ما العلاقة بين الصداع العنقودي وانتهاء التوقيت الصيفي؟
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ينتهي التوقيت الصيفي يوم الأحد 5 نوفمبر/ تشرين الثاني، وبموجبه تتأخر الساعات في معظم الولايات الأمريكية ساعة واحدة إلى الخلف.. غير أنّ ذلك لا يتم بسلاسة على صحتنا، بحسب الدكتور راجكومار داسغوبتا، الأستاذ الملحق بالطب السريري بكلية كيك الطبية في جامعة جنوب كاليفورنيا، بلوس أنجلوس.
وفي مقابلة أجرتها CNN معه يشرح داسغوبتا كيف تحافظ على صحتك عند تغيّر التوقيت، وكيفيّة التخفيف من انعكاسه عليها.
CNN: ما هي أنواع المشاكل الصحية التي تتوقّعها عند تغيّر التوقيت؟الدكتور راجكومار داسغوبتا: ينتهي التوقيت الصيفي قريبًا، وفي حين يرحّب معظمنا بساعة النوم الإضافية، فإن تغيير التوقيت يسبّب الصداع لبعض الأشخاص.
عادةً ما يحفّز انتهاء التوقيت الصيفي الصداع العنقودي. يمكن أن تعاني من نوبات الصداع العنقودي يوميًا وقد يستمر ذلك لمدة تتراوح بني 6 و8 أسابيع، ثم تختفي. النظرية هي أنه يمكنك بالفعل تشغيل دورة من الصداع العنقودي عبر الانتقال من التوقيت الصيفي إلى الشتوي.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي نصائح التوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
تكريم الفائزين في المهرجان الصيفي الرابع للموهوبين والمبدعين بأمانة العاصمة
الثورة نت/..
كرمت اللجنة الفرعية للأنشطة والدورات الصيفية في أمانة العاصمة، الفائزين في المهرجان الصيفي الرابع للموهوبين والمبدعين في المدارس الصيفية بالأمانة للعام 1446ھ.
شارك في منافسات المهرجان، الذي نظمته اللجنة الفرعية بالتعاون مع مؤسسة الشعب الاجتماعية للتنمية، أكثر من 800 متسابق من طلاب المدارس الصيفية في جميع مديريات الأمانة، تنافسوا في ثمانية مجالات، شملت “القرآن الكريم، والمنهجية، الإنشاد، الشعر، الإلقاء والخطابة، المسرح، الرسم والمجسمات، والفلكلور الشعبي”.
وفي حفل التكريم، أكد وكيل وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي، هادي عمار، أهمية الأنشطة الصيفية، وما تحمله من أهداف تعليمية وتربوية وثقافية واجتماعية تسعى إلى تعزيز ارتباط الطلاب بالقرآن الكريم والهوية الإيمانية، وتحصينهم من الثقافات الدخيلة والمغلوطة، وتنمية مهاراتهم وقدراتهم المختلفة، وصقل مواهبهم.
وأشاد بالجهود المبذلة في تنظيم وإنجاح هذا المهرجان والأنشطة والدورات الصيفية في أمانة العاصمة، وكذا مستوى تفاعل الطلاب وتفوقهم في مختلف المجالات الإبداعية والعلمية والثقافية، وحفظ كتاب الله -عز وجل- وغيرها من المهارات.
وفي الحفل الذي حضره مسؤول قطاع التربية والتعليم – نائب رئيس اللجنة الفرعية للدورات الصيفية في أمانة العاصمة، عبدالقادر المهدي، ومدير التثقيف التربوي والأنشطة في وزارة الشباب، أحمد السلوي، أشار مدير إدارة الأنشطة، عبدالله سمينة، إلى ما حققته الدورات الصيفية من إنجازات ملموسة في تعزيز ثقافة القرآن الكريم والهوية الإيمانية.
وأكد أن المهرجان الصيفي الرابع كان منصة لعرض نماذج مشرقة من الطلاب الموهوبين والمبدعين في مختلف المجالات الثقافية والعلمية والفنية، وتحفيز التميز الإبداعي في أوساط الطلاب.
وقدّم الفائزون في المهرجان فقرات فنية وإبداعية متنوعة، عكست ما اكتسبوه من مهارات ومعارف خلال فترة الدورات الصيفية.
تخلل الحفل، تكريم الأوائل والفائزين في المهرجان الصيفي الرابع للموهوبين والمبدعين بالشهادات التقديرية، والجوائز الرمزية.