2025-05-12@20:06:24 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«جماعة الجهاد»:
يحل الشيخ نبيل نعيم مؤسس تنظيم الجهاد السابق، ضيفًا ببرنامج “لن تسقط بالتقادم”، على شاشة الفضائية المصرية، اليوم الخميس في الخامسة والنصف مساءً.ويكشف مؤسس تنظيم الجهاد، عمالة الإخوان للدول الاستعمارية، ومخطط تقسيم الوطن العربي، والشرق الأوسط الجديد، والمؤامرة على مصر.يتحدث عن تجربته داخل الحركات والجماعات الإسلامية والمتطرفة، وكشفه القناع الزائف لجماعة الإخوان المحظورة، وعمالتهم للدول الاستعمارية الكبرى والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، ومشاركتهم في تنفيذ مخطط تقسيم دول الوطن العربي والشرق الأوسط الجديد.ويوضح "نعيم" كيفية عمل جماعة الإخوان وولائهم لمن يدفع، وعن تمويل التنظيم الدولي في الخارج بمليارات من أجهزة استخبارات أجنبية، وأنها جماعة أقرب إلى الشيعية، ولا تعرف حرية الرأي أو الفكر أو المشورة والرأي للمرشد فقط، وأنهم تجار دم.كما يكشف عن تجربته في أفغانستان، والحرب ضد روسيا، وعلاقاته بأسامة...
نشرت "الجماعة الإسلامية" الرعب والعنف في البلاد بعد صعودها إلى السطح، لتصبح فاعلة ومؤثرة في المشهد السياسي خاصة بعد تأسيسها في العام 1974م، يراودها طموح الوصول إلى الحكم والسيطرة على مفاصل الدولة، لتمضى في خطها المتصاعد إلى لحظة اغتيال الرئيس أنور السادات في عام 1981 وانتظار قيام ثورة إسلامية تشبيها بما حدث في إيران، ثم موجات عنف متتالية وصولا إلى المراجعات مع الدولة المصرية وبرعاية أمنية للتوقف عن العنف.تعد "الجماعة الإسلامية" وزعيمها الروحي عمر عبدالرحمن، الذي أدين بالمؤبد في أمريكا على خلفية هجمات برجي التجارة العالمية، توفي بالسجن قبل سبع سنوات في فبراير2017، واحدة من أخطر صفحات التطرف والعنف الديني الذي قادته عدة جماعات متطرفة مثل جماعة الإخوان الإرهابية وتنظيم الجهاد وجماعة التكفير والهجرة "جماعة المسلمين" التي اختطفت واغتالت الشيخ...
قال نبيل نعيم، القيادي السابق بجماعة الجهاد، إن جماعة الإخوان الإرهابية تواصلت مع محمد، شقيق أيمن الظواهري، وطلبوا منه أن يأتي بتنظيم القاعدة كله ويستقروا في سيناء حتى تدخل إسرائيل لتقاوم الإرهاب وبعدها تستولي على سيناء. أخبار متعلقة نبيل نعيم: جماعة الإخوان هي الأب الروحي لكافة جماعات الإرهاب نبيل نعيم: الإخوان مشتركون في مظاهرات فرنسا نبيل نعيم: الفكر التكفيري تُرجم لـ50 لغة عالمية وأضاف ««نعيم»، خلال حواره ببرنامج «الشاهد»، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، والمذاع عبر فضائية»إكسترا نيوز«، أن محم دطلب منهم إرسال أموال له وبالفعل أرسلوا له مبلغ 2 مليون ونصف جنيهًا مبدئيًا. وعن محاولة استقواء الإخوان بالجماعات الإسلامية والجهاد، أكد أنه لم يكن استقواء ولكنه استحواذ لأنهم خافوا أن يبطشوا بهم وتفلت منهم...
كشف نبيل نعيم، القيادي السابق بجماعة الجهاد، الفرق بين جماعة الجهاد والجماعات السلفية الجهادية. وقال نعيم، خلال لقائه ببرنامج «الشاهد»، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، والمُذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، مساء اليوم الجمعة، إن مجموعة نبيل البرعي وأيمن الظواهري في المعادي تكونت من مسجد أنصار السنة، وكانت أول الجماعات الجهادية، جماعة الجهاد تمحوا بعيداً عن التكفير تماماً رغم دوافعها لقتل السادات. وأضاف نعيم: «القصة أنه عندما عمل السادات التحفظ في سبتمبر، كانت هناك مجموعة منها محمد عبد السلام فرج، وعند تجمعنا مع خالد الإسلامبولي قال لمحمد عبد السلام فرج أنه مشترك في العرض العسكري أمام السادات في مسافة أقل من 20 متر، فتم التخطيط مع عبد الحميد عبد السلام وعطا وحسين عباس الشويش قناص، والذي قتل السادات برصاصة في العنق...
كشف نبيل نعيم، القيادي السابق بجماعة الجهاد، عن دوافع خالد الإسلامبولي وعبد السلام فرج لقتل السادات. وقال خلال لقائه ببرنامج " الشاهد"، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، والمُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم الجمعة، :"أساس قتل السادات لم يكن تكفير السادات، ولكن التحفظ على عدد من المعتقلين، جماعة الجهاد قتلت الرئيس السادات لأسباب سياسية، وعند مواجهتم في المحكمة بقتل السادات كذبوا الواقعة وأخذوها في طريق ديني أنهم كفروا السادات بأثر رجعي". وأضاف:"كانت الفكرة أن السادات سيفعل مثل عبد الناصر بحبس المعتقلين والمتحفظ عليهم وكان من بينهم شقيق خالد الإسلامبولي، ولم يخرجوا من السجن إلا بموت السادات، فكانت أساس الفكرة. وتابع:"عند قتل السادات بدأو يبرروا علي صيغة شرعية للخروج عن فكرهم لأن جماعة الجهاد لا تكفر أحد، وإنما الجهادية السلفية...
أكد نبيل نعيم، القيادي السابق بجماعة الجهاد، أن جماعات التكفير حاولوا قتله أثناء الصلاة وقطعوا أذنه لأنه رد علي فكرهم. وقال نعيم، خلال لقائه ببرنامج «الشاهد»، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، والمُذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، مساء اليوم الجمعة، إنه انشق عن الجماعات التكفيرية اعتراضًا على ارتفاع وتيرة التكفير لديهم. وتابع: «جماعة الجهاد من تأسيس شاب خريج كلية أصول الدين جامعة الأزهر وهو محمد سالم الرحالة، وكان قد أخذ طريق الجهادي صالح سرية». وأضاف أن محمد سالم الرحالة أعد بحثًا للتنظيم ولكن لم يكمله، فقام محمد عبد السلام فرج بأخذ البحث وعمل منه جماعة الجهاد «الفريضة الغائبة»، وهي الجماعة المتهمة باغتيال السادات.