السومرية نيوز – دوليات

نشرت وسائل إعلام إسرائيلية صورة لأربعة جنود قتلوا بانفجار مفخخة زرعها مقاتلو "حماس" في فتحة نفق في بيت حانون شمال قطاع غزة. وقبل ذلك أفادت القناة 13 العبرية بمقتل 4 جنود إسرائيليين في غزة خلال محاولتهم التعامل مع فتحة أحد الأنفاق انفجرت بهم.  

وأعلن الجيش الإسرائيل أمس السبت أسماء الجنود الأربعة الذين يتبعون للكتيبة الإسرائيلية 697 اللواء 551 وقتلوا في كمين فلسطيني، وهم:

الرائد ماتان مئير، 38 عاما، من أوديم، من تشكيل نصف النار.


الرائد موشيه يديديا ليتر، 39 عاما، مين زوريم، كان يشغل منصب قائد فصيلة في وحدة شيلداغ.
الرائد يوسف حاييم يوسي هيرشكوفيتش، 44 عاما، من جيفاعوت، من تشكيل نصف النار.
الرائد سيرغي شماركين، 32 عاما، من كريات شمونة، من تشكيل نصف النار.

وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 361 عسكريا في صفوفه منذ الـ7 من أكتوبر وخلال المواجهات في غزة، بينهم ضباط وجنود.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

مصر وقطر تدعوان إلى سرعة تشكيل القوة الدولية في غزة

القاهرة (وكالات) 

دعت مصر وقطر، أمس، إلى الإسراع في نشر قوة استقرار دولية والتي نصت عليها المرحلة الثانية من اتفاق السلام في قطاع غزة لمراقبة وقف إطلاق النار.
وقتل 4 فلسطينيين بنيران الاحتلال في قطاع غزة، وشهدت عدة مناطق تصعيداً عسكرياً فجر أمس، حيث شنت مقاتلات إسرائيلية سلسلة من الغارات العنيفة، على  شمالي وجنوب القطاع.
وبحث وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الأوضاع الميدانية في قطاع غزة، وتشكيل قوة الاستقرار الدولية.
وذكرت وزارة الخارجية المصرية أمس، أن الوزيران أكدا، على سرعة تشكيل قوة الاستقرار الدولية وتمكينها من أداء ولايتها في قطاع غزة، وشددا على أهمية ضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون عوائق، ودعم خطوات التعافي المبكر وإعادة الإعمار.
وقال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، أمس، إنه ينبغي نشر القوة الدولية لإرساء الاستقرار في غزة على طول «الخط الأصفر» للتحقق من وقف إطلاق النار في القطاع.
وأوضح عبد العاطي خلال منتدى الدوحة، إننا بحاجة إلى نشر هذه القوة بأسرع وقت ممكن على الأرض لأن أحد الأطراف، وهو إسرائيل، ينتهك وقف إطلاق النار يومياً، لذا فنحن بحاجة إلى مراقبين، مضيفاً أن معبر رفح البري بين مصر وغزة لن يكون بوابة للتهجير، بل فقط لإغراق غزة بالمساعدات الإنسانية والطبية.
بدوره، قال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أمس، إن المفاوضات بشأن ترسيخ وقف إطلاق النار في غزة تمر بمرحلة حرجة، مضيفا خلال منتدى الدوحة، أن الوسطاء يعملون معا على دفع الجهود لدخول المرحلة التالية من وقف إطلاق النار. 
وقال رئيس الوزراء القطري: «نحن في لحظة حرجة، لم نحقق الهدف بعد، لذا فإن ما قمنا به للتو هو مجرد توقف مؤقت»، مضيفاً، لا يمكننا اعتباره وقفاً لإطلاق النار بعد، لا يمكن أن يكتمل وقف إطلاق النار دون انسحاب كامل للقوات الإسرائيلية وعودة الاستقرار إلى غزة وتمكن السكان من الدخول والخروج، وهذا ليس هو الحال اليوم.
وتتواصل المحادثات بشأن تحقيق المراحل التالية من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب التي اندلعت منذ نحو عامين في القطاع الفلسطيني.
من جانبه، قال وزير خارجية النرويج إسبن بارت أيدي، أمس، إنه يجب تشكيل قوة إرساء الاستقرار في غزة ومجلس السلام هذا الشهر، محذرا من أن وقف إطلاق النار الحالي هش ولا يمكن أن يصمد لأسابيع أخرى في مرحلته الحالية، مضيفاً، أن تلك القوة الدولية يجب أن تؤدي دورها كبعثة لحفظ السلام.
من جانبه، أبدى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، استعداد بلاده للمشاركة في جهود السلام في غزة، مشيراً إلى مفاوضات دولية، يقودها الوسطاء في اتفاق غزة، بشأن تشكيل قوة الاستقرار الدولية المنصوص عليها في خطة الرئيس الأميركي، وبيان مهمتها وقواعد الاشتباك.

أخبار ذات صلة البرلمان العربي يرحب بتجديد ولاية «الأونروا» المتحدث باسم «اليونيسف» لـ«الاتحاد»: 600000 طفل خارج مقاعد الدراسة للعام الثاني

مقالات مشابهة

  • وزير العدل ينعي أربعة مستشارين لقوا مصرعهم في حادث تصادم مروع بالمنيا
  • وزير العدل ينعى 4 مستشارين بمحكمة ديروط لقوا مصرعهم
  • وزير العدل ينعى وفاة 4 قضاة بمحكمة ديروط لقوا مصرعهم في حادث سير بالمنيا
  • بالفيديو... إسرائيل تزعم تدمير فتحة نفق ومخزناً لـحزب الله
  • بنين.. الجيش يُعلن عزل رئيس البلاد من منصبه
  • مصر وقطر تدعوان إلى سرعة تشكيل القوة الدولية في غزة
  • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
  • إسرائيل تنشر الرعب في ريف دمشق: إطلاق نار وحاجز عسكري يمنع العبور
  • ساعر: تخصيص 634 مليون دولار لتحسين صورة إسرائيل عالمياً
  • الرئيس اللبناني يطالب وفد مجلس الأمن الدولي بالضغط على إسرائيل ودعم الجيش