تامر أمين عن واقعة «جزار المونوريل»: «حسيت إن حد طعني بسكينة في قلبي»
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
علق الإعلامي تامر أمين، على الواقعة الشهيرة إعلاميًا بـ«جزار المونوريل»، إذ ضُبط جزار علّق لحوم الأضاحي على عمود قطار «المونوريل» في مدينة نصر، بعد انتشار صوره على منصات التواصل الاجتماعي.
أخبار متعلقة
تامر أمين: «العيد السنادي فيه حاجة غلط مش مفهومة»
تامر أمين: «أنا عندي زوجة ربنا يكفيكم فلسفتها» (فيديو)
«ليه ما نعملش الحج بالميتافيرس أونلاين؟».
وقال «أمين»، خلال تقديمه برنامج «آخر النهار» المعروض عبر فضائية «النهار»، اليوم الإثنين: «أنا حسيت إن حد طعني بسكينة تلمة في قلبي، لما شفت صور جزار المونوريل«.
وأضاف: «المونوريل يا ظالم يا مفتري، ملقتش غير المونوريل، مش مثلًا على كوبري أكتوبر، بعيدًا عن إنه لسه جديد، المونوريل في حد ذاته رسالة، المونوريل بالنسبة للمصريين إنه الله هيبقى عندنا حاجة زي اللي بنشوفها في دبي وأبوظبي والدوحة، الراجل ده جه مرة واحدة راح دالق عليها مية باردة، مش أنتوا فرحانين بيه، أنا عملته تعليقة للذبيحة، ونزل منه الفشة والممبار والحاجات دي».
وتابع أمين: «أنا اتنكدت مش عشان خفت على العمود، لأ، عشان خفت على بكرة، المونوريل بالنسبالى وباقي المشروعات اللي ليها علاقة بالحداثة، هيضرب في مقتل لو ثقافتنا ووعينا وثقافتنا بالشكل ده».
تامر أمين جزار المونوريل المونوريلالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
«بقى ما يقولّي كلام حلو».. زوجة ستينية في دعوى خلع: «عندي احتياج عاطفي»
تقدمت سيدة ستينية بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة من زوجها بعد زواج دام أكثر من 40 عامًا، ذكرت السبب في صحيفة دعواها قائلة: «مبقاش يقولّي كلام حلو».
قالت الزوجة، البالغة من العمر 62 عامًا، إنها تزوجت عن حب، وعاشا معًا رحلة كفاح وتعب طويلة، أنجبا خلالها أبناء، كبروا وتزوجوا، ولم يتبقَّ في البيت سواها وزوجها فقط.
وأضافت أمام هيئة المحكمة: «ربينا العيال وطلعوا من البيت، وبقينا لوحدنا، كنت متخيلة إن ده الوقت اللي نرجع فيه نحس ببعض، نضحك، نتكلم، يقولّي كلمة طيبة، بس للأسف هو ساكت على طول، وكأنه نسي إني لسه عايشة معاه، دايمًا سرحان، عينيه في التلفزيون أو الموبايل، وكأني مش موجودة، حتى في المناسبات، زي عيد جوازنا أو عيد ميلادي، كنت أجهز له مفاجأة، أجيب له هدية رمزية أو أكتب له كلمتين حلوين، بس هو ما كانش بيردّ، لا بكلمة ولا حتى بابتسامة، كأنه نسي كل حاجة عدينا بيها سوا».
وتابعت: «أنا مش طالبة منه دهب ولا خروجات، نفسي بس أحس إني ست في عينه، زي زمان لما كان بيقولّي يا قمري ويا أجمل واحدة في الدنيا، دلوقتي حتى لما بغير لون شعري مش بيلاحظ، مرة قُلت له صراحة: «أنا محتاجة منك كلمة حلوة»، رد وقال: «هو في السن ده لسه بيتقال كلام؟»، حسيت ساعتها إن قلبي انكسر، كأنه بيستهين بمشاعري، مع إنّي لحد النهارده بعمل كل حاجة في البيت وبقف جنبه، بس هو مش شايف، ولا حاسس».
وأكدت الزوجة أنها لا تحمل في قلبها أي كراهية لزوجها، لكنها وصلت إلى مرحلة «الاحتياج العاطفي»، ولم تعد تحتمل الصمت والجمود.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب