أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم، تخصيص 634 مليون دولار في موازنة عام 2026 لتمويل برامج تهدف إلى تحسين صورة إسرائيل عالمياً.

ويأتي الجهد الإسرائيلي بهدف مُعالجة الصورة السلبية التي تكونت عن الاحتلال بسبب تداعيات حرب غزة. 

وأعلن مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي، اليوم، أن ميزانية الدفاع لعام 2026 ستبلغ نحو 34.

6 مليار دولار.

اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا

 

وجاء ذلك ذلك عقب التوصل إلى اتفاق بين وزير الدفاع يسرائيل كاتس ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش حول إطار الإنفاق الدفاعي للعام المقبل.

ورفضت المفوضية الأوروبية اتهامات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للاتحاد الأوروبي بتقويض الحريات والسيادة داخل القارة، في وقت صعّد فيه وزير الخارجية الأمريكي لهجته عقب الغرامة التي فرضتها المفوضية على منصة X.

وقال وزير الخارجية الأمريكي إن قرار الغرامة يمثل "اعتداءً على جميع شركات التكنولوجيا الأمريكية"، مؤكداً أن "عهد الرقابة على الأمريكيين عبر الإنترنت قد ولّى"، في إشارة إلى ما تعتبره واشنطن قيوداً أوروبية متزايدة على المنصات الرقمية.

وقال الاتحاد الأوروبي، في بيانٍ له في وقتٍ سابق، إن روسيا ليس لديها رغبة حقيقية في التفاوض على السلام.

وأضاف الاتحاد الأوروبي بأنه يؤكد ضرورة الانتقال إلى مرحلة تجبر فيها موسكو على التفاوض.

وتابع الاتحاد بيانه بالقول :"يجب تنفيذ خطة تمنع روسيا من شن حرب جديدة".

وأعلنت أوكرانيا مسؤوليتها عن استهداف ناقلتي نفط مرتبطتين بروسيا في البحر الأسود.

ودعا فيكتور أوربان، رئيس الوزراء المجري إلى عقد محادثات رفيعة المستوى بين أوروبا وروسيا بشأن الأزمة الأوكرانية، مؤكداً أن الوقت ليس في صالح أوكرانيا إذا استمرت في خيار الحرب.

وحذر من أن إرسال قوات أوروبية إلى أوكرانيا قد يؤدي إلى حرب واسعة النطاق، مشدداً على أن الأوروبيين لا يمكنهم تمويل الحرب بأموال روسية، في إشارة إلى تعقيدات الدعم المالي والسياسي للصراع المستمر.

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في وقت سابق، إن مفاوضين أوكرانيين توجهوا إلى الولايات المتحدة لبحث خطة لإنهاء الحرب.

وويأتي ذلك في إطار الجهود الدولية لإنهاء الحرب المُستمرة منذ 3 سنوات.

وقالت وزارة الدفاع الروسية، في وقت سابق، إن ضرباتها المكثفة جاءت ردا على هجمات أوكرانية ضد أهداف مدنية في روسيا.

وأصدرت وزارة الدفاع الروسية، في وقت سابق، بياناً أعلنت فيه إسقاط 103 مسيرات أوكرانية في مناطق متفرقة من البلاد.

وأشارت الوزارة إلى إسقاط 5 طائرات مسيرة أوكرانية فوق منطقة فولجوجراد صباح اليوم.

وذكرت مصادر إعلامية روسية في هذا السياق أن تم السيطرة على حريق في مصفاة أفيبسكي للنفط بعد هجوم بطائرات مسيرة أوكرانية.

وقال أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، إن للشعب الفلسطيني الحق في الكرامة والعدالة وتقرير المصير.

وأضاف :"أكرر الدعوة لإحراز تقدم لا رجعة فيه نحو حل الدولتين".

وتابع قائلاً: "أكرر الدعوة لإنهاء الاحتلال غير القانوني للأراضي الفلسطينية".

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير الخارجية الاسرائيلي جدعون ساعر الاحتلال فی وقت

إقرأ أيضاً:

200ألف دولار.. سرقة مستشار وزير إخواني سابق تفضح قيادات الجماعة في الخارج

شهدت الأسابيع الماضية أزمة كبيرة واتهامات متبادلة وتخوين داخل صفوف قيادات جماعة الإخوان الإرهابية الهاربين في تركيا، بعد تفجر أزمة مالية جديدة بين قيادات التنظيم، عقب اتهامات مباشرة وجّهها فيما بينهم  بالنصب والاستيلاء على مبالغ ضخمة لحسابهم الخاص الأمر الذي يكشف صراعات النفوذ للاستيلاء علي أموال التمويلات والتبرعات داخل الجماعة الإرهابية.


