2025-10-13@11:16:50 GMT
إجمالي نتائج البحث: 91
«الستينيات»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يفتتح جاليري بيكاسو ، معرض "عبر الزمن": سرديات بصرية، لمجموعة استثنائية من رواد الفن التشكيلي المصري من الستينيات غلي الألفينيات، وذلك يوم الثلاثاء المقبل 8 اكتوبر الساعة 7 مساءً، ويستمر حتى 25 اكتوبر 2024. يتضمن المعرض أعمال مجموعة استثنائية من رواد الفن التشكيلي المصري، من الستينيات غلي الألفينيات أبرزهم: حامد ندا، انجي افلاطون، تحية حليم ، مارجيريت...
تحدث الناقد الفني حاتم جمال، عن أبرز وأهم المحطات الفنية في حياة الفنانة مديحة سالم، قائلا إنها تعتبر «بونبوناية» الفن المصري في فترتي الستينيات والسبعينيات، ودخلت مجال التمثيل والفن بالصدفة عن طريق أحد أقارب والدتها الذي كان على علاقة قوية بالمخرج السينمائي عز الدين ذو الفقار. تصريحات الناقد الفني حاتم جمال وأضاف «جمال»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج...
تحدث الناقد الفني حاتم جمال، عن أبرز وأهم المحطات الفنية في حياة الفنانة مديحة سالم، قائلا إنها تعتبر «بونبوناية» الفن المصري في فترتي الستينيات والسبعينيات، ودخلت مجال التمثيل والفن بالصدفة عن طريق أحد أقارب والدتها الذي كان على علاقة قوية بالمخرج السينمائي عز الدين ذو الفقار. الأمير أباظة يستقبل الفنانة نيللي فور وصولها للتكريم بمهرجان...
أكره كلمة «الغزو الثقافى».. و نحتاج إلى التواصل مع الأدب العالمىما زلنا نقع تحت هيمنة وسطوة الثقافة الأوروبيةمقولة «نعيش فى زمن الرواية» باطلة الشعر روحى وحياتى وليس رفاهية قال عنهصديق عمرهودربه الشاعرالكبير فاروق شوشة«إنه لايوجد بينشعرائنا المعاصرين من يجسدفى حضورهالإنسانى وسلوكه اليومى ومواقفه من كلشىء معنىالشاعر وحقيقته مثلما يفعل(أبوسنة) الشاعر فيهيسكن فىلحظة، ولايفارقه أبدًا ويلونردود أفعالهومنطلقاته بشعرية ضافية تصلبالانفعال فى كثيرمن الأحيانإلى ذروتهوتؤجج منكيانه هذهالمعاناة الكونية وهو يضعحدوده الفاصلةبين الجمالوالقبح والإنسانى وغير الإنسانى،الثابت والمتغير، ووصفه الناقدالراحل الكبير الدكتور صلاح فضلبأنه دارسالأزهر اللاجئ للأدب. ولدالشاعر الكبير محمد إبراهيمأبوسنة بمركز الصففى محافظةالجيزة عام 1937 وحصلعلى ليسانسكلية الدراساتالعربية بجامعة الأزهر 1964، بدأترحلته الشعريةمنذ نهايةالخمسينيات، وهو ناقدوإذاعى مصرى وعضواتحاد الكتابوعضو المجلسالأعلى للثقافة، مؤخرًا نال جائزةالنيل فىالآداب، وهى الجائزةالأكبر التى تعدتتويجًا لمشوار طويل منالإبداع الأصيل. دائمًا مايرى «أبوسنة»أنَّ الشعرهو أكثرالفنون تعبيرًا عن الهويةالقومية ويرتبط بالسياق الحضارى والاجتماعى والثقافى للأمة.حصل «أبوسنة» أيضًا على العديد من الجوائز أهمها جائزة الدولة التقديرية عن ديوان «البحر موعدنا» وجائزة «كفافيس» 1990 عن «رماد الأسئلة الخضراء»، وجائزة «أندلسية» عن «رقصات نيلية» وجائزة محمد حسن فقى عن «ورد الفصول الأخيرة» وجائزة التفوق فى الآداب عن مجمل أعماله الشعرية، وجائزة أمير الشعراء من اتحاد كتاب مصر حول مسيرته الإبداعية ومشواره الشعرى ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1984. «الوفد» التقت الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبوسنة فى منزله، وهذا نص الحوار:● بداية.. لكل شاعرفلسفته فى الحياة.. فالشاعر أحمد شوقىكان يراها«عقيدة وجهاد» و«المعرى»كان يراها«تعب كلها»فماذا عن فلسفتك؟●● فلسفتى فى الحياة أن الحياة هى الحب، والحب كلمة كتبت عنها فى كتابى «فلسفة المثل الشعبى» فقلت إن الحب هو الذى يحكم هذا الكون، بمعنى أنه لولا الحب لما قام هذا التوازن ولما حدث اضطراب هائل فى كل شىء، فالحب معناه التوازن والترابط والتواصل بين الكائنات والأشياء والبشر، ففلسفتى هى الاعتماد على الحب، والحب ليس مجرد كلمة عاطفية وإنما كلمة فلسفية عاطفية إنسانية فى المقام الأول، فمدخلى إلى الوجود هو الحب.