أكد الإعلامي أمير هشام مقدم برنامج "+90"، أن الأهلي قرر تأجيل ملف تجديد عقد التونسي علي معلول وعمرو السولية ثنائي الفريق، عقب المشاركة في نهائيات كأس العالم للأندية.

وتابع هشام خلال برنامجه على قناة النهار: "الأهلي يفضل تأجيل ملف مناقشة الثنائي حتى المشاركة في نهائيات كأس العالم للأندية، من أجل التركيز في المباريات".


 

وأضاف أن النادي الأهلي لم يفتح أي خطوط اتصال مع وليد أزارو مهاجم الفريق السابق أو الأنجولي مابولولو مهاجم الاتحاد السكندري، لضم أي من العنصرين خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة في يناير 2024.

وأشار إلى أن محمد حمدي لاعب بيراميدز على رأس اهتمامات النادي الأهلي، للحصول على توقيعه بالفترة المقبلة، وأن ما يعيق اتفاق اللاعب مع النادي؛ هو أن عمرو بسيوني مدير التعاقدات بناديه، هو نفسه وكيل أعماله، ويحاول بكل جدية تجديد عقده الذي ينتهي بنهاية الموسم الجاري".

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

التخطيط تعرض أبرز مؤشرات جذب الاستثمارات الأجنبية في 2024.. تفاصيل

ألقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، كلمة خلال المؤتمر الصحفي المُشترك مع المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، بمقر الهيئة العامة للاستثمار، وذلك لإطلاق تقرير الاستثمار العالمي الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتنمية والتجارة «أونكتاد»، والذي يرصُد أبرز اتجاهات الاستثمار الأجنبي المباشر على مستوى العالم في عام 2024 وموقع مصر بين أكثر الدول جذبًا للاستثمارات في ضوء الإصلاحات التي نفذتها الحكومة المصرية.

وفي مستهل كلمتها توجهت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بالشكر إلى وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، على استضافته لهذا الحدث، كما توجهت بالشكر إلى فريق الأونكتاد، والسيدة ريبيكا جرينسپان، الأمينة العامة لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، مؤكدة على علاقة التعاون الوثيقة مع مصر، الذي يعكسه الإطلاق الرسمي لهذا التقرير العالمي من قلب القاهرة.

معهد التخطيط القومي يستعد لإطلاق المؤتمر الدولي السنوي "الابتكار والتنمية المستدامة "بالتعاون مع كلية الشؤون الدوليةعضو لجنة تخطيط بالزمالك يطالب عبدالواحد السيد برد 8 ملايين جنيهوزيرة التخطيط تؤكد أهمية التعاون الدولي لدفع جهود تحقيق الأمن الغذائي

وأكدت «المشاط»، على أهمية توقيت إطلاق هذا التقرير خاصة في ظل المرحلة الحالية من عدم اليقين والتقلبات على الصعيد العالمي، وهي ظروف أشد تعقيدًا مما كانت عليه عند إعداد التقرير، وأن نتائج التقرير تعكس واقع عام 2024، موضحة أن المنطقة تمرُّ بتحولات جذرية ومصر عازمة على المضي قدمًا في الإصلاحات.

وأضافت أن التقرير كشف أن مصر جاءت في المرتبة التاسعة عالميًا والأولى أفريقياً بين أكثر الدول جذبًا للاستثمارات الأجنبية المباشرة خلال عام 2024 بحجم استثمارات 47 مليار دولار، مُتقدمة من المركز 32 عالميًا في عام 2023 والذي سجل 10 مليارات دولار، وهو ما يعكس أن الحكومة تضع تمكين القطاع الخاص وجذب الاستثمارات على رأس أولوياتها، مشيرة إلى التطور الإيجابي في معدل النمو في الربع الثالث من العام المالي الحالي والذي فاقت التوقعات.

وأشارت إلى النقاط الإيجابية التي تتمثل في تركيز التقرير على تطورات الأوضاع في قارة إفريقيا، وخاصة في مصر، حيث تم تسليط الضوء على صفقة رأس الحكمة باعتبارها نموذجًا مبتكرًا يتضمن شقين: الأول هو الاستثمار المباشر، والثاني يتمثل في آلية مبادلة الديون، مضيفة أن هذا النموذج قد جاء في توقيت بالغ الأهمية ويعكس قدرة الدولة على استخدام الأدوات المبتكرة في جذب التمويلات والاستثمارات وتوظيفه لصالح أولوياتها الوطنية.

