2025-11-03@06:35:30 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«قطاعات الطاقة والتکنولوجیا»:

    أكد سامويل وربيرغ المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأميركية، أهمية الاتفاقيات السعودية الأميركية الجديدة.وأضاف وربيرغ، بتصريحات لـ «العربية»، أن هذه الاتفاقيات تشمل قطاعات الطاقة النووية السلمية والدفاع المشترك والتكنولوجيا.وتابع، أن الولايات المتحدة تريد المشاركة مع المملكة في المناورات العسكرية والدفاع المشترك، وإتاحة الفرصة للمملكة لتستفيد بالتكنولوجيا الأمريكية التي تتعلق بالطاقة النووية السلمية.وأردف وربيرغ، أن المملكة تدرك أهمية البحث عن المصادر الأخرى للطاقة من الطاقة النووية والطاقة المتجددة ومن المهم للولايات المتحدة التي لديها التكنولوجيا في تلك المجالات أن تقدم التقنيات اللازمة لشركائها في المنطقة.المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأميركية سامويل وربيرغ للعربية: اتفاقيات سعودية أميركية جديدة تشمل قطاعات الطاقة النووية السلمية والدفاع المشترك والتكنولوجيا#ترمب_في_الرياض #السعودية #قناة_العربية pic.twitter.com/LG72RdyfBz— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 13, 2025 الخارجية الأمريكيةالمملكةأخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.
      بحضور سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان ، وقع معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ومعالي شري بيوش غويال وزير التجارة والصناعة في الهند، مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات التنمية الصناعية المستدامة وتعزيز الاستثمار في قطاع الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وتطوير الحلول المبتكرة وتمكين تطبيقها في مختلف مجالات القطاع الصناعي بما يدعم جهود خفض الكربون وتحقيق الحياد المناخي.ويأتي توقيع مذكرة التفاهم في اطار اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة التي تستهدف تعزيز مكانة الدولة كبوابة رئيسية لتدفق التجارة والخدمات اللوجستية.تم توقيع المذكرة على هامش الملتقى الإماراتي الهندي الحادي عشر للاستثمار والأعمال.وبهذه المناسبة، قال معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر: “تماشياً مع رؤية القيادة في دولة الإمارات، نعمل على توثيق علاقات التعاون الهادفة إلى...
    أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، محافظ مصر لدى البنك الآسيوي للاستثمار فى البنية التحتية، أننا نتطلع إلى تعزيز التعاون الإنمائي الثنائي في الأنشطة الاستثمارية الأكثر استدامة مع «مركز التعاون متعدد الأطراف لتمويل التنمية»، الذي يدعم البلدان النامية والمؤسسات المالية الدولية لمواجهة تحديات الاستدامة، وتعزيز استثمارات البنية التحتية والاتصال عبر الحدود من خلال تسهيل الشراكات بين حكومات الدول النامية ومؤسسات التمويل وممولي الأسواق الناشئة على نحو يضمن التوسع في الاستثمارات بقطاعات النقل والطاقة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بما يسهم في تنفيذ مبادئ البنية التحتية للجودة لمجموعة العشرين.وقال معيط، في لقائه جونجينج وانج، الرئيس التنفيذي لمركز التعاون متعدد الأطراف لتمويل التنمية والوافد المرافق له بالعاصمة الإدارية، إننا نعتز بمشروعكم الأول في أفريقيا لتحقيق الربط الكهربائي بين مصر والسودان، وأن ما أنجزناه من...
۱