أرخص موبايل أوبو OPPO بإمكانات الفلاجشيب
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
مع ارتفاع أسعار هواتف الفلاجشيب أصبح اقتنائها يشكل معضلة كبيرة بالنسبة للكثيرين، حيث يبدأ سعر بعض الماركات من 30 ألف جنيه، ولكن على الجانب الآخر هناك هواتف تتميز بإمكانات فائقة تقترب من الفلاجشيب مع سعر مناسب للغاية، ومن بين هذه الهواتف OPPO A96 من شركة أوبو الصينية.
وجاء OPPO A96 ، بشاشة مقاومة للمياه والغبار من نوع IPS LCD، بقياس 6.
ويقدم OPPO A96 كاميرا خلفية مزدوجة الرئيسية منها تأتي بدقة 50 ميجابكسل، ومستشعر لتصوير العمق بدقة 2 ميجابكسل، إلى جانب مستشعرLED في الخلف، مع كاميرا أمامية مميزة بدقة 16 ميجابكسل لتصوير السيلفي وإجراء مكالمات الفيديو.
ويعمل OPPO A96 بمعالج من نوع Snapdragon 695 من شركة كوالكوم الأميركية ، والذي يأتي مقترنا بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 8 جيجابايت، متصلة بذاكرة تخزين داخلية بسعة 256 جيجابايت، كما يدعم الهاتف ذاكرة وصول عشوائي رام افتراضية بسعة 5 جيجابايت، كما يقدم الهاتف دعما لشبكات الجيل الخامس 5G، مع نظام التشغيل أندرويد.
ويحتوى Oppo A96 على بطارية بقوة 5000 مللي أمبير تدعم تقنية الشحن السريع بقوة 33 وات ، يمكنها شحن الهاتف بنسبة 50 % في حوالي 26 دقيقة عبر منفذ شحن من نوع USB Type-C 2.0.
ويبدأ سعر هاتف أوبو Oppo A96 في السوق المصري من حوالي 9 آلاف و 590 جنيها، علما بأن السعر يختلف حسب النسخة وأيضا حسب المتجر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هواتف أوبو أرخص موبايل أوبو OPPO هواتف الفلاجشيب افضل هواتف أوبو
إقرأ أيضاً:
مراجعة هواتف 2025 تكشف المفاجأة.. مستقبل الهواتف ليس في العتاد بل ما حوله
قادت تقرير نشر في PhoneArena مراجعة الهواتف خلال السنوات الأخيرة إلى قناعة واضحة: مستقبل الهواتف الذكية لن يكون في شكل الجهاز نفسه، بل في “كل ما حوله” من منظومات، برمجيات، ذكاء اصطناعي وأجهزة مكمّلة مثل الساعات والنظارات الذكية.
فبينما تتشابه الهواتف تدريجيًا في الشكل والمواصفات الأساسية، تنتقل المعركة الحقيقية إلى مستوى التجربة المتكاملة وليس العتاد وحده.
ذروة الهواتف: كل شيء أصبح “جيدًا بما يكفي”يشير الكاتب إلى أن الفروق بين الهواتف اليوم أصبحت أقل حدة بكثير مقارنة بما كان عليه الحال قبل 5 أو 10 سنوات.
فسواء اخترت هاتفًا رائدًا مثل Pixel 10 Pro أو فئة متوسطة مثل Pixel 9a، ستنجز المهام اليومية نفسها بسهولة: شبكات اجتماعية، تصوير مقبول، خرائط، بنوك، فيديو وألعاب خفيفة، مع اختلافات محدودة في التفاصيل.
تشابه أنظمة التشغيل وتجربة الاستخداميقول التقرير إن iOS وواجهات أندرويد المختلفة “سرقت” الكثير من الميزات من بعضها البعض على مدار سنوات، ما أدى إلى تجربة أكثر توحّدًا واستقرارًا للمستخدم.
خلق هذا التقارب “فقاعة مريحة” يشعر فيها المستخدم أن أي هاتف حديث تقريبًا سيقدم له تجربة مألوفة يمكن التكيّف معها دون صدمة أو تعقيد.
أين يذهب الابتكار إذن؟
يرى الكاتب أن الابتكار الحقيقي يتحرك تدريجيًا بعيدًا عن الهاتف نفسه نحو:
الأجهزة القابلة للارتداء التي تزداد ذكاءً وشخصنة. المساعدين المعتمدين على الذكاء الاصطناعي الذين يتحولون إلى “مدرب حياة رقمي”. نظارات الواقع المعزز التي تتشكل ببطء كمنصة تالية للمعلومات البصرية. حساسات الصحة المتقدمة التي تُدمج بعمق في النظام البيئي للأجهزة.يلفت المقال إلى مفارقة لافتة: رغم كثرة الطرازات، إلا أن تجربة الاستخدام الأساسية متشابهة جدًا، ما يجعل “الاختلاف” في كثير من الأحيان شكليًا أكثر منه جوهريًا. يصف الكاتب ذلك بـ“وهم الاختيار”، حيث يشعر المستهلك أنه يختار بين عوالم مختلفة، بينما يستخدم في الواقع الأدوات نفسها تقريبًا ضمن واجهات متقاربة.
التصميم والموضة… قيمة شكلية أكثر من جوهريةينتقد الكاتب الطريقة التي تسوّق بها الشركات هواتفها كما لو كانت ساعات فاخرة أو مجوهرات، مع لقطات بطيئة وإضاءة درامية تُبرز المعدن والزجاج.
لكن المستخدم العادي – كما يذكر – يضع غالبًا غطاء حماية بعد يومين، وينسى شكل الهاتف بعد شهرين، ليبقى الجوهر: أداة عملية تُستخدم ثم تُنسى، لا قطعة فنية تُعرض.
هواتف المستقبل: أداة موحّدة… مثل الملعقةيختتم التقرير برؤية طويلة المدى: يتخيّل الكاتب مستقبلًا تصبح فيه الهواتف أداة موحّدة إلى حد كبير، مثل الملعقة أو المفتاح الإنجليزي؛ قد تختلف المواد (بلاستيك رخيص أو معدن فاخر)، لكن الوظيفة واحدة.
عند هذه المرحلة، سيتحوّل التنافس الحقيقي إلى ما يدور حول الهاتف من نظام بيئي وخدمات وذكاء اصطناعي، بينما يتوارى الجهاز نفسه إلى الخلفية كأداة عادية ضرورية لا أكثر.