اقتحام صحيفة نيوروك تايمز خلال مسيرة لدعم غزة بأمريكا
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
اقتحم متظاهرون ، مكتب صحيفة "نيوروك تايمز"، خلال مسيرة حاشدة وسط نيويورك تطالب بوقف الحرب في قطاع غزة.
وجاب المتظاهرون شوارع مانهاتن وهم يهتفون "فلسطين حرة"، كما حملوا شعارات كتب عليها "أوقفوا الإبادة الجماعية لفلسطين"، "أطلقوا سراح الفلسطينيين"، "غزة ستكون حرة".
ودخل المتظاهرون ضد الحرب التي تشنها إسرائيل في قطاع غزة، إلى المبنى الذي يقع فيه مكتب تحرير صحيفة "نيويورك تايمز".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيويورك قطاع غزة مانهاتن فلسطين حرة
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: مباحثات بين ترامب و مادورو .. وتوقعات بعقد اجتماع عاجل
تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هاتفيًا الأسبوع الماضي مع نظيره الفنزويلي نيكولاس مادورو، وناقش معه إمكانية عقد لقاء بينهما، وفقًا لمصادر مطلعة، حتى في ظل استمرار الولايات المتحدة في تهديدها باتخاذ إجراء عسكري ضد فنزويلا.
محادثة ترامب ومادوروقال مصدران لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية إن المحادثة جرت في أواخر الأسبوع وتضمنت نقاشًا حول احتمال عقد لقاء بين الرجلين في الولايات المتحدة، وفقًا للمصدرين المطلعين، اللذين مُنحوا عدم الكشف عن هويتهما لعدم تفويضهما بمناقشة الأمر علنًا وقال أحدهما إنه لا توجد خطط في الوقت الحالي لعقد مثل هذا الاجتماع.
جاءت المكالمة الهاتفية، التي شارك فيها وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قبل أيام من دخول قرار وزارة الخارجية الأمريكية بتصنيف مادورو زعيمًا لما تعتبره إدارة ترامب منظمة إرهابية أجنبية، وهي كارتل ديل لوس سولس، حيز التنفيذ.
وعززت الولايات المتحدة وجودها العسكري في منطقة البحر الكاريبي ضد فنزويلا وصرح مسؤولو الإدارة الأمريكية بأن هدفهم هو ردع تهريب المخدرات، لكنهم أوضحوا أيضًا رغبتهم في إزاحة مادورو عن السلطة، ربما بالقوة.
حقول النفط في فنزويلاذكرت صحيفة نيويورك تايمز في أكتوبر الماضي أن مادورو عرض على الولايات المتحدة حصة كبيرة في حقول النفط في البلاد، بالإضافة إلى مجموعة من الفرص الأخرى للشركات الأمريكية، في محاولة لتهدئة التوترات، لكن الرئيس الفنزويلي سعى للبقاء في السلطة، وقطع المسؤولون الأمريكيون تلك المناقشات مطلع الشهر الماضي.
رفضت متحدثة باسم البيت الأبيض التعليق على المكالمة الهاتفية بين ترامب ومادورو ولم ترد الحكومة الفنزويلية على طلب التعليق وأكد شخصان مقربان من الحكومة الفنزويلية حدوث مكالمة مباشرة بين الزعيمين وطلبا عدم الكشف عن هويتهما لأنهما غير مخولين بالتحدث علنًا.