● مؤخرًا حصلت علىجائزة هى الأرفعوهى جائزة«النيل» فماذا يمثل لكهذا الفوز؟●● أعتبر ذلك تتويجًا كبيرًا لمسيرتى مع الشعر، فالشعر روحى وحياتى ولا أتخلى أبدًا عنه، وهو ليس رفاهية، بل ضرورة لا بديل عنها، فهو فن العربية الأول، والجائزة تحمل اسم نيلنا العظيم من بلدى الحبيب مصر، فهذا شرف كبير لى.● أنت واحدمن أبرزشعراء مصر والعالمالعربى الذين ينتمون إلى جيلالستينيات ويلاحظ أنه فىالستينيات كانت القصيدةلصيقة بالهم السياسى والآن فى ظلهذا الزخمالهائل والحراك السياسى فى مصروالعالم أين الشاعرمن هذاوهل هناكما يسمىبالشعر السياسى بالفعل؟●● أحب أن أقول إن الشعر الستينى ليس مجرد شعر سياسى، فالحركة الشعرية الحديثة بدأت فى الخمسينيات متأثرة بالهم السياسى بعد قيام ثورة 1952، ولكن فى هذه الحالة كثير من الشعراء اتجهوا إلى الشعر السياسى والشعر الوطنى، خصوصًا أن الخمسينيات كانت معبأة بالهموم الاجتماعية من ناحية والهموم الوطنية من ناحية ثانية والهموم الإنسانية من ناحية ثالثة، لأن الثورة حملت إلى الحياة الثقافية والإنسانية والوطنية والمصرية بعدًا جديدًا وهو الاتجاه إلى الكونية، والاتجاه أيضا ليس فقط إلى الروابط العربية الشعرية والثقافية وإنما الاتجاه إلى الثقافة العالمية، ولذلك ترى أن شعراء الستينيات كانوا متأثرين إلى حدٍ كبيرٍ بشعراء إسبان مثل «لوركا» ومتأثرين بشعراء روس، فشاعر الستينيات مختلف عن شعراء الخمسينيات، فشعر الخمسنيات كان سياسيا خالصًا تقريبًا، لكن شعراء الستينيات وأذكر منهم محمد عفيفى مطر وفاروق شوشة وأمل دنقل، هؤلاء الشعراء كانت اتجاههم فى تلك المرحلة المراجعة الفنية والموضوعية لتجربة الخمسينيات، ولذلك تستطيع أن تقول إن شعر الستينيات كان شعرًا مختلفًا، ويمثل إضافة لتجربة الشعر الحديث فى الخمسينيات، فشعر الستينيات -كما ذكرت- الرموز التى أؤمن بها وهم عدد كبير، فهناك وفاء وجدى وعدد آخر وكبير من الشعراء الذين تتسم رؤيتهم بالشمولية والإنسانية، -فكما قلت لك- نحن كنا خطوة بعد الخمسينيات، فشعراء الخمسينيات طبعًا كان يمثلهم رمزان كبيران هما صلاح عبدالصبور وأحمد عبدالمعطى حجازى، ويتميزان بثقافةٍ واسعةٍ، لكنهما كانا فى الوقت نفسه تحت ظروف ووطأة الثورة فى الخمسينيات ولكن مثلا نستطيع أن نقول إن صلاح عبدالصبور راجع نفسه فى الستينيات وتمثل هذا فى ديوانه «أحلام الفارس القديم» كذلك أحمد عبدالمعطى حجازى كان ديوانه الرائد «مدينة بلا قلب» استطاع أن يطور تجربته وأن يمتد بهذه التجربة إلى مشارف السبعينيات، نحن نستطيع أن نقول لابد من رؤية نقدية عميقة تبلور الفكرة الحقيقية لعطاء مدرسة الشعر الحديث فى الخمسينيات والستينيات والانعطاف الفنى والموضوعى بعد حرب 73، لأن ما حدث بعد حرب 73 كان هائلا على المستوى الوطنى والعسكرى ولكن تستطيع أن تقول إن المنحنى الثقافى كان مختلفًا بعد 73 وطبعًا هذا نتيجة ظهور جيل جديد سمى نفسه جيل السبعينيات «سبعينيين» وأظهر عددًا من الشعراء الممتازين مثل حسن طلب على سبيل المثال وحلمى سالم ومحمد سليمان وعبدالمنعم رمضان، هؤلاء شعراء لهم بصمتهم ولهم حضورهم، لكن الشىء الغريب أن إسهام المرأة الشاعرة فى التجربة الشعرية المصرية والعربية إسهام متواضع، فلو قلنا مثلا نازك الملائكة تتوسط حلقة الرواد فى الخمسينيات والستينيات، لأن نازك الملائكة تقف ندًا لبدر شاكر السياب وعبدالوهاب البياتى وتقف أيضًا مع شعراء العالم العربى، لكن لا يوجد فى العالم العربى إلا نزار قبانى، الذى نعتبره يمثل صوتا ليس فقط سورياً وإنما صوت الوطن العربى بأكمله، أنا أقول أرجو أن ينتبه النقد إلى الرؤية الشاملة، ليست رؤية إقليمية أو وطنية وإنما رؤية إنسانية، لأن الشعر الحديث امتزج فى نسيجه اللغوى والفنى والموضوعى ليس فقط بالأبعاد التراثية، كما نجد عند أمل دنقل على سبيل المثال ولا الأبعاد الرمزية عند محمد عفيفى مطر ولا العاطفية عند فاروق شوشة وإنما امتزج كذلك بالرؤية الإنسانية الشاملة على المستوى العالمى.● بما أننانتحدث عن شعراءالسبعينيات هناك بعضالشعراء الموجودين على الساحةيقولون إن شعراءالسبعينيات أحدثوا قطيعة بين الشعروالناس بسبب أنهمكانوا يستخدمون ألفاظًا صعبة مماكرَّه الناس فى الشعرفما رأيك؟●● لا أقول هذا، وإنما ذكرت بعض الأسماء، كما قلت، وهذه الأسماء شعراء يمثلون جيلًا جديدًا وموجة جديدة وهم كذلك يمتلئون وعيًا ويمثلون ثقافة حقيقية، فهم شعراء مثقفون ثقافة واسعة على المستويات الوطنى والعربى والعالمى، فهذا الجيل جذوره عميقة جدًا، فقد بدأ بالقطيعة مع شعراء الستينيات فى الواقع، على أساس أنهم كانوا يريدون أن يخلوا الساحة لوجودهم، وكان وجودهم صاخبًا وكان يتسم بالغموض نتيجة أنهم كانوا يطمحون إلى رؤية أوروبية أو ثقافية أخرى ولكن للأسف الشديد، هذا الاتجاه فى الستينيات لم يصل إلى جمهور عريض، كما وصل الشعر الستينى، فحركة الشعر متطورة وتتقدم كل فترة، ولكن المشكلة أننا فى أخطر مرحلة تهدد الشعر نفسه، لماذا أولا لأن معظم الشعراء يواصلون فكرة الفردية والذاتية، وكل شاعر يتصور أنه رائد وأنه قد اخترع من جديد رؤية لم يسبقه إليها أحد، ولذلك أطالب -فى الحقيقة- برؤية شاملة تجمع ما بين الخمسينيات والستينيات والسبعينيات، وتضىء الوعى أمام شعراء الثمانينيات والتسعينيات، وهناك شعراء حقيقيون فى كل جيل، لكن المشكلة هى القطيعة أولا بين الجمهور وبين الشعراء، والجمهور أقصد بهم هؤلاء القراء، الذين يستخدمون الشعر أو يحيون الشعر، للأسف الشديد نحن فى مرحلة صعب جدًا، أن نقول إننا نجد فيها قراء أو مثقفين يستهلكون الشعر أو يميلون إلى الشعر، خاصة أن بعض النقاد الكبار ومنهم جابر عصفور على سبيل المثال أعلن أننا فى زمن الرواية، وهذه كلمة باطلة لأننا لا نقول نحن فى زمن كذا، فنحن فى زمن كل شىء، لماذا لأن كل مرحلة تفرز عددًا من الموهوبين فى كل المجالات، فى الشعر والقصة والرواية والمسرح، فهناك موهوبون لكن لابد من الاهتمام بهم، على سبيل المثال كنا فى الستينيات نجد مجلات تنتشر فيها مثل مجلة الشعر ومجلة المجلة ومجلة الكاتب، وهذه المجلات كانت تستوعب إنتاجنا فى الستينيات، بعد ذلك فى السبعينيات لم نجد مجلات حقيقية، والآن أين تجد مجلة ثقافية حقيقية يتجه إليها شاعر أصيل، هناك طبعًا مجلة «الثقافة الجديدة» التى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة والتى أقدم لها التحية منذ إنشائها وحتى الآن، لأنها فى الواقع تغطى مساحة هائلة من الإنتاج الثقافى فى كل الاتجاهات والميادين، ولكن كل شىء يتطور وينمو ويتقدم بسبب الاهتمام، حين يتوقف الاهتمام، لا أقول يتوقف الإبداع، لكن يحدث تراجع، ومن ثم الاهتمام، الاهتمام، الاهتمام، ضرورى، وأنا أطلب أن الشعراء والأدباء والمثقفين فى الشعر والقصة والمسرح أن يتمسكوا برسالتهم وأن يكونوا على ثقة من أنفسهم حتى لو انفضت الساحة من حولهم.● ارتباطك بالعديد من كبارالنقاد فى مقدمتهمعبدالقادر القط ومحمدمندور ولويس عوض ومحمودأمين العالموعز الدينإسماعيل.. هل كانله أثرفى تجربتكفى الإبداع.. وهل أنصفالنقد هذه التجربة؟●● ذكرت أحب الناس إلى نفسى وأولهم الدكتور عبدالقادر القط والدكتور لويس عوض والدكتور شكرى عياد والأستاذ محمود أمين العالم.. والدكتور عز الدين إسماعيل، هذه الكوكبة من الشعراء نحن مدينون لهم باستمرار واستقرار وتقدم حركة الشعر الحديث من الستينيات وحتى الآن، وفيما يتعلق بتجربتى، فالدكتور عبدالقادر القط كتب دراسة كبيرة فى مجلة «إبداع» فى العدد الأول فى أول الثمانينيات وكانت دراسة مطولة، أما الدكتور لويس عوض فكتب ثلاث مقالات، الأولى فى الأهرام فى أواخر السبعينيات ومقالة فى مجلة المصور ومقالة فى الأهرام مرة أخرى عن ديوان «مرايا النهار البعيد» فأنا مدين لهؤلاء ليس فقط بتطور تجربتى الشعرية بل بوجودى كشاعر.● على الرغممن وجودكفى قلبالحياة الثقافية لكنك تختفىأحيانًا وتحيط نفسك بعزلةمؤقتة، هل العزلةضرورة للشاعر؟- هى ليست عزلة اختيارية، أولا لا أحب أن أذكر صقل المرحلة العمرية التى أمر بها، فقد تجاوزت الثمانين من عمرى، وكما قال لبيد بن ربيعة:إن الثمانين وبلغتها.. قد أحوجت سمعى إلى ترجمان.وقد كتبت عددًا من الدواوين، أربعة عشر ديوانًا ومسرحيتين شعريتين وأحد عشر كتابًا نثريًا، فماذا تعنى فكرة الحضور سوى هذا، فالحضور بالنسبة لى ما كتبته، أما ما ذكرته من قبل عدم الاهتمام والتواصل بين الأجيال، فأين هم النقاد الذين يقرأون ما تكتب أو ما يكتب الجيل الجديد، فكأنك تلومنى، أنا لا أختفى، فأنا أقرأ بشكل دائم، ولكن لا أستطيع الخروج والتردد على المنتديات والمقاهى، بعد أن بلغت الثمانين من عمرى.●إذا كانالعنوان هو عتبةالنص الشعرىفما معنىالعنوان عندك وهلتشرع فيهقبل الكتابةأم أنكتنتقيه بعد الانتهاءمن العمل؟- أولا أشكرك جدًا على هذا الالتفات، وهذا التذكر، لأن العنوان يلعب دورًا أساسيا ليس فقط عناوين دواوينى، بل عناوين قصائدى، فأنا أهتم جدًا بالكتابة الشعرية ولا أختار العنوان إلا بعد الانتهاء من كتابة القصيدة، وبعد جمع قصائد الديوان أختار مرة أخرى بعناية العنوان، فالعنوان ليس كما قلت عتبة العمل، لكن العنوان ربما كان إضاءة إلى محتوى العمل، إضاءة ولكنها ليست عتبة.● ما موقفكمن الشعر«المنثور» أو مايسمى بشعرالحداثة خاصة أنكعايشت فترة التأسيسللحداثة العربية فى الأدبوالشعر بخاصة، فهل ترىأن الحداثةاتخذت مسار التأسيسأم سارتمسار التقليدللآخر الغربى؟- أؤمن إيمانًا جازمًا بحرية المبدع، فيكتب ما يشاء وبالطريقة التى تلائم موهبته وذوقه وثقافته، فإذا استطاع أن يفعل ذلك بصدق علينا أن نتقبله ونتعامل معه ونحترم تجربته، فالقضية فى واقع الأمر أننا كأمة نقع تحت هيمنة وسطوة الثقافة الأوروبية، وهذا أمر مفروغ منه، ليس فقط بالمستوى الثقافى بل على المستوى الحضارى أيضًا، فنحن نقع تحت هيمنة وثقل الحضارة والثقافة الأوروبية ولكن أيضًا حتى الثقافة الأوروبية لم يعد هناك الشعر الأوروبى رموز مثلما كان الشاعر والناقد (توماس ستيرنز إليوت) فى إنجلترا و«ديلان توماس»، هناك شىء أساسى أيضًا، لماذا لا تهتم الدولة برعاية المثقفين رعاية خاصة من ناحية إيفاد هؤلاء المثقفين فى بعثات خارجية كما تفعل مع خريجى الجامعات، ففى بعض الدول العربية فى مرحلة الازدهار كانوا يوفدون شعراءهم وأدباءهم إلى الخارج للاحتكاك بالثقافة الخارجية فلماذا لا تنتقى الدولة عددًا من الموهوبين وتوفدهم، لا أقول للدراسة فى إنجلترا وفرنسا، خصوصًا فرنسا والولايات المتحدة وروسيا وإن كان العصر القادم هو عصر الصين، أطالب الدولة بأن توفد عددًا من الموهوبين فى كل مجالات الإبداع الأدبى الشعر والقصة والرواية والمسرحية والنقد الأدبى إلى الخارج، بأى طريقة عن طريق العلاقات الثقافية الخارجية ليمتزج هؤلاء الموهوبون بآفاق الثقافة العالمية، نحن فى حاجة إلى الامتزاج بالثقافة العالمية، وأستبعد تمامًا فكرة الغزو الثقافى، فهذه كلمة أكرهها، فلا يوجد ما يسمى بالغزو الثقافى، لأن الثقافة هى روح الإنسان، فحين نجد ثقافة جيدة معناها أنك وجدت غذاء حقيقيًا للإنسان الحقيقى.● ما سرالإقبال على قصيدةالنثر من قبلشعرائنا العرب هل هوحاجة أمغاية للردعلى استنفادالشعر الكلاسيكى وظيفته؟