صدى البلد:
2025-05-28@12:38:34 GMT

تعالج السرطان.. عشبة مهملة تخلصك من أخطر الأمراض

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

يعد السرطان من الأمراض المنتشرة بشكل كبير بين جميع الأعمار في العصر الحديث، لذا من المهم الوقاية منها.

ونعرض لكم أهم فوائد القرفة في علاج السرطان والأمراض المختلفة، وفقا لما جاء في موقع فارمسي. 

حلوى لذيذة تحمي من السرطان.. اكتشفوها عشبة مهملة تحمى من السرطان والأمراض المزمنة

السرطان

القرفة لها خصائص مضادة للسرطان وتمنع نمو الخلايا السرطانية وتكوُّن الأوعية الدموية في الأورام، والاستهلاك اليومي للقرفة يوفر إجراء وقائيا ضد السرطان، وخاصة سرطان القولون.


مكافحة حب الشباب 
القرفة هي الأفضل لصحة الجلد، حيث تساعد على تقليل البكتيريا التي تشكل حب الشباب، ولصنع قناع حب الشباب؛ يمكن مزج 3 ملاعق كبيرة من العسل، مع ملعقة كبيرة من القرفة المطحونة؛ لتشكيل عجينة، واتركيها على بشرتك لمدة 10 دقائق، ثم اغسليها.  

تنعيم البشرة   
القرفة تحافظ على بشرتك لامعة وناعمة، فمع تقدم العمر، يفقد الجلد مرونته؛ بسبب انخفاض الكولاجين والإيلاستين الذي يجعل بشرتك باهتة، وقد توفر العديد من المستحضرات هذا البروتين؛ لاستعادة المرونة الطبيعية للبشرة، لكن مستخلص القرفة هو الأفضل.

تخفيف أعراض مرض الزهايمر ومرض باركنسون 
تعتبر القرفة بمثابة واقٍ عصبي، يساعد الخلايا العصبية، ويحسن الوظيفة الحركية، وتمنع المركبات الموجودة في القرفة، نمو بروتين يسمى “تاو” في الدماغ، وهو أحد العلامات لمرض الزهايمر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القرفة مرض الزهايمر مرض باركنسون مضادة للسرطان

إقرأ أيضاً:

تقرير دولي صادم.. العالم على أعتاب أخطر 5 أعوام مناخيا في التاريخ

جنيف – كشف تقرير حديث صادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية عن نتائج مقلقة بشأن تسارع وتيرة الاحتباس الحراري العالمي.

وأشار التقرير إلى وجود احتمال مرتفع بنسبة 80% لأن تشهد الأعوام الخمسة المقبلة كسر الرقم القياسي السنوي لدرجات الحرارة العالمية مرة واحدة على الأقل، وهو ما ينذر بتفاقم الظواهر المناخية المتطرفة مثل الجفاف الشديد والفيضانات المدمرة وانتشار حرائق الغابات.

وقد حمل التقرير مفاجأة صادمة للعلماء، حيث أظهر للمرة الأولى احتمالا ولو ضئيلا (بنسبة 1%) بأن يتجاوز متوسط درجة الحرارة العالمية مستوى درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل العصر الصناعي قبل حلول عام 2030.

ويأتي هذا التحذير في أعقاب تسجيل العقد الماضي (2014-2023) كأكثر عشر سنوات حرارة في التاريخ المسجل.

ويجمع التقرير بين تحليلات الأرصاد الجوية قصيرة المدى ونماذج التنبؤ المناخي طويلة الأجل، حيث يشير إلى أن متوسط درجة الحرارة للفترة من 2025 إلى 2029 قد يتجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية بنسبة احتمال تصل إلى 70% مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية. وهذا يقرب العالم بشكل خطير من اختراق الهدف الأكثر طموحا لاتفاقية باريس للمناخ (وهي معاهدة دولية لتغير المناخ)، مع الأخذ في الاعتبار أن هدف الاتفاقية، 1.5 درجة، لا يحسب بناء على سنة واحدة أو حتى خمس سنوات، بل يقاس على متوسط درجات الحرارة العالمية على مدى 20 عاما.

وتظهر البيانات تطورا مقلقا، حيث ارتفع احتمال تجاوز حاجز 1.5 درجة مئوية في أي عام من الأعوام الخمسة المقبلة من 40% في تقرير 2020 إلى 86% في التقرير الحالي.

ويذكر أن عام 2024 شهد أول تجاوز سنوي لهذا المستوى، بعد أن كان هذا السيناريو يعتبر مستبعدا تماما في جميع التوقعات التي سبقت عام 2014.

ويبرز التقرير، الذي شارك في إعداده 220 خبيرا من 15 مؤسسة بحثية مرموقة بما فيها مكتب الأرصاد الجوية البريطاني ومركز برشلونة للحوسبة الفائقة، تسارعا غير مسبوق في معدلات الاحترار العالمي.

فبالإضافة إلى توقع تجاوز 1.5 درجة مئوية، أصبح احتمال الوصول إلى 2 درجات مئوية واردا نظريا، وإن كان ضئيلا (1%)، وذلك في حال توافرت عدة عوامل مناخية معززة مثل ظاهرة النينيو القوية وتذبذب القطب الشمالي الإيجابي.

ويوضح آدم سكايف من مكتب الأرصاد الجوية البريطاني، الذي شارك في إعداد الدراسة، أن “مجرد وجود احتمال ولو ضئيل (1%) لتجاوز درجتين مئويتين خلال خمسة أعوام هو أمر يبعث على الصدمة، خاصة وأن هذا الاحتمال سيزداد تدريجيا مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة العالمية”.

ومن المتوقع أن تكون آثار هذا الاحترار غير متكافئة جغرافيا. ففي القطب الشمالي، قد تصل وتيرة ارتفاع درجات الحرارة في الشتاء إلى 3.5 أضعاف المتوسط العالمي، وذلك بسبب ظاهرة ذوبان الجليد البحري التي تقلل من انعكاس أشعة الشمس، بينما ستشهد مناطق مثل الأمازون موجات جفاف متكررة، في حين ستواجه جنوب آسيا ومنطقة الساحل وشمال أوروبا زيادة في معدلات هطول الأمطار.

ويشير ليون هيرمانسون، رئيس فريق إعداد التقرير، إلى أن عام 2025 سيكون على الأرجح من بين أكثر ثلاثة أعوام حرارة مسجلة. فيما يحذر كريس هيويت، مدير خدمات المناخ في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، من تداعيات خطيرة على صحة الإنسان بسبب موجات الحر المتكررة، مع تأكيده أن تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية ليس قدرا محتوما إذا ما تم اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من انبعاثات الوقود الأحفوري.

ويختتم التقرير بتأكيد أن نافذة الفرص لمكافحة التغير المناخي ما تزال مفتوحة، لكنها تضيق بسرعة، ما يستدعي تحركا دوليا عاجلا لخفض الانبعاثات الكربونية وحماية النظم البيئية الهشة.

المصدر: الغارديان

مقالات مشابهة

  • مؤسسة الضمان تعقد ورشة لضباط ارتباط المنشآت حول المهن الخطرة
  • تقرير دولي صادم.. العالم على أعتاب أخطر 5 أعوام مناخيا في التاريخ
  • العالم على موعد مع أخطر 5 أعوام مناخياً في التاريخ
  • أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل افتتاح المؤتمر السعودي الدولي الثاني للتصلب المتعدد والأمراض العصبية المناعية
  • تربة الصخور البركانية تعالج شح المياه والتصحر بالأردن
  • الأونروا: 250 ألف فلسطيني في قطاع غزة في أخطر مراحل الجوع
  • خلال ٩٠ يوماً .. ابتسم تعالج أكثر من ٢٨٠٠ حالة من الفقراء والأرامل والأيتام
  • خبير: عمل صاحب المشروع الناشئ منفردا من أخطر أسباب الفشل  
  • السلطات تحجز معدات الشواء وتمنع بيع الفاخر
  • نقلة نوعية تعالج ظاهرة الإجابات «الواثقة غير الدقيقة»