بوابة الوفد:
2025-06-21@02:55:51 GMT

أشياء تساعدك على النوم بشكل أفضل في الشتاء

تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT

الحصول على قسط كافٍ من النوم المريح مهم للشعور باللياقة والصحة تزداد حاجتنا إلى النوم، خاصة في فصل الشتاء، عندما يكون الجو باردًا في الخارج ويحل الظلام بسرعة، وقد أثبت البحث العلمي هذا بالفعل. ووفقا للباحثين، ينام الألمان في الشتاء حوالي نصف ساعة أطول مقارنة بالربيع والصيف والخريف - وتقل جودة نومهم.

 

إذا كنت أحد هؤلاء الأشخاص الذين ينامون بشكل أسوأ خلال أشهر الشتاء، فقد ترغب في الاستماع إلى نصائح الخبراء التالية.

 

 اخرج إلى وضح النهار

في الشتاء، يشرق الضوء في وقت متأخر من الصباح، ويظلم في وقت مبكر من المساء. إذا لم نحصل على ما يكفي من ضوء النهار على المدى الطويل، فسيضطرب إيقاع النوم والاستيقاظ لدينا.

عند الغسق والظلام، ينتج الدماغ ويطلق المزيد من هرمون الميلاتونين، الذي يهيئ الجسم للنوم. النتيجة: نتعب بشكل أسرع.

 

ومع ذلك، عادة ما يتم إطلاق المواد الرسولية قبل ساعة أو ساعتين فقط من وقت النوم، في فصل الشتاء، لا ينشأ هذا "التحفيز"، لأن إطلاق الميلاتونين يظل ثابتا طوال اليوم، كما تقول طبيبة الأعصاب ألكسندرا اليوخينا لـ MedicForum.

 

لذا نصيحته من الخبراء: تعريض نفسك لضوء النهار قدر الإمكان في الشتاء، والذهاب في نزهة على الأقدام وفتح الستائر في الصباح للسماح بدخول بعض الضوء.

 

 

 التوتر

يقول الطبيب: "الإجهاد يمكن أن يجعلك تنام بشكل أقل أو أقل جودة"، لمنع مشاكل النوم، يجب عليك الحفاظ على مستويات التوتر لديك ثابتة قدر الإمكان.

يمكن أن تساعدك الأنشطة المسائية مثل اليوغا أو القراءة قبل النوم على الاسترخاء وتسهل عليك النوم.

 

الحرارة تجعلك بطيئا

إذا كنت ستعود إلى المنزل بعد المشي في البرد، فأنت تريد الإحماء من الداخل أولاً. ومع ذلك، إذا قمت بتشغيل التدفئة في غرفة نومك إلى الحد الأقصى، فقد يؤثر ذلك على جودة نومك.

وينصح الخبير إذا كنت تعاني من صعوبة في النوم بسبب الحرارة الاصطناعية، عليك إطفاء التدفئة وارتداء عدة طبقات من الملابس.

ولهذا السبب يجب عليك شرب أقل قدر ممكن من المشروبات الكحولية أو عدم شربها على الإطلاق، خاصة قبل النوم.

 

 

دعم جهازك المناعي

لا شيء يؤثر على نومك أكثر من سيلان الأنف، أو الشعور بالإعياء، أو السعال ولكن من المعروف أننا معرضون بشكل خاص لنزلات البرد في الشتاء ولذلك ينصح الخبير بالوقاية من الالتهابات.

وهذا يعني على وجه التحديد تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا، والحفاظ على مسافة بينك وبين الأشخاص المرضى، وغسل يديك بانتظام، وعدم مشاركة كوبك أو كأسك مع الآخرين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: النوم الشتاء أشهر الشتاء النوم المريح التوتر جهازك المناعي فی الشتاء

إقرأ أيضاً:

ليس الحليب ولا القصص.. تعرفوا على مفتاح نوم الأطفال العميق!

#سواليف

كشفت #دراسة_علمية أن #العلاقات_الأسرية_القوية تساعد #الأطفال على #النوم بهدوء في #ساعات_الليل.

وذكر فريق بحثي مشترك من جامعة كاليفورنيا سان دييغو ومستشفى الأطفال في لوس أنجليس ومعهد لوريت لأبحاث المخ وكلية طب كيك التابعة لجامعة كاليفورنيا، أن الأطفال على الأرجح سوف ينامون ساعات أطول خلال الليل، في حالة ارتباط الأسرة بعلاقات وطيدة، وانخراط الآباء في تربية أبنائهم بشكل أكبر.
وأكد الباحثون أن اشتراك أفراد الأسرة في تناول الوجبات سوياً أو الانخراط في الأنشطة الاجتماعية في محيط السكن يرتبط بالنوم لفترات أطول بالنسبة للأطفال.
وشملت الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية “سليب” المعنية بأبحاث النوم نحو 5 آلاف طفل تتراوح أعمارهم ما بين 9 و11 عاماً، حيث قام أولياء أمورهم بملء استبيانين على الأقل عام 2020 خلال فترة جائحة كورونا.
القلق والعلاقات الأسرية

وأظهرت دراسات أن الجائحة تؤثر على أنماط النوم لدى الاطفال، وكان الباحثون يهدفون إلى معرفة ما إذا كانت العلاقات الأسرية القوية يمكن أن توفر أي حماية للطفل من حالة القلق التي تؤثر على النوم.
وكشفت الدراسة أن الحصول على قسط وافر من النوم يرتبط بالاهتمام الأبوي بنسبة 51%، والاشتراك في الوجبات الأسرية بنسبة 48%، والاهتمام بمناقشة الطفل بشأن نشاطه في اليوم التالي بنسبة 48%.
ومن جهة أخرى، تبين أن أسباب عدم حصول الأطفال على قسط وافر من النوم تعود إلى الانخراط في أنشطة اجتماعية عبر الأجهزة الإلكترونية بنسبة 40% وعدم التفاعل مع الأبوين بنسبة 42%.
وأكد الباحثون في تصريحات للموقع الإلكتروني “هيلث داي” المتخصص في الأبحاث الطبية أن هذه النتائج “تدعم أهمية العلاقات الاجتماعية القوية من أجل النوم الهادئ”.
وتنصح الأكاديمية الأمريكية لأمراض النوم بضرورة حصول الطفل في المرحلة السنية ما بين 6 إلى 12 عاماً على فترة من النوم تتراوح ما بين 9 إلى 12 ساعة يومياً من أجل الحفاظ على صحتهم.

مقالات ذات صلة لماذا أثار هاتف (ترمب) المنافس لآيفون كل هذا الجدل؟ 2025/06/19

مقالات مشابهة

  • 7 تقنيات يابانية ذكية تساعدك على التذكر وعدم النسيان
  • هل تساعدك الأطعمة الحارة على حرق الدهون وفقدان الوزن؟ إليك الحقيقة!
  • ماذا تعرف عن نظرية الخلط المعرفي.. هل يُساعد على النوم حقا؟
  • مُكملات الميلاتونين خطر على الأطفال!
  • ذكر يفرج كربك إذا تكاثرت عليك الهموم.. الإفتاء تكشف عنه
  • العصر الرقمي وتأثير الشاشات .. كيف تُحد من أضرارها؟
  • ما هي حالة شيطان شلل النوم؟ حقائق عن هذه الظاهرة الغريبة
  • ليس الحليب ولا القصص.. تعرفوا على مفتاح نوم الأطفال العميق!
  • ما حكم سماع القرآن أثناء النوم؟.. دار الإفتاء تجيب
  • مصطلحات نووية عليك معرفتها قبل أن تحل الكارثة.. نخبرك أهمها