- قصيدة النثر هى فى الحقيقة اتجاه ظهر بعد أن تأملنا الحركة التعليمية والقراءة الحقيقية للشعر، وخصوصًا أننا ابتعدنا عن الرموز القديمة وبدأنا كما قلت أننا أصبحنا تحت هيمنة الثقافة الأوروبية وللأسف الشديد القصيدة النثرية لا تجد تواصلًا مع الجمهور على الإطلاق، والذين يكتبون لكى ينشروا فقط وهل هناك شعراء حقيقيون الآن، يكتبون قصيدة النثر سوى الجيل الأول، أدونيس على سبيل المثال ومحمد عفيفى مطر، وقد كتبت مقالة فى أحد كتبى ونشرتها وتساءلت فيها: هل تموت الموسيقى ويظل الشعر حيًا؟ أشك لأن روح الشعر هى الموسيقى وروح الأدب العظيم هو الشعر.● السياسة، الجنس، الدين هو الثالوثالمحرم فى الإبداع.. هل أصبحهذا الثالوثثنائيًا بعد استبعادالجنس بسبب انتشارالقنوات الفضائية المتحررة وما مسئوليةالنقاد فى ذلك؟- أولاً لا توجد محرمات فى الإبداع، لابد أن تتحدث عن السياسة، لأن السياسة هى حياتنا بأكملها فى كل المجالات والسياسة ضرورية جدًا، ولابد من التعبير عن السياسة، أما الجنس فأظن أننا مدينون ببقائنا كبشر لهذا الجنس فى العلاقة بين الرجل والمرأة، أما الدين فهو روح الإنسان العليا، فأقول إن السياسة والجنس والدين موضوعات كبرى للمبدع فى كل العصور، هناك تناول لهذا الثلاثى فى كل المراحل، لكن القضية هى كيف تتناول هذا الثلاثى فى إبداعك، إما بطريقة جاذبة أو بطريقة منفرة أو بطريقة هشة أو بطريقة غير جيدة أو ليس فيها إبداع.● دول غربيةكثيرة ترصد مبالغطائلة لترجمة أعمالها للغات الأخرى فيما تكادالدول العربية لا تهتمبالأمر نفسه.. كيف ترىذلك؟- أولا الأعمال الكبرى هى التى تفرض نفسها على الترجمة، نجيب محفوظ ترجمت أعماله إلى معظم لغات العالم، وأعتقد أن الأدباء أو القائمين على الثقافة الأوروبية يرحبون جدًا بترجمة الثقافة العربية بسبب أنهم يريدون أن يطعموا ثقافتهم بروح جديدة، أهم شىء أن تهتم بجودة إبداعك وثانيًا: لابد أن تتخذ الدولة وسيلة للتواصل مع الثقافة العالمية، فالترجمة لا أحد يستطيع أن يفرض نفسه على الآخرين، إنما نصك هو الذى يفرض نفسه على الآخرين.● أخيرًا ما رسالتكلفلسطين اليوم فى ظلهذه المأساة؟●● فلسطين فى حنايا صدورنا وهى عزيزة علينا، وإن كانت تمر بهذه المأساة الحزينة لكنها حتمًا ستنتصر، ويومًا ما ستحصد ثمارًا وتحيا حياة تليق بكل تضحياتها.
بلمسة ناعمة وفريدة من نوعها من عصر الستينيات توجت عروض الأزياء في أسبوع نيويورك للموضة بتصاميم اعادة استقطاب الماركات التي انتقلت من نيويورك إلى باريس أو ميلانو، وقد بدأت البوادر بالظهور بدليل عودة ميزون علايا للعرض في نيويورك. وبعد جائحة كورونا خسرت نيويورك قليلاً من وهجها وهذا ما دفع مجلس المصممين الأمريكيين في الرغبة لعودة الأمور...
في نهاية الستينيات من القرن الماضي عُرض فيلم «الحب الكبير» لفريد الأطرش وفاتن حمامة، وهو العمل الذي تدور قصته حول فتاة فقيرة تعيش مع والدها الذي يعمل مصورًا، وتحب مغنيا مشهورا له علاقات نسائية عديدة، وفي أحداث الفيلم تنقذه الفتاة. نجح العمل وحقق إيرادات خيالية كانت الأعلى في وقتها، بحسب رصد صحف لبنانية للإيرادات في...
لندن كشف مكتب التحقيقات الفيديرالي FBI مؤخرا، عن تورط الأمير فيليب في مجموعة ملفات تتعلق بفضيحة جنس وتجسس تصدرت عناوين الصحف البريطانية في الستينيات. وهزت قضية “بروفومو” بريطانيا عام 1961، والتي تورط فيها وزير الدولة للحرب، المتزوج “جون بروفومو” بعلاقة جنسية مع عارضة الأزياء المراهقة كريستين كيلر؛ ما اضطره إلى الاستقالة بعد إنكار العلاقة أمام...
تحل اليوم الثلاثاء 16 من يوليو، ذكرى ميلاد الفنان يوسف شعبان، أحد أبرز نجوم الشاشة في فترة الستينيات، والذي قدم خلال مسيرته الفنية العديد من الأعمال التليفزيونية والسينمائية والمسرحية على مدار خمسين عاماً، وأطلق عليه لقب «ملك الدراما».بدايات يوسف شعبانولد يوسف شعبان، في 16 يوليو 1931 في شبرا بالقاهرة، قدم العديد من الأعمال التليفزيونية والسينمائية...
