أقل سعرا بـ30 مليون.. تنظيم العمرة للمغتربين إنطلاقا من الجزائر
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
كشف سمير شعابنة، النائب السابق عن الجالية الجزائرية، عن مشروع لتنظيم مناسك العمرة للمغتربين الجزائريين في الخارج، إنطلاقا من الجزائر.
وأوضح شعابنة، في بث مباشر على صفحته بفايسبوك، أن هذا المشروع يوفر العديد من المزايا للمغتربين أهمها الفرق الكبير في السعر.
وقال شعابنة، أن المغتربين في فرنسا يضطرون لدفع مبالغ تتراوح بين 2000 و3000 أورو لأداء مناسك العمرة.
موضحا أن هذا المشروع والذي اقترحته إحدى وكالات السفر، يسمح بتقليص هذا السعر إلى 800 أو 900 أورو فقط.
بالإضافة إلى استفادة المعنيين، من تذاكر سفر من فرنسا إلى الجزائر إلى البقاع القدسة، وبالتالي فهم سيستفيدون من عطلة في الجزائر لرؤية أقاربهم وكذا أدائهم للعمرة.
كما سيسمح هذا المشروع، للمغتربين، بالذهاب لأداء العمرة رفقة أقاربهم بكل سهولة، حيث أن تنقل الأقارب إلى فرنسا للتوجه إلى البقاع المقدسة، يتطلب حصولهم على تأشيرة لدخول الأراضي الفرنسية.
كما أكد صاحب الوكالة، أن مشروعه يوفر تنظيم عمرة بكل رفاهية وبأسعار جد منخفضة مقارنة مع سعرها في الخارج. بالإضافة إلى الإقامة بفندق 5 نجوم، وتوفر عدة خدمات كالإطعام والارشاد والتوجيه وغيرها. مشيرا إلى أن مشروعه هو إنساني أكثر منه تجاري.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
حاتم صلاح: شهر العسل كان أداء عمرة.. وشفنا قرود حرامية في بالي
كشف الفنان حاتم صلاح تفاصيل رحلته مع زوجته نهلة راغب خلال شهر العسل، حيث بدأت رحلتهما من المدينة المنورة، وقضيا ثلاثة أيام خلالها قبل أداء العمرة، ثم توجها إلى مكة، موضحا أن زوجته كانت أكثر سعادة بالعمرة والصور التى التقطاها هناك.
وأضاف حاتم صلاح، خلال لقائه مع الإعلامية إسعاد يونس في برنامج صاحبة السعادة على قناة dmc، أن الرحلة تواصلت بعد العمرة بسفرهما إلى سنغافورة لمدة أربعة أيام، قبل الانتقال إلى جزيرة بالى الإندونيسية، حيث واجها عدة صعوبات بسبب كثرة التنقل من مكان لآخر.
وتابع حاتم صلاح ، ضاحكًا: "كل شوية نشيل شنط ونحط شنط، تعبنا شوية بس كانت رحلة مختلف، وشفنا قرود حرامية فى بالى".
وأشار حاتم صلاح إلى أن فترة الإقامة فى بالى امتدت لنحو ستة أيام، وشهدت العديد من المواقف الطريفة والمغامرات، مؤكداً أن التجربة كانت مزيجًا بين الاستمتاع والإرهاق، لكنها تظل ضمن الذكريات الخاصة والمميزة.