كشف خالد بدر الرئيس التنفيذي للتخطيط ومجموعة الاتصال المؤسسي بالبنك الزراعي، تفاصيل توقيع مصرفه برتوكول تعاون مع e& مصر، لافتا إلى أنهم يستهدفون دائما تحسين جودة الحياة في الريف المصري وتقديم أكبر عدد ممكن من الخدمات للعملاء في جميع قرى ومراكز محافظات مصر.

وأضاف خالد بدر في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، مستمرون في نشر قوافل التوعية والثقافة المصرفية على مستوى الجمهورية، وإتاحة التمويلات اللازمة للأنشطة الصغيرة والمتناهية الصغر لتحقيق الشمول المالي وحثهم على الاستفادة من الفرص التمويلية.

تابع الرئيس التنفيذي للتخطيط ومجموعة الاتصال المؤسسي بالبنك الزراعي، نتيح قروض بفائدة بسيطة لا تمثل عبء على العملاء وإجراءات سهلة لتمكين المرأة والشباب وأصحاب الحرف وصغار المزارعين من تحقيق أحلامهم وإقامة مشروعاتهم من خلال برنامج باب رزق.
 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

إجراءات جديدة من البنك المركزي لمواجهة التضخم ونقص العملة الصعبة.. ماذا قال حسن عبد الله؟

قال حسن عبد الله محافظ البنك المركزي المصري، إن البنك عمل على تكوين حزمة كاملة من الإجراءات التي قد تصنف بأنها مؤلمة، وتتعلق بالتضخم وتوقعاته، ونقص العملة الصعبة، وبيئة الأعمال، وكان من الضروري أن تجري كل تلك الإجراءات المالية بنوع من التناغم، مع التعامل مع الاحتياجات الأساسية للأفراد ذوي الدخل المحدود.

وأوضح عبد الله: "فعلنا ذلك في مصر ونفعل المزيد من أجل حسن التوجه لتلك الفئات من خلال برنامج تكافل وكرامة، وبرامج أخرى تستهدف فئات وأسر محددة بالدعم".

وأضاف عبد الله في كلمته بجلسة بعنوان: "إدارة الأزمات الاقتصادية الكلية: بعض الدروس من أفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي" ضمن مشاركته بأعمال المنتدى الإفريقي الكاريبي الثالث للتجارة والاستثمار ACITF والاجتماعات السنوية ٣١ للبنك الإفريقي للتصدير والاستيراد "أفريكسيم بنك" أن الهيكل المالي العالمي لا يستجيب في الوقت الحالي على النحو الأمثل في مواجهة الأزمات المتكررة التي نشهدها، فالأزمة التالية على وباء Covid 19 كانت حادة للغاية، حيث ارتفعت معدلات التضخم بشكل ضخم، وتلا ذلك توترات جيوسياسية، وأثر ذلك على جميع الدول.

وتابع: "بالنسبة لمصر، أصابنا أكثر مما يمكننا أن نتحمل، حيث تزامنت تلك الأزمات مع ضغوط تتعلق بسداد الدين، في الوقت الذي ارتفعت معدلات الفائدة ونسب المخاطر، وتعرضنا لأزمة نقص التدفقات النقدية، والأخطر من ذلك ارتفاع معدلات التضخم، وهو المرض العضال الذي على جميع الدول ان تركز على ضرورة مقاومته".

وأضاف بقوله: "ما حدث في مصر هو ارتفاع لمعدلات التضخم، والأكثر من ذلك هو التقديرات والتوقعات بشأن حدوث المزيد من الارتفاع لهذه المعدلات، والتي أفضت إلى عمليات شراء الأصول، ومن ثم الذهاب إلى دائرة خبيثة".

وأوضح عبد الله، أن الأزمة في مصر صحبها إقبال على الاحتفاظ بالعملات الأجنبية، مما عقد المشكلة وأدى إلى قصور في توفير العملة الصعبة.

وذكر أن التعامل مع هذه الأزمة يتطلب معرفة أوجه القصور، حيث اتجهت مصر لرفع معدلات الفائدة بمستويات مرتفعة، وصلت إلى 18٪، وذلك من اجل امتصاص السيولة سريعا، ومع ذلك فإن القيام بذلك دون تقدير معدلات التضخم لم يحقق نتائج بشكل كبير، ولذا فإن تقدير التضخم هو العامل الأهم، ويضاف إليه عامل المصداقية من أجل استعادة الثقة في الأسواق، والتي تأتي نتيجة للأفعال وليس الكلمات.

مقالات مشابهة

  • قرض شخصي بدون وظيفة.. إجراءات سهلة وبسيطة
  • بخطوات سهلة.. كيف تحصل على تمويل شخصي نقدي بضمان الشهادة البنكية؟
  • سلطان ينشئ هيئة الشارقة لتقنيات الاتصال برئاسة سلطان بن أحمد
  • مصدر بالبنك المركزي: آلية تعويض المواطنين في المحافظات المحتلة بلغت أكثر من نصف مليار ريال منذ تدشينها
  • ارتفاع سعر صرف الدينار الكويتي بالبنك المركزي نهاية تعاملات اليوم الخميس
  • الإمارات.. «الحكومة الرقمية» توضح إجراءات التصرف في حالات الطوارئ الطبية
  • رئيس صندوق التنمية الحضرية يتابع الموقف التنفيذي لمشروع حدائق تلال الفسطاط
  • إجراءات جديدة من البنك المركزي لمواجهة التضخم ونقص العملة الصعبة.. ماذا قال حسن عبد الله؟
  • أسعار فائدة شهادات البنك الأهلي اليوم الاربعاء الموافق 12 يونيو 2024 في كافة الفروع
  • صالح الطريقي : الرئيس التنفيذي في الهلال .. مركون