نشرت صحيفة "يني شفق" التركية تقريرا عن عمل لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية (أيباك) وأهدافها والصعوبات الحالية التي تواجهها والتي لم تشهدها منذ الستينيات. يقول التقرير الذي كتبه عبد الله مراد أوغلو إن أيباك تعتبر من بين أقوى المؤسسات باللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة، وتركز بشكل كبير على ضمان استمرار الدعم غير المشروط لإسرائيل من...
توفي اليوم الممثل الكندي دونالد ساذرلاند عن عمر 88 عاما، بعد مسيرة فنية طويلة وناجحة في هوليود. وُلد ساذرلاند في 17 يوليو/تموز 1935 في سانت جون، نيو برونزويك بكندا، ودرس الهندسة في جامعة تورنتو قبل أن يتحول إلى دراسة الدراما في الأكاديمية الملكية للفنون المسرحية في لندن. مسيرته الفنية بدأ الممثل الكندي مسيرته في التمثيل...
كتب- نشأت علي: قالت نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، إن هناك حاجة إلى التعديلات التشريعية؛ ليكون لدينا اقتصاد قوي في الصناعات الإبداعية، لا سيما أنها لم تعدل منذ الستينيات، وتتنافى مع الرؤى الحديثة التي تسعى الوزارة لتنفيذها، تماشيًا مع الجمهورية الجديدة. جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، اليوم الأحد، برئاسة المستشار عبد الوهاب...
أكد اللواء أشرف عطية محافظ أسوان، أنه يتم استكمال أعمال تطوير وتجميل شامل للممشى بمدن أسوان، وإدفو وأبو سمبل السياحية، وقرية فارس بمركز كوم أمبو، فى سابقة هى الأولى من نوعها منذ الستينيات من القرن الماضى، لافتاً إلى أنه يتم حالياً وضع اللمسات النهائية لمشروع ممشى أهل مصر بكورنيش النيل القديم بمدينة أسوان بواسطة الشركة...
تتميز الفنانة الشابة هنا الزاهد بشدة حبها وارتباطها بعالم الموضة وحرصها على مواكبة أحدث صيحاته دون الميل للجرأة مما جعلها تحظى بمكانة كبيرة في قلوب فتيات وسيدات هذا الجيل. وبلقطات سريعة عكست هنا الزاهد شقاوة شخصيتها وذوقها المحب للحياة والمظاهر الطبيعية لتخطف قلوب محبيها ببعض الصور التي شاركتهم إياها عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام، خلال تواجدها بمدينة...
بين ما يقرأ هذه الأيام أنه يتم التحضير لقمة عربية وأقصى ما قد يقدم في هذه القمة هو المعطى لطوفان الأقصى وإنجازات محور المقاومة ممثلاً في تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة بقبول فلسطين عضواً كاملاً في هذه المنظمة الدولية، مع متابعة مجلس الأمن لإعادة النظر في موقفه ربطاً بـ”الفيتو الأمريكي”.. وربطاً بذلك يُعاد طرح...
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- وصلت إيل فانينغ إلى حفل Met Gala ليلة الإثنين، متأنّقة بفستان شفاف بالكامل لعلامة الأزياء التجارية بالمان (Balmain).بدت الممثلة مشرقة ومتلألئة، وفستانها متناهي في الرقة كأنه على بعد خطوة من التمزّق. وبحسب بالمان، تمت تغطية قماش الأورغانزا الخاص بالفستان يدوياً بأربع طبقات من الراتنج للوصول إلى أثر الطلة الزجاجية. استحضر...
مشوار فني طويل مليئ بالأعمال الفنية المهمة، كانت انطلاقته منذ الستينيات، الفنان صلاح السعدني الذي رحل عن عالمنا اليوم، وترك إرثا فنيا كبيرا. أبرز أعمال صلاح السعدني في الستينيات عام 1966 بدأت أولى خطوات صلاح السعدني في السينما من خلال فيلم شياطين الليل، من خلال شخصية صلاح، أمام الفنان فريد شوقي، وهند رستم، حيث يجسد...
إذا كنت في الستينيات أو السبعينيات من العمر، أو حتى أكبر، قد تعتقد أن أيام بناء العضلات قد انتهت، لكن الأدلة العلمية تفيد أن ذلك غير صحيح.ووفق "هيلث داي"، يؤكد الدكتور عادل أحمد أستاذ جراحة العظام المساعد في كلية بايلور للطب بأن رفع الأثقال وبناء العضلات طريقة رائعة للبقاء بصحة جيدة.وقال أحمد: "تمت دراسة التأثير...
حيث ان بدر اسماها بهذا الاسم وهي رحلة مسافتها قرابة ال١٥٠٠ كم تقريباً او مايزود عنها ، بحيث ان بدر قام بقيادة هذه الرحلة من المدينة المنورة الى الدوادمي وتبعد عن المدينة المنورة قرابة ال٧٥٠كم ذهاباً اليها على سيارات من نوعها النادر والقليل منها تعود الى اعوام وموديلات ١٩٦٠ و١٩٦٧ و١٩٧٧ من نوع نيسان داتسون...
قدمت 143 امرأة مولودة في غرينلاند شكوى، الاثنين، على الدولة الدنماركية بسبب تنظيمها حملة سرية في ستينيات القرن العشرين وسبعينياته أجرت خلالها عمليات زرع لولب في الرحم لهن من دون موافقتهن، رغم أن بعضهنّ كنّ بالكاد في أولى سنوات المراهقة.وقال محامي المدعيات، مادس بامينغ، لوكالة فرانس برس “قدمت الشكوى صباح اليوم (الاثنين). اختارت موكلاتي...
