طبيب البوابة: الأمراض المعدية الأكثر شيوعاً أثناء الحرب
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
البوابة - الأمراض المعدية الأكثر شيوعًا أثناء الحرب هي تلك التي تنتج عن التزاحم، وسوء الصرف الصحي وسوء التغذية. يمكن أن تنتشر هذه الأمراض بسرعة ويمكن أن تكون مميتة، خاصة للأشخاص الذين أضعفتهم الحرب بالفعل.
طبيب البوابة: الأمراض المعدية الأكثر شيوعاً أثناء الحربفيما يلي بعض الأمراض الأكثر شيوعًا أثناء الحرب:
الالتهابات المعوية مثل الإسهال، وحمى التيفوئيد، والدوسنتارياالتهابات الجهاز التنفسي مثل الالتهاب الرئوي والأنفلونزاالأمراض المنقولة بالمياه مثل الكوليرا والتهاب الكبد الوبائي أالأمراض المنقولة بالنواقل مثل الملاريا والحمى الصفراء وحمى الضنكالأمراض الجلدية مثل الجرب والقملبالإضافة إلى هذه الأمراض الشائعة، يمكن أن تؤدي الحرب أيضًا إلى زيادة في الأمراض المنقولة جنسيًا وفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز.
يمكن أن تؤدي الحرب أيضًا إلى زيادة مشاكل الصحة العقلية مثل اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) والاكتئاب. غالبًا ما تنجم هذه المشاكل عن صدمة الحرب ويمكن أن تجعل من الصعب على الناس التعامل مع الحياة اليومية.
من المهم أن نلاحظ أن الأمراض المحددة الأكثر شيوعًا أثناء الحرب يمكن أن تختلف اعتمادًا على عدد من العوامل، بما في ذلك موقع الحرب والمناخ ومستوى التنمية في البلدان المعنية.
طبيب البوابة: الأمراض المعدية الأكثر شيوعاً أثناء الحربفيما يلي بعض الطرق لمنع انتشار المرض أثناء الحرب:
تحسين الصرف الصحي. ويشمل ذلك توفير الوصول إلى المياه النظيفة والمراحيض، والتخلص من النفايات بشكل صحيح.تثقيف الناس حول النظافة. ويشمل ذلك تعليم الناس كيفية غسل أيديهم بشكل صحيح وكيفية تجنب ملامسة الطعام والماء الملوثين.توفير اللقاحات. يمكن أن تساعد اللقاحات في حماية الأشخاص من العديد من الأمراض الشائعة.علاج الأمراض على وجه السرعة. إذا أصيب شخص ما بمرض ما، فمن المهم علاجه على الفور لمنع انتشار المرض.ومن خلال اتخاذ هذه الخطوات، يمكننا المساعدة في منع انتشار الأمراض وحماية صحة الناس أثناء الحرب.
اقرأ أيضاً:
طبيب البوابة: أورام الدماغ الأعراض والأسباب والعلاج
طبيب البوابة: كيف تبقى في مأمن من فيروس الأنفلونزا ؟
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ طبيب البوابة الأمراض مرض حرب مشاكل صحية مشاكل نفسية صدمة طبیب البوابة أثناء الحرب یمکن أن
إقرأ أيضاً:
تقارير إسرائيلية : واشنطن تمارس ضغوطاً شديدة لإنهاء الحرب
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية أن الإدارة الأمريكية تمارس ضغوطاً شديدة على حكومة الاحتلال الإسرائيلي لدفعها نحو التوصل إلى اتفاق مع حركة حماس، وذلك تزامناً مع زيارة مرتقبة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى منطقة الشرق الأوسط منتصف مايو/أيار الجاري.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مطّلع أن واشنطن تعتبر هذا الملف أولوية قصوى، وأبلغت تل أبيب صراحةً بأنها قد تجد نفسها معزولة إذا لم تُحرز تقدماً باتجاه الاتفاق.
وفي السياق ذاته، ذكرت "هآرتس" أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف عقد اجتماعاً مع عائلات الأسرى الإسرائيليين، وأبلغهم بأن استمرار الضغط العسكري من قِبل جيش الاحتلال يشكّل تهديداً مباشراً على حياة الأسرى، مضيفاً أن الاحتلال الإسرائيلي سيكون الطرف الأكثر تضرراً في حال استمرار الجمود السياسي والعسكري.
وأشارت الصحيفة إلى أن تصريحات ويتكوف الناقدة لحكومة الاحتلال جرى تسريبها بإذنه الشخصي، في خطوة تعكس التوتر المتصاعد بين الجانبين.
ورفض مكتب وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، المسؤول عن ملف المفاوضات مع واشنطن، التعليق على تصريحات ويتكوف أو على تقارير تتعلق بتدهور العلاقة بين نتنياهو وترامب.
ويأتي ذلك في ظل تقارير إسرائيلية تفيد بأن ترامب قرر قطع الاتصال مع نتنياهو بسبب "تلاعب سياسي" مزعوم من الأخير، وفق ما ذكره مراسل إذاعة جيش الاحتلال ياني كوزين، الذي أشار إلى أن المقربين من ترامب حذروا من تعامل نتنياهو معه بطريقة غير موثوقة، ما أدى إلى تجميد التواصل بين الجانبين.
من جانبها، نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" عن مصادر مقربة من ترامب قولها إنه يشعر بخيبة أمل من نتنياهو، ويعتزم المضي قدماً في خطوات في الشرق الأوسط "دون انتظار" الحكومة الإسرائيلية.
ومن المقرر أن يبدأ الرئيس الأمريكي زيارة رسمية إلى المنطقة في 13 مايو/أيار تشمل السعودية وقطر والإمارات، وسط ترقب لمواقف جديدة قد تؤثر على مسار الحرب في قطاع غزة والجهود الدولية لوقفها.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن