كاميرا 200 ميجا بيكسل.. أفضل موبايل شاومي للشراء في البلاك فرايداي
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
ينتظر الكثير من راغبي الشراء فرصة عروض “البلاك فرايداي”، والتي تعد واحدة من أهم الفرص في العام حيث تشهد فيها الهواتف والأجهزة تخفيضات كبيرة أكثر من أي وقت في العام، وتكون هذه العروض، فرصة كبيرة لمن يريد شراء هواتف ذكية أو أجهزة بسعر أرخص كثيرًا.
ومن أفضل الهواتف الذكية للشباب والفئة المتوسطة التي يمكن شرائها في “البلاك فرايداي”، يأتي هاتف Redmi Note 12 Pro Plus من شركة شاومي الصينية، حيث يتميز الهاتف بكاميرا رئيسية بدقة 200 ميجابكسل، وبطارية ضخمة، ومعالج قوي إضافة إلى شاشة فائقة الجودة.
وجاء Redmi Note 12 Pro Plus بشاشة مقاومة للمياه والغبار قياس 6.67 بوصة، من نوع AMOLED، وبجودة عرض +FHD، تدعم معدل تحديث 120 هرتز في الثانية، مع مستشعر للبصمة تحت الشاشة، وطبقة حماية للزجاج من نوع Gorilla Glass 5.
ويقدم Redmi Note 12 Pro Plus كاميرا خلفية ثلاثية الرئيسية تأتي بدقة 200 ميجابكسل، بمستشعر HPX من سامسونج يدعم التقريب البصري OIS، متصلة بعدسة ثانوية عريضة الزاوية بدقة 8 ميجابكسل، ووحدة لتصوير الماكرو بدقة 2 ميجابكسل.
ويحتوي Redmi Note 12 Pro Plus على بطارية بقوة 4980 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السريع بقدرة 120 وات المدعوم بتقنية HyperCharge مع منفذ للشحن من نوع USB Type-C 2.0.
ويعمل Redmi Note 12 Pro Plus بمعالج من نوع Dimensity 1080 من شركة ميديا تيك التايوانية، ويقترن بذاكرة وصول عشوائي رام سعة 8 و 12 جيجابايت من نوع LPDDR4X، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 256 جيجابايت من نوع UFS 2.2، مع نظام التشغيل Android 13 .
ويبدأ سعر هاتف شاومي Redmi Note 12 Pro Plus في السوق المصري من حوالي 16 ألف و 350 جنيها، علما بأن السعر يختلف حسب النسخة وأيضا حسب المتجر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاومي هواتف شاومي البلاك فرايداي عروض البلاك فرايداي أفضل الهواتف الذكية للشباب أفضل هواتف الفئة المتوسطة من نوع
إقرأ أيضاً:
نهب 179 مليار ريال باسم الزكاة والضرائب.. استنزاف حوثي مستمر لإيرادات يمن موبايل
تعد إيرادات قطاع الاتصالات اليمنية أكبر مصادر تمويل ميليشيا الحوثي الموالية لإيران في اليمن، وهذا أثبتته التقارير السنوية التي تصدرها شركة "يمن موبايل" الشركة الحكومية الأكبر التي تستحوذ على معظم مشتركي الهاتف النقال في اليمن بنحو 12 مليون مشترك.
وأعلنت شركة "يمن موبايل" خلال الأيام الماضية، تحقيق إيرادات هي الأعلى خلال العام 2023، مقارنة بالأعوام السابقة، حيث بلغ إجمالي ما تم جنيه من إيرادات بأكثر من 249 مليارا و386 مليون ريال. فعلى الرغم من الارتفاع الكبير في الإيرادات السنوية إلا فإن المصروفات المتنوعة وعلى رأسها "الزكاة والضرائب الحوثية" تحت نسبة كبيرة من إجمالي تلك الإيرادات حيث بلغ قيمة المصروفات والاستقطاعات المتنوعة أكثر من 179 مليارا و137 مليون ريال يمني. أي ما يعادل 71% من إجمالي الإيرادات للعام المعلنة.
التقرير السنوي الذي أصدرته الشركة للعام 2023، كشف عن عمليات استنزاف كبيرة تجري لأموال الإيرادات على مدى السنة تحت مسميات عديدة بينها مصروفات الزكاة والضرائب، وهي مبالغ ضخمة يتم توريدها إلى حسابات ما يسمى "هيئة الزكاة" التي يشرف عليها قيادات حوثية، وأخرى باسم مصلحة الضرائب وغيرها. وبلغت إجمالي المبالغ المستقطعة لصالح جهات حوثية "الزكاة والضرائب" نحو 37 مليارا و730 مليون ريال.
وأشار التقرير إلى أن قيمة المصاريف قبل الزكاة والضريبة ارتفعت عن العام الذي سبقه 2022، بنسبة تزيد عن 39%. وأعادت الشركة أسباب هذه الزيادة في الصرفيات إلى ما أسمته تطوير البنية التحتية وأسباب اقتصادية وجيوسياسية خارج تحكم وسيطرة الشركة. وأظهر التقرير جانبا من الإنفاق الفعلي التي تم استقطاعها بالقوة من قبل الميليشيات الحوثية في دعم فعاليات المولد النبوي الذي تجني منه القيادات الحوثية أموالا طائلة، إلى جانب إقامة فعاليات داعمة لأسر قتلى وجرحى العناصر المقاتلة التابعة للميليشيات وفعاليات وأنشطة أخرى تحت مسميات أخرى.
وبحسب التقرير فإن نسبة الأرباح التي تحققت خلال العام 2023، وصلت إلى أكثر من 40%، إلا أن الشركة قررت توزيع أرباحها على المساهمين من المواطنين وغيرهم بواقع 200 ريال للسهم، في حين جرى توزيع الأرباح على أطراف أخرى بينهم أعضاء مجلس إدارة الشركة وعددهم 11 شخصًا وحصلوا على 193 مليون ريال كمكافأة على عقدهم 11 اجتماعا بالسنة.
تقارير متكررة لفريق خبراء الأمم المتحدة، كشفت حقيقة استغلال الميليشيات الحوثية لقطاع الاتصالات لتمويل حربهم العبثية في اليمن. أكثر من ملياري دولار سنوياً يكسبها الحوثيون من هذا القطاع الذي تتحكم بمفاصله بشكل كلي.
ويؤكد الكثير من المراقبين والخبراء على ضرورة قيام الحكومة اليمنية بتحرير ملف الاتصالات من قبضة الميليشيات الحوثية، في حال أرادت تقليص الإيرادات المهولة التي يوفرها هذا القطاع لهذه الجماعة التي تستغلها للحرب وإثراء قياداتهم.
وتقول أم سامح، إحدى المساهمات في شركة يمن موبايل وتمتلك العشرات من الأسهم: "نسمع عن تفاخر شركة "يمن موبايل" بالإيرادات الضخمة وغير المسبوقة، ولكن في المقابل ما نتحصل عليه من أرباح الأسهم ضئيل جداً مقارنة بالمليارات المحققة وصافي الأرباح". مضيفة: في العام 2021 كان نصيب السهم الواحد 175 ريالا/للسهم، مع أن نسبة ربح السهم وصلت 35%. ولكن في 2022 كان نصيب السهم 190 ريالا/ للسهم، وكانت نسبة ربح السهم الموزع 38%. ولكن هذا العام وصلت نسبة ربح السهم الموزع إلى 40%، ولكن تم إقرار نصيب السهم الواحد 200 ريال فقط.
أكثر من 2% .. خام البصرة يسجل مكاسب أسبوعية