قدمت 143 امرأة مولودة في غرينلاند شكوى، الاثنين، على الدولة الدنماركية بسبب تنظيمها حملة سرية في ستينيات القرن العشرين وسبعينياته أجرت خلالها عمليات زرع لولب في الرحم لهن من دون موافقتهن، رغم أن بعضهنّ كنّ بالكاد في أولى سنوات المراهقة. وقال محامي المدعيات، مادس بامينغ، لوكالة فرانس برس "قدمت الشكوى صباح اليوم (الاثنين). اختارت موكلاتي...
متابعة بتجــرد: في فترة الستينيات من القرن الماضي، ومن قلب مدينة الإحساء السعودية حيث عالم صناعة البشوت في ذلك الزمن، نشهد على علاقات اجتماعية متنوعة وقصص إنسانية مؤثرة، يخالطها المؤامرات والمشاكل، ضمن الدراما الاجتماعية التراثية السعودية “خيوط المعازيب” من تأليف حسن العبدي وبمشاركة الكتاب عباس الحايك، د. محمد البشيّر، عبد المحسن الضبعان وأسامة القس ويونس...
كشف الدكتور جمال القليوبي، أستاذ هندسة البترول والطاقة، تفاصيل استثمارات شركة بريتش بيتروليوم BP في مصر، بالتزامن مع لقاء الرئيس السيسي مع رئيس الشركة اليوم على هامش مؤتمر «ايجبس 2024». وأكد القليوبي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن الشركات الأجنبية العالمية في مجال الطاقة والبترول...
رحيل الشاعر الكبير مجدي نجيب.. كبير شعراء الستينيات وصاحب أشهر أغنيات العندليب وشادية
قال الدكتور جودة عبدالخالق، وزير التموين والتجارة الداخلية الأسبق، إنه بالنظر إلى ما يتعلق بتاريخ الثورات، فإنها تتعرض للاختطاف أو للسرقة عدة مرات، على غرار ما حدث للثورة الفرنسية، وثورة يناير التي تعرضت للاختطاف. وأضاف «عبدالخالق» خلال لقائه ببرنامج «الشاهد»، مع الدكتور محمد الباز المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، : «لدينا مجتمع يضم كل ألوان...
كشف الدكتور سمير صبري، مقرر لجنة الاستثمار الخاص المحلي والأجنبي بالحوار الوطني، عن أن مصر لديها مشاكل في الميزان التجاري منذ الستينيات، ومع الانفتاح في السبعينيات؛ زادت بشكل أكبر، في ضوء زيادة الاستيراد دون موازنتها بالصادرات، وظهرت سلع عديدة دخلت مصر من أواخر السبعينيات. الاهتمام بالاقتصاد الحقيقي أوضح الدكتور سمير صبري، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة...
قال الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، إن إذا قارننا فترة الستينيات بالفترة الحالية سنجد العديد من التغيرات على المجتمع المصري، متابعًا: "مياه كثيرة جرت في النهر، وهذه المياه كانت متدفقة ومتزاحمة ومتناقضة". وأضاف زايد خلال حواره ببرنامج "الشاهد"، مع الدكتور محمد الباز المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز" أن الحداثة لم تكن وصلت إلى الريف بشكل...
رغم ما يظهر من تنوع في هوليوود وعدم خشية نجومها من تسليط الضوء على كافة القضايا العالمية والأمريكية، بما فيها القضايا السياسية، سواء عبر أدوارهم في الأفلام أو تصريحاتهم للإعلام أو بمواقع التواصل، إلا أن جانبا واحدا ظهر بلا تنوع أو تغيير، وهو علاقة هوليود الدائمة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي وتأييدها لممارساتها. الناقد السينمائي والمبرمج...
حرص المبعوث السابق للرئيس الروسي ألكسي فاسيلييف على زيارة أشهر أسواق مصر في منطقة الدقي والذي يدعى سوق سليمان جوهر، لاسترجاع ذكرياته في فترة الستينيات. ويقول كبير المستشرقين الروس والمبعوث الشخصي السابق للرئيس الروسي إنه حرص طوال 30 عاما خلال زيارته القصيرة إلى مصر على زيارة سوق سليمان جوهر بمنطقة الدقي لشراء الفاكهة المصرية، مشيرا...
جيل الستينيات في السودان يجسد جيل عقل الحيرة المسيطرة عليه إستحالة مواجهة التحدي و التغلب عليه. لأسباب كثيرة منها كساد الفكر نتاج غياب التمحيص النقدي و غياب التفكير النقدي إستقرت حقول رؤية جيل الستينيات في السودان على مشهد الفكر في السودان و النتيجة إنتصار الخواء على الحياة و عندما نقول إنتصار الخواء على الحياة نقصد...
نعى الكاتب إبراهيم فرغلي، صديقه عبده جبير، الذي وافته المنية مساء امس، بعد صراع طويل مع المرض. وقال فرغلي: «خبر رحيل آخر لصديق كنت تعرفت عليه في أواخر التسعينات بعد عودته من الكويت، كاتب مجدد مغامر، شخصية مدهشة، أصيب قبل سنوات بجلطة اثرت عليه كثيرا.. التقينا اخر مرة في الكويت قبل عدة سنوات، رحم الله الصديق...
