هزات أرضية تضرب 6 بلدان حول العالم.. بينها دولة عربية
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
شهدت عدة دول حول العالم خلال الساعات القليلة الماضية، هزات أرضية تراوحت قوتها بين درجتين و4.9 درجة على مقياس ريختر، دون إعلان السلطات في هذه البلدان عن وقوع إصابات أو أضرار مادية جراء الهزات.
اليابانضربت هزة أرضية بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر، الجزر البركانية اليابانية، المكونة من 3 جزر بركانية صغيرة في المحيط الهادئ الغربي، بعمق 122 كيلومترا، وفقا لبيانات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.
ضربت هزة أرضية، صباح اليوم الاثنين، شمال إيطاليا بعمق 24 كيلومترا. وذكر مركز رصدالزلازل الأوروبي المتوسطي، أن قوة الهزة بلغت 2.6 درجة، وعلى مسافة 22 كيلومترا ىبين الجنوب والجنوب الشرقي من مدينة ريدجو إميليا بإقليم إميليا رومانيا شمال إيطاليا.
المغربتعرض المغرب، لهزة أرضية وقعت بؤرتها بعمق 10 كيلومترات وبقوة 4.7 درجة على مقياس ريختر، فيما قال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، إن بؤرة الهزة، وقعت على مسافة 78 كيلومترا بين الجنوب والجنوب الغربي من مدينة مراكش غرب البلاد.
ضربت هزة أرضية، بقوة 3.3 درجة، الأرجنتين الدولة الواقعة في قارة أمريكا الجنوبية، بعمق 194 كيلومترا، وأشار الأوروبي المتوسطي، إلى أن بؤرة الهزة وقعت على مسافة 85 كيلومترا غرب مدينة سان أنطونيو دي لوس كوبريس.
اليونانبلغت قوة هزة أرضية ضربت جنوب اليونان، بعمق 76 كيلومترا، وعلى مسافة 39 كيلومترا جنوب شرق مدينة باتراس غرب البلاد، درجتين على مقياس ريختر، وقال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي في بيانات نشرها عبر موقعه الإلكتروني، إن البؤة وقعت على مسافة 10 كيلومترات جنوب غرب كالافريتا.
تركياقال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، صباح اليوم الاثنين، إن هزة أرضية ضربت بقوة 2.2 درجة على مقياس ريختر، وسط تركيا، على مسافة 179 كيلومترا بين الغرب والشمال الغربي من مدينة حلب شمال غرب سوريا
وأوضح الزلازل الأوروبي المتوسطي في بيانات نشرها عبر موقعه الإلكتروني، أن عمق هزة أرضية ضربت وسط تركيا، وقعت بعمق 26 كيلومترا، مضيفا إن البؤرة وقعت على مسافة 7 كيلومترات جنوب شرق مدينة أضنة جنوب الأناضول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زلازل حول العالم زلزال شمال إيطاليا هزات أرضية هزة أرضية بالمغرب الزلازل الأوروبی المتوسطی درجة على مقیاس ریختر هزة أرضیة على مسافة وقعت على
إقرأ أيضاً:
قانون فرنسي جديد يهدد مراكز الاتصال في دولة عربية ويثير قلق العاملين
من المقرر أن يبدأ تطبيق القانون الفرنسي الجديد القاضي بحظر الاتصالات الهاتفية التسويقية غير المطلوبة اعتبارا من مطلع العام المقبل، في حين أبدى عاملون مغاربة في مراكز النداء تخوفهم من التأثير على سوق الشغل في المغرب، وتهديد عدد من هذه المراكز بالإفلاس.
وبحسب صحيفة “هسبريس” المغربية، “يؤثر هذا الإجراء على نحو 800 شركة مغربية تعمل في قطاع مراكز الاتصال وتشغل ما يقارب 100 ألف موظف، لا سيما في مؤسسات صغرى متخصصة أساسا في التسويق الهاتفي العشوائي”.
وأشارت الصحيفة إلى أن “الأمر يتعلق بقانون لحماية المستهلك، يستهدف مكافحة التسويق الهاتفي غير المطلوب، وينص القانون على حظر المكالمات غير المصرح بها، ويحظر على أي جهة أو فرد إجراء مكالمات هاتفية بغرض عرض المنتجات أو الخدمات دون موافقة صريحة ومسبقة من المستهلك، ويشمل ذلك تجديد العقود الحالية أو اقتراح عقود جديدة، إلا إذا طلب المستهلك ذلك بنفسه”.
وأضافت: “تضمن القانون استثناءات محدودة، إذ يسمح بالاتصال فقط من قبل مزودي الخدمات الذين يرتبطون بعقد ساري المفعول مع المستهلك، ولأغراض تقديم معلومات تقنية أو خدمات تكميلية مباشرة متعلقة بالعقد القائم، بشرط ألا تتجاوز عرض خدمات جديدة”.
وينص القانون على “عقوبات مالية وجنائية تصل إلى 75 ألف يورو على الأفراد، وإلى 375 ألف يورو على الشركات المخالفة، وتتضمن العقوبات المحتملة سحب الرخص التجارية وتوقيع مساطر جنائية عند تكرار المخالفة أو استخدام وسائل احتيالية”.
ولتلافي الخسائر، بحسب الصحيفة، تقترح بعض الشركات “بناء قواعد بيانات عملاقة للزبائن المحتملين، تتيح إرسال رسائل إلكترونية أو رسائل نصية برضاء مسبق من المستهلك، أو إطلاق منصات رقمية تسمح للراغبين بتفعيل طلب الاتصال عبر نقرة واحدة، وتعمل أيضا على تدريب العاملين على تقديم خدمات دعم فني ومبيعات عبر الهاتف لمنتجات أخرى كالخدمات البنكية والتأمينات، بدل الاقتصار على عروض الطاقة”.
وأكدت الصحيفة استتنادا إلى خبراء في قطاع التسويق على الهاتف الذي يعد قطاعا حيويا في المغرب، أن هذه الأنشطة “تمثل نحو 20 في المائة من رقم أعمال مراكز النداء، ومن المتوقع أن تكون المراكز الصغيرة الأكثر تأثرا بالتشريعات المرتقبة، على عكس المجموعات الكبرى التي وسعت بالفعل نطاق خدماتها”.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب