سودانايل:
2025-05-10@18:55:32 GMT

نعيد ونكرر… حتى يفهم البلهاء

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

((ويجوا انقلابيين وبرضو تسقطم))
((محاولات اختطاف تستمر سنوات))
..................
كتير جدا اتكلمت عن ان الثورة ما خط مستقيم بيمشى للامام دائما وانه مرات بيرجع ومرات بيقيف ومرات بيغير مساره بالكامل وانه الثوره معارك مستمره فى كل لحظه بيتحول جزء من الثوار لاصحاب (مصالح) بيقيفو ضد الحراك المستمر لانهم وصلوا محطتم هم واتكلمت كتير جدا عن الثورة الفرنسيه وانها استمرت فترة طويله جدا وانها فى طريقا للامام بعد سنوات جا فيها نابليون بونابرت وعمل نفسه امبراطور .

.
كتار من الكانوا بينتقدو استعانتى بنموذج الثوره الفرنسيه الافق عندهم مرتبط باكذوبة (ثورة اكتوبر و ثورة ابريل) الهم عباره عن جوطة كم يوم مع مؤسسه عسكريه واحده و عدد بسيط من الشهداء يتم تسليم السلطه وخلاص .. رغم انه كل البيحصل تغيير سلطه بعد تلاته اربعه سنوات يحصل انقلاب تانى .. ما بيكون فى اييي تغيير حقيقي حصل .. يعنى لاحظ مثلا بعد ثورة ابريل جات حكومة الصادق ١٩٨٦ ما كملت تلاته سنوات وحصل انقلاب ١٩٨٩ مع انه الاحزاب كانو شويييه.. والناس كسرت حنك الثورة
التلاته سنوات بتاعت الصادق دى الجيل دا مقضيها ثورة فى الشوارع مع جوطه بتاعت مية حزب وجيش مؤدلج وفاقد توازن وحركات مسلحة وملايش جنجويد متحكمه وكثافة بتاعت تدخلات اجنبيه..
ولسع الثورة مستمره..
استمرار الثورة دا والروح النضاليه والرغبه فى التغيير هو البيفرق بين الانتفاضات والثورات..
الثورة طريق مستمر بتحصل فيه كميه ضخمه من التقاطعات والتفاعلات وسقوط رموز وتحالفات ومحاولات اختطاف تستمر سنوات.. البيتحكم فى النجاح والفشل روح الاستمرار دى
الخلت الثورة الفرنسيه تستانف مسارا بعد اليعاقبه وبعد نابليون..
الروح البتخلى الثورة السودانية تستانف مسارا بعد سقوط البشير وفض الاعتصام و محاولات الالتفاف المستمره وسقوط الاحزاب وانقلاب البرهان.
عشان كدا اغلب الضد الثورة والعاوزين يدوا دروس والبيعتبروها انتهت ياهم ناس (اكتوبر/ ابريل) الانتجو استمرار الفشل لضيق الافق والمخيال الوطنى حقهم وضيق التصورات.. وظنهم ان الثورة بتنتهى بوصول حكومه بعد الانتفاضه ..
وما عارفين ان الثورة ما بتغير حكومه وانما بتغير وطن وانسان.. عشان كدا بتجيب حكومات وتسقطم ويجوا انقلابيين وبرضو تسقطم لاااامن يتغير الوعى العام ويتغير الوطن
ودا برنامج الثورة السودانيه دى.  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

راجح داوود: المهرجانات تعبير عن الغضب وثورة فنية على الواقع.. والفن يحتاج للتجديد

تحدث الموسيقار راجح داوود، عن رأيه في ظاهرة المهرجانات الموسيقية، مشيرًا إلى أنها تحمل جوانب إيجابية وسلبية في آن واحد، وأكد في حديثه أن الجانب الإيجابي للمهرجانات يكمن في كونها تعبيرًا عن الغضب والثورة على الأنماط السائدة في المجتمع، وهذا أمر حتمي في أي فترة زمنية.

راجح داوود: أحمد عدوية مثال حي للتغير 

 

وأضاف في حواره مع الإعلامية سارة سراج عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ كل فترة لا بد من وجود ثورة على ما هو سائد؛ لأنه في غياب هذا التجديد، يصبح الفن مجرد تقليد فاقد للروح والإبداع، موضحًا، أنّ الفنان أحمد عدوية، الذي ظهر في السبعينات، كان مثالًا حيًا على هذا النوع من التغيير، فقد تعرض لرفض واسع من وسائل الإعلام في بداية مشواره، لكنه أصبح في النهاية أيقونة فنية ولديه قاعدة جماهيرية ضخمة.

 

وواصل: «لو رجعنا إلى زمن عبد الحليم حافظ، سنجد أن نفس الحكاية تكررت، حيث كان هناك اعتراضات على جديده، لكنه استطاع أن يُحدث فرقًا ويصنع ثورة فنية».

رأي راجح داوود في المهرجانات 

 

وأكد، أن المهرجانات أصبح ثورة على ما هو سائد، الذي هو سقيم و«تقليد التقليد»، موضحًا في الوقت ذاته، أنه يتوقع أن تفرز المهرجانات أشياءً إيجابية بمرور الوقت، مؤكدًا، أنه لا يعارض المهرجانات أو المغنيين القائمين عليها، بل على العكس، يرى أنهم يسهمون في تقديم نوع من الفن الشعبي الذي يعبر عن جيل كامل.

وأبدى داوود تفاؤله بمستقبل المهرجانات:«هذه المرحلة ضرورية، وكل فترة تحتاج إلى نوع جديد من الفن، وإن كانت هذه البداية، فإننا ننتظر أن تفرز هذه الموجة الجديدة شيئًا أجمل وأكثر نضجًا في المستقبل».

 

مقالات مشابهة

  • كاتب أمريكي: ترامب بدأ يفهم لعبة نتنياهو
  • المركزي للتعبئة العامة والإحصاء: ارتفاع معدل التضخم السنوي إلى 13.5% خلال ابريل
  • تعبنا.. شعار ثورة نسوية في عدن للمطالبة بتوفير الكهرباء
  • لا تمتحنوا صبرهن …ثورة النساء قادمة
  • ثورة الهواتف المتوسطة.. هل تموت فئة الهواتف الرائدة؟
  • رئيس بنما: لن نعيد التفاوض بشأن اتفاق أمني مع أمريكا
  • الصادق التقى جعجع: تشكيل لجنة لحل أزمة المجلس البلدي في بيروت
  • وزير خارجية روسيا لـCNN: ترامب يفهم كل شيء بشأن علاقة بوتين بشي
  • راجح داوود: المهرجانات تعبير عن الغضب وثورة فنية على الواقع.. والفن يحتاج للتجديد
  • هل بدّلت ثورة 17 تشرين جلدها في طرابلس؟