قال الكاتب الصحفي مصطفى عمار، رئيس تحرير جريدة الوطن، إنّ الأديب الراحل بهاء طاهر من أعظم الكتاب المصريين وهو من طراز فريد، مشيرًا إلى أنه ترك بصمة كبيرة في عالم الأدب والرواية المصرية. جيل الستينيات بنى الجسر الثقافي لمصر وأضاف عمار، خلال تقديم برنامج ملعب الفن، المذاع عبر راديو أون سبورت إف إم، أنّ بهاء...
قال وزير العدل عبد اللطيف وهبي، إن محاكم المملكة مليئة بكميات كبيرة من المحجوزات التي لم يتم بيعها رغم تراكمها لعقود من الزمن. وفي معرض حديثه عن إشكالية تنفيذ الأحكام قال وهبي خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، إن بالمحاكم محجوزات تعود إلى الستينيات من القرن الماضي بينها قنينات خمر، ودراجات هوائية، وساعات يد، وأي...
مجتزأ من ورقة: عبد الله الفكي البشير، "ثورة أكتوبر ومناخ الستينيات: الانجاز والكبوات (قراءة أولية)"، نُشرت ضمن كتاب: حيدر إبراهيم وآخرون (تحرير)، خمسون عاماً على ثورة أكتوبر السودانية (1964- 2014): نهوض السودان المبكر، مركز الدراسات السودانية، القاهرة، 2014. عبد الله الفكي البشير abdallaelbashir@gmail.com مدخل تحاول هذه الورقة تقديم قراءة أولية لثورة أكتوبر...
قدمت مجموعة مكونة من 67 امرأة من غرينلاند، الاثنين، مطالبات للحصول على تعويض من الدنمارك، بسبب تزويدهن بأجهزة منع حمل داخل الرحم، دون موافقتهن قبل عقود. وكانت نساء عديدات في سن المراهقة قد وُضعت لهنّ لوالب رحمية، في إطار برنامج نظمته الدنمارك بشكل سري، وتم إعداده للحد من معدلات المواليد في المنطقة الواقعة...
السومرية نيوز – فن وثقافة ذكرت مجلة فارايتي، وفاة الممثل ديفيد مكالوم، الذي أصبح أحد أشهر نجوم التلفزيون في الستينيات عندما لعب دور الجاسوس الروسي إيليا كورياكين في مسلسل (ذا مان فروم يو.إن.سي.إل.إي)، بشكل طبيعي عن عمر يناهز 90 عاما. وكسب مكالوم جيلا جديدا من المعجبين بمشاركته في مسلسل (إن.سي.آي.إس) الشهير. وصنع...
خاص جسدت صورة ملون التقطت في فترة الستينيات بالقرن الماضي ملامح شارع سوق القيصرية بالهفوف. وأظهرت الصورة ملامح الشارع في تلك الحقبة الزمنية، وللمباني والمحال التجارية التي كانت بها. كما ظهر بها السيارات التي كانت سائدة حينها، وتسير على طريق بسلام دون زحام.
رحلت عن عالمنا، اليوم الثلاثاء 12 سبتمبر، صاحبة أشهر تسريحة شعر في الستينيات، الفنانة كريمان، عن عمر يناهز 86 عام، بعد صراع طويل مع المرض، فكانت كريمان محمد سليم إحدى نجمات زمن الفن الجميل الذي أمتازت نجماته برقتهن في اختيار الفساتين وتسريحات الشعر المميزة البسيطة والرقيقة.شاركت الفنانة الراحلة كريمان في العديد من أفلام فن الزمن...
ظهرت ملامح الحياة في فترة الستينيات الميلادية بشكل بسيط في محافظة الخبر. وأظهرت صورة قديمة أحد شوارع الخبر خلال تلك الفترة ومابها من مباني وسيارات. كما التقطت الصورة مواطنين وهم يسيرون في طريقهم ومعهم بعض الأغراض.
خاص يعتبر شاطئ نصف القمر أو “الهاف مون”، مكانًا للاستجمام لكثير من الناس قديمًا. وأظهرت مجموعة من الصور بعض المصطافين، والصيادين، في الستينيات الميلادية، خلال تواجدهم بشاطئ نصف القمر بالقرب من مدينة الظهران. ويعد الشاطئ من أبرز المعالم السياحية في المنطقة الشرقية.
خاص تتميز مدينة الرياض بأنها أكبر مدن المملكة وثالث أكبر عاصمة عربية من حيث عدد السكان. وأظهرت صورة التقطت بفترة الستينيات ملامح أحد شوارعها، حيث وقفت العديد من السيارات على جانبي أحد شوارعها. وبينت الصورة رجلا وامرأة ترافقها فتاة صغيرة وتسحب معها عددا من الأغنام.
ترفيه، مارغروت روبي تعيد إحياء إطلالة باربي في الستينيات وبيلي إيليش تُدمّرها،تاريخ النشر 11 تمّوز يوليو 2023 11 32 حرص العديد من نجوم .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مارغروت روبي تعيد إحياء إطلالة باربي في الستينيات.. وبيلي إيليش تُدمّرها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل...