حدث في مثل هذا اليوم.. الأهلي يقصي النجم الساحلي بسداسية من دوري الأبطال
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
يمتلك النادي الأهلي في تاريخه مباريات قوية ودرامية في الوقت نفسه، وحين تظن الأندية أن الأهلي قد ودع المنافسة يعود من بعيد وفي يديه اللقب
المباراة كانت في العام 2017 عندما كتب النجم الساحلي تفوقا على الاهلي في ملعبه في سوسة في ذهاب دور نصف النهائي، بنتيجة هدفين مقابل هدف وحيد للفريق الاحمر، المهمة لتكون مهمة العودة على صفيح ساخن.
البداية كانت من تعرض الاهلي للهزيمة بملعب النجم في سوسة، والذي اطلقت عليه جماهير النجم انذاك ملعب الرعب للاندية المصرية كونها لم تستطع التفوق فيه الا في مناسبات نادرة
لكن بقيت نقطة الأمل بهدف صالح جمعة الوحيد والذي بنى عليه حسام البدري مدرب الاهلي انذاك امال العودة.
ميمي عبد الرازق أول الحاضرين لمباراة الأهلي وسيمبا التنزاني الأهلي يرفض رحيل نجم الفريق عندما تحدى حمزة الأحمر جماهير الأهليقبل مباراة العودة خرج اللاعب نجم في ذلك الوقت حمزة الاحمر، وقال إنه يتمنى التسجيل امام جماهير الاهلي العريضة والاحتفال في ملعبهم ايضا، التصريح الذي اطلقه اللاعب التونسي اعتبره جماهير الاهلي استفزازيا مع التوعد أن برج العرب سيكون ملعب الإقصاء.
ولم يكذب اللاعبين وعد جماهير ليسجلوا سداسية تاريخية جاءت كالاتي:
الدقيقة 2: هدف لعلي معلولالدقيقة 23-39-48: هاتريك وليد ازاروالدقيقة 59: هدف حمدي النقاز في مرماهالدقيقة 63: هدف ربيعةأما النجم فأضاف ثنائية في القاهرة ولكن لم تسعفه بالطبع بعد ان تفوق الاهلي بنتيجة (7-4) في مجموع المباراتين.
النهاية الحزينة كانت بخسارة المارد الأحمر لقبه لصالح الوداد في النهائي، لكن بالتأكيد تبقى هذه المباراة واحدة من المباريات التاريخية للقلعة الحمراء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي النجم الساحلي دوري أبطال أفريقيا تاريخ الاهلي جماهير الأهلي النادى الاهلى دوري الابطال حدث في مثل هذا اليوم حسام البدري مباراة الاهلي صالح جمعة صالح جمعة علي معلول وليد أزارو
إقرأ أيضاً:
برشلونة يقلب الطاولة على فرانكفورت بثنائية كوندي في دوري الأبطال
انتزع برشلونة فوزاً صعباً على ضيفه آينتراخت فرانكفورت بنتيجة 2-1، في اللقاء الذي أقيم على ملعب سبوتيفاي كامب نو ضمن منافسات الجولة السادسة من مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا.
دخل الفريق الكتالوني المواجهة وفي رصيده سبع نقاط وضعته في المركز الثامن عشر، بينما حضر الفريق الألماني وفي جعبته أربع نقاط وضعته في المركز الثامن والعشرين.
شهدت المباراة بداية قوية من أصحاب الأرض، إذ تمكن روبرت ليفاندوفسكي من هز الشباك في الدقيقة 13، قبل أن تتدخل تقنية الفيديو وتلغي الهدف بداعي التسلل على رافينيا. ورد فرانكفورت سريعاً على هذا الإلغاء، حيث استغل كناوف خطأً دفاعياً وانفرد بالحارس جارسيا ليسجل هدف التقدم في الدقيقة 21.
وفي الشوط الثاني، ظهر برشلونة بصورة هجومية أكثر فاعلية، وتحوّل المدافع جول كوندي إلى نجم اللقاء. ففي الدقيقة 50، أدرك التعادل برأسية قوية بعد عرضية متقنة من ماركوس راشفورد. وبعد ثلاث دقائق فقط، عاد كوندي ليوقع على هدف الفوز مستثمراً تمريرة عرضية من لامين يامال، ليضع الكرة في الزاوية اليسرى لحارس فرانكفورت ويمنح فريقه فوزاً ثميناً.