قال مصطفى عبد اللاه الباحث بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن الأزمة في غزة، طالت، مع استمرار نزيف الدم، ووقوع عدد كبير من الضحايا، أغلبهم من النساء والأطفال، لذا كان لمصر دور مهم جدًا، من خلال إدخال المساعدات الإنسانية، وإجلاء الجرحى والمصابين، وإجلاء الرعايا الأجانب، والمطالبة بهدنة إنسانية عاجلة، ووقف إطلاق النار.

أضاف «عبد اللاه» خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك صوتاً مصرياً يطالب بحل طويل الأجل، في إطار رؤية شاملة، والتي تطرحها مصر، قبل عدوان 7 أكتوبر، وهو حل الدولتين، يتبعه وحدة سياسية كاملة للأراضي الفلسطينية.

دور الدولة المصرية في محاولات الصلح بين الفصائل الفلسطينية

وتابع «عبد اللاه» لا ننسى دور الدولة المصرية، في محاولات الصلح بين الفصائل الفلسطينية المتخالفة، حتى تكون هناك جبهة موحدة، تطالب بالحق الفلسطيني، لأن إسرائيل دائمًا ما تقول: «ليس هناك طرف يتحدث معنا».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فلسطين غزة فصائل وقف إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

أستاذ كيمياء حيوية بالمركز القومي للبحوث: المخدرات التخليقية خطر حقيقي

قالت الدكتورة إيناس الجعفراوي، أستاذ الكيمياء الحيوية بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، إن المخدرات التخليقية هي مخدرات مُصنَّعة، وقد نشأت فكرتها تدريجيًا، بعد أن كانت المخدرات وأنواعها في بادئ الأمر قادمة من مصادر طبيعية، وكانت تُستخدم في مركبات دوائية. ومع تقدم تكنولوجيا التصنيع، بدأ إنتاج مواد تساعد على الاسترخاء لمن يعاني من ألم معين أو صدمة نفسية، عبر تحقيق ارتخاء للجهاز العصبي.

إبراهيم عسكر: هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقيةلميس الحديدي: المخدرات التخليقية خطر داهم يهدد الشباب ومستقبلهم


وتابعت، خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON:"القصة بدأت تأخذ منحى مختلفًا تمامًا، وبدأ تصنيع مواد خارج إطار العلاج الطبي، لدرجة أن 35% من مصادر دخل العصابات المنظمة حاليًا تأتي من أنشطة المخدرات خلال السنوات العشر الماضية."


وأكملت:"هناك نوعان من تلك المخدرات المخلقة: إما مهبطات للجهاز العصبي أو منشطات. في بادئ الأمر، بدأوا بالنباتات المتاحة، وبحثوا عن المواد الفعالة بداخلها، مثل الحشيش والقنب، ثم بدأوا في تصنيع مواد مخلقة تشبه مكوناتها، وليس بالضرورة بنفس النسب أو التركيب. بعد ذلك، دخلنا في مرحلة الفودو والاستروكس، ثم تحويل المورفيانات إلى مواد أخرى."

 يُطلق عليهما الحشيش


ولفتت إلى أن الفودو والاستروكس هما بديل لـ"الحشيش الطبيعي"، ويُطلق عليهما "الحشيش الصناعي"، ويتم خلطهما بـمبيدات. وتابعت:"ويُطلق عليهما الحشيش المُزيّف، لأنه عبارة عن نبات طبيعي معين يتم رشه بالمواد الكيميائية."

طباعة شارك إيناس الجعفراوي الكيمياء المركز القومي للبحوث مخدرات المخدرات

مقالات مشابهة

  • برلماني مصري يحذر من مخطط لدفع سكان غزة نحو رفح واقتحام الحدود المصرية
  • باحث أميركي: البوسنة والهرسك فاشلة حتى بعد 30 عاما من التدخل الدولي
  • تجمع القبائل والعشائر الفلسطينية: آلية توزيع المساعدات أداة لخداع سكان غزة
  • خبير سياسات دولية: الدبلوماسية المصرية تقود جهودا متوازنة لحل الأزمة الفلسطينية
  • وزير الخارجية والهجرة يترأس الجانب المصري خلال أعمال اللجنة المشتركة المصرية الموريتانية في نواكشوط
  • المشاط خلال منتدى الأعمال المصري البلغاري: نتطلع إلى انعقاد الدورة الجديدة من اللجنة المصرية البلغارية المشتركة
  • هل هناك مخطط سري لتفكيك سوريا؟
  • أستاذ كيمياء حيوية بالمركز القومي للبحوث: المخدرات التخليقية خطر حقيقي
  • باحث قنائي يشارك في المؤتمر القانوني الثامن للجمعية المصرية للاقتصاد السياسي والتشريع حول «العدالة الذكية»
  • محافظ القاهرة: 43% من سكان الإيجار القديم يدفعون 50 جنيهًا