بدر بن عبدالمحسن “الحربي “ رحلة الستينات او (الستينيات)
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
حيث ان بدر اسماها بهذا الاسم وهي رحلة مسافتها قرابة ال١٥٠٠ كم تقريباً او مايزود عنها ، بحيث ان بدر قام بقيادة هذه الرحلة من المدينة المنورة الى الدوادمي وتبعد عن المدينة المنورة قرابة ال٧٥٠كم ذهاباً اليها على سيارات من نوعها النادر والقليل منها تعود الى اعوام وموديلات ١٩٦٠ و١٩٦٧ و١٩٧٧ من نوع نيسان داتسون ومن نوع سوزوكي واخرى من نوع نيسان داتسون وحيث انه قاد هاذهـ الرحلة مغامراً مستمتعاً بها ومعه بعض زملائه ومعه بعضاً مما قد يحتاجه من قطع الغيار لهذه المركبات احتياطاً ليقابل جميع الصعاب والتحديات في هذه الرحلة ، حيث ان بدر وزملائه اعتبرو هاذهـ الرحلة مغامره ومخاطره وفازو بها حيث انهم وصلو الى وجهتم بعد توفيق ًالله الى منطقة الدوادمي وقامو بمشاركتهم بها وحضورهم مهرجان الدوادمي للسيارات الكلاسيكية برعاية امانه وبلدية المنطقة وفريق الدوادمي للسيارات الكلاسيكية وتم تكريمهم ثم عادو مرةً اخرى بهذه المركبات اللتي تعود اعمارها قرابة الـ٦٤ سنة حيث ان بدر قال معبراً بأنه يحب هاذهـ المركبات وانها ملك خاص له وهو اللذي قام بتجديدها وتحسينها بعد ان اهتمت وقام بانعاشها ورد الروح اليها وقال كذلك بأنها من هواياته منذ صغر سنه علماً بأنه اشتهر بالمركبات وبيعها وشرائها واقتناء الكثير منها وتعمق بحبها الى ان صارت محتواه اللذي لا انفصال عنه
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحربي الستينيات
إقرأ أيضاً:
ورش توعوية حول مخاطر عدم ترك مسافة بين المركبات
نظمت الإدارة العامة للمرور في شرطة دبي، ممثلة بإدارة التثقيف المروري، سلسلة من الورش التوعوية، تزامناً مع الحملة الوطنية التي أطلقتها وزارة الداخلية، للحد من مخالفات عدم ترك المسافة الكافية بين المركبات.
وشارك في هذه الورش أكثر من 53 مستفيداً من مختلف الفئات، من بينهم أصحاب الهمم وسائقو توصيل الطلبات التابعون لشركة «ديلفرو»، حيث تم تزويدهم بمعلومات مرورية أساسية لتعزيز وعيهم حول أهمية الالتزام بمسافة الأمان أثناء القيادة.
وأكد اللواء سيف مهير المزروعي، مدير الإدارة، أن الورش تأتي ضمن استراتيجية متكاملة تهدف إلى تقليل الحوادث الناتجة عن التصادم الخلفي، والتي تُعد من الحوادث الشائعة في الطرقات بسبب عدم الالتزام بترك المسافة الآمنة.
وأوضح أن مسافة الأمان من الركائز الأساسية للسلامة على الطريق، إذ تمنح السائق الوقت الكافي للتصرف عند الطوارئ، مثل التوقف المفاجئ للمركبة الأمامية أو تغير مفاجئ في حالة الطريق أو حركة المرور.
واشتملت الورش على شروحات تفاعلية ونماذج تطبيقية تبرز الفرق بين القيادة الآمنة وغير الآمنة، مع التركيز على العوامل التي تؤثر في تحديد المسافة المناسبة، مثل سرعة المركبة، وحالة الطريق، والرؤية الجوية، ونوع المركبة، كما تم تقديم حزمة من الإرشادات المرورية العملية التي تساعد السائقين على اتخاذ قرارات أكثر أماناً أثناء القيادة.
وأشار اللواء المزروعي، إلى أن مخالفة عدم ترك مسافة كافية بين المركبات تُعد من المخالفات الخطرة، ويترتب عليها غرامة مالية قدرها 400 درهم، وتسجيل 4 نقاط مرورية في ملف السائق.
وفيما يتعلق بآلية تنفيذ الحملة، أشار إلى أن شرطة دبي قامت بتوزيع مطبوعات وبروشورات توعوية عبر مختلف وسائل الإعلام، إلى جانب تنفيذ جولات ميدانية توعوية في الطرق الحيوية، وتنظيم محاضرات تثقيفية داخل المؤسسات الحكومية والخاصة، مع التركيز على الفئات المعرضة للمخاطر كالسائقين المحترفين وسائقي التوصيل.
وأكد اللواء المزروعي على أن شرطة دبي ماضية في تنفيذ خططها التوعوية بالتوازي مع الجهود الرقابية، من خلال تكثيف وجود الدوريات في الشوارع والطرق الخارجية، لضبط المخالفين وتحقيق أعلى معدلات السلامة على الطرقات.