القمة الأوروبية: لماذا هذه الانقسامات حول غزة؟
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
إعداد: نورس يكن | محمد سالم | آمنة القاسمي | توفيق مجيد 1 دقائق
قمة أوروبية تبحث في بروكسل، الاتفاق حول الدعوة لـ"هدنة إنسانية" في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس. اختلافات بين الدول الاعضاء بين من يدعم حق اسرائيل في الدفاع عن نفسها وبين من يدعو الى حماية المدنيين ويعتبر أن احتجاز حماس لرهائن ليس مبررا لتجويع الفلسطينيين في غزة.
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الحرب بين حماس وإسرائيل حماس الاتحاد الأوروبي الغارات على غزة حصار غزة الأراضي الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
ترامب: نتحدث لإسرائيل لوقف حرب غزة ونتوقع أخبارا سارة مع حماس
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إدارته تجري اتصالات مع إسرائيل حول وقف الحرب في غزة، وتوقع حصول أخبار سارة "مع حركة حماس".
وقال ترامب إن الحديث جار مع إسرائيل بشأن إمكانية إنهاء الحرب في غزة في أقرب وقت ممكن، لافتا إلى أنه يعتقد أنه قد تكون هناك أخبار سارة فيما يخص التفاوض مع حماس بشأن وقف إطلاق النار.
وجاء في تصريحات ترامب "أعتقد أننا قد نتلقى أخبارا سارة مع حماس في غزة".
وأضاف "أما إسرائيل، فقد تحدثنا إليهم، ونريد أن نرى إن كنا نستطيع إنهاء ذلك الوضع برمته في أسرع وقت ممكن".
دعم ثابتويأتي حديث ترامب حول وقف الحرب في غزة في الوقت الذي تقدم فيه إدارته دعما مطلقا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية بتهم ارتكاب جرائم الحرب والإبادة الجماعية.
وفي وقت سابق استقبل نتنياهو في القدس المحتلة وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نوم.
وأفادت وسائل إعلام أميركية وإسرائيلية أن الرئيس دونالد ترامب أرسل نوم إلى القدس عقب مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن الأسبوع الماضي.
وأفاد مكتب رئيس الوزراء في بيان أن نوم أعربت خلال الاجتماع عن "دعمها الثابت لرئيس الوزراء وإسرائيل"، وعن تقديرها "لإدارته للحرب" في غزة.
إعلان
تصاعد الإدانات
وتأتي هذه الزيارة في الوقت الذي تصعّد فيه إسرائيل هجومها على حرب غزة.
وتزامنت تصريحات ترامب بشأن وقف الحرب، مع تصاعد الإدانات الأوروبية والدولية لإسرائيل.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت هذه الإبادة أكثر من 176 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة قتلت كثيرين بينهم أطفال.