيادة في القيادة العامة حاولت المليشيا وحلفاءها في قحت منازعة المؤسسات الرسمية للدولة في الشرعية وساندتها بعض الدول المستأجرة، ولكن تمت هزيمة هذه المحاولة، واليوم لا يوجد تشكيك حول من يمثل الدولة في الإقليم والعالم ما عدا عند دولة العدوان وأعوانها، ولن ينسى لهم الشعب السوداني ذلك.
هذا النصر لم يتحقق بسهولة والإعتراف لم يكن منحة من الأمم المتحدة ولا دول العالم، ولكنه تحقق بصمود الجيش وتصحيات الشعب السوداني.
ومع كل شبر يسترده الجيش من سيطرة المليشيا تتعزز شرعية الدولة بالقوة وبالفعل لا بالتوسل إلى الخارج. العالم لا يعترف إلا بالأقوياء، والشعب السوداني، رغم كل شيء، أثبت أنه من الأقوياء، حرر العاصمة وفي طريقه لتطهير كامل التراب السوداني بإذن الله. وقريبا ستصبح المليشيا من الماضي.
حليم عباس
إنضم لقناة النيلين على واتساب
الألماني يايسله يعلن رحيله عن الأهلي