أزمة تضرب قيادات الإرهابية

وذكرت المصادر أن تفاصيل الوقائع تعود إلى اتهام أحد عناصر الجماعة الإرهابية الهاربة بدولة تركيا للقيادي الإخواني الهارب سلامة محمد عبد القوي – مستشار وزير الأوقاف الأسبق – بالاستيلاء على مبلغ مالي يصل إلى 200 ألف دولار، وذلك بدعوى الشراكة في مشروع مدرسة خاصة بمدينة إسطنبول.

وبحسب المصادر، جرى الاتفاق على تأسيس المدرسة بشكل مشترك، وبعد تسليم المبلغ كاملًا لسلامة عبد القوي، توقفت خطوات التنفيذ نهائيًا. واستولي علي الأموال لنفسه .

رفض إعادة الأموال

وبعد مطالبات متكررة برد المبلغ، رفض الهارب سلامة عبد القوي إعادة الأموال، في خطوة فجّرت خلافًا كبيرًا داخل قيادات الجماعة الإرهابية الهاربين، خاصة أن الواقعة ليست الأولى التي تشهد اتهامات متبادلة بالاستيلاء على التمويلات.

ووفق المصادر ، فإن الأزمة الأخيرة كشفت عن تراكمات مالية وسلوكية داخل القيادات الإرهابية الهارب، بعضها مرتبط بتمويل أنشطة إعلامية وأخرى بمشروعات شخصية تُدار خارج نطاق التنظيم.

صراعات داخلية تتجدد

أدت الواقعة إلى تجدد الانقسامات بين جبهة القيادي صلاح عبد الحق والجبهات الأخرى داخل التنظيم، خصوصًا أن الهارب سلامة عبد القوي يُعد من أبرز ممولي جبهة عبد الحق خلال السنوات الماضية.

وتشير التحليلات إلى أن الخلاف المالي مرشح للتصاعد، خاصة مع اتساع دائرة الاتهامات بين عناصر الجماعة الإرهابية  بالخارج حول قضايا “نصب” و“استحواذ على الأموال” .

سرقات مستشار وزير الأوقاف الأسبق سلامة عبد القوي

يُعد الإخواني سلامة عبد القوي أحد أبرز الشخصيات الهاربة، وسبق توليه منصب مستشار وزير الأوقاف في عهد الإخوان، قبل فراره خارج البلاد.

وخلال السنوات الماضية ارتبط اسمه بعدة ملفات مثيرة تتعلق باستيلائه علي الأموال ما يجعل الأزمة الحالية امتدادًا لازمات مالية وسرقات سابقة داخل قيادات التنظيم الإرهابي.

انعكاسات الأزمة على الجماعات الإرهابية

وتؤكد هذه الصراعات المتكررة حجم التدهور  والسقوط الذي وصلت إليه قيادات الجماعة الإرهابية في الخارج، بعدما تحولت العلاقات فيما بينهم إلى خصومات واتهامات علنية بالسرقة والنصب والاستحواذ على التمويلات التي تعتمد عليها شبكات الهاربين في تركيا.

طباعة شارك قيادات الإخوان الصراعات تضرب قيادات الإخوان قيادات الإخوان بالخارج مستشار وزير إخواني مستشار وزير إخواني سابق

مقالات مشابهة

  • روسيا تُحذر من أي إجراءات أوروبية ضد الأصول الروسية المجمدة
  • الاحتلال يعتقل مواطناً فلسطينياً في بلدة الكرمل جنوب الخليل
  • إسرائيل تُخصص ميزانية كبيرة للدفاع في 2026
  • تراشق أوروبي أمريكي بسبب منصة X
  • زيلينسكي: مستعدون لكل السيناريوهات في ملف الصراع مع روسيا
  • روسيا: خطة أوروبا لاستخدام 105مليارات دولار من أصولنا المجمدة لصالح أوكرانيا بمثابة حرب
  • 200ألف دولار.. سرقة مستشار وزير إخواني سابق تفضح قيادات الجماعة في الخارج
  • 200 مليون دولار خسائر "دلتا إيرلاينز" من الإغلاق الحكومي
  • البنك الدولي يعلن تخصيص 700 مليون دولار لتمويل مشروعات في السودان