كما أشارت إلى كلمة الأمينة العامة للأونكتاد التي تطرقت إلى أهمية حشد التمويل لصالح القطاع الخاص، وفي هذا السياق، نظّمت مصر في بداية هذا الأسبوع مؤتمرًا موسعًا بشأن تمويل التنمية وتعزيز دور القطاع الخاص في تحقيق النمو وتوفير فرص العمل، بالإضافة إلى أن هذا المؤتمر بمثابة منصة حقيقية لتجسيد مبدأ التعاون بين مؤسسات التمويل الدولية والحكومات الوطنية في دعم أجندة الاستثمار والتنمية على حد سواء.

وفي هذا الإطار، أكدت أن مصر نجحت خلال السنوات الخمس الماضية في تعبئة أكثر من 15.6 مليار دولار لصالح القطاع الخاص، حيث أن العلاقة بين التجارة والاستثمار والتنمية هي علاقة تكاملية مترابطة، وأن تعزيز الاستثمارات الخاصة والأجنبية تعتبر أحد السبل الرئيسية لتحقيق النمو الشامل والمستدام.

وأضافت أن أهمية هذا التقرير، تأتي ليس باعتباره أداة للرصد فقط، بل كدعوة للعمل تتطلب مزيدًا من الثقة بين كافة الأطراف الدولية، فالثقة هي العملة الأهم في النظام الدولي، وفي ظل الأزمات المتلاحقة التي تمر بها المنطقة والعالم، فإن الحفاظ على هذه الثقة وتعزيزها يتطلب جهدًا جماعيًا ورؤية موحدة.

وأكدت أنه لا يجب أن نغفل قضية الفجوة الرقمية، فهي تمثل اليوم أحد أكبر التحديات أمام الدول النامية، ولم تعد المشكلة تقتصر فقط على البنية التحتية الرقمية، بل أصبحت أكثر تعقيدًا مع دخول الذكاء الاصطناعي على الخط، ما يزيد من خطر ترك بعض الدول خلف الركب، وفي الوقت الذي أكدت فيه الأمم المتحدة في عام 2020 على شعار “ألا نترك أحدًا خلفنا”، فإن هذا الشعار لا يزال أكثر إلحاحًا اليوم، في ظل التفاوت الكبير في الاستفادة من الثورة التكنولوجية الحديثة.

طباعة شارك الدكتورة رانيا المشاط أونكتاد اخبار مصر وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي الهيئة العامة للاستثمار المهندس حسن الخطيب

مقالات مشابهة

  • أخبار التوك شو| بكرى: صواريخ إيران ضد عدو يستهدفنا ..الدليل: من خططوا لأحداث 25 يناير تلقوا تدريبات بالخارج .. تعليق عمرو أديب على خسارة الأهلي
  • الأغلى في تاريخ النادي.. إبراهيم عبد الجواد يكشف مفاجأة للاعبي الأهلي
  • لم نأتي لمجرد المشاركة.. تريزيجية يعلق على هزيمة الأهلي أمام بالميراس
  • أمير هشام: الأهلي استحق الهزيمة أمام بالميرس بكأس العالم للأندية
  • هشام حنفي: «إصابة إمام عاشور فرقت مع الأهلي أمام بالميراس»
  • أمير هشام: تأكدت من عدم حصول عبد الواحد السيد على سٌلفة من الزمالك بل يداين النادي
  • التخطيط تعرض أبرز مؤشرات جذب الاستثمارات الأجنبية في 2024.. تفاصيل
  • «الأعلى للإعلام» يوافق على طلب قناة النادي الأهلي تمديد بثها لأسباب فنية
  • الفريق ربيع: عودة تدريجية لسفن الحاويات العملاقة إلى قناة السويس
  • اقتراح برغبة لتوحيد موعد السنة المالية لتبدأ في يناير -تفاصيل