كريسبو: شعور الانتماء لـ العين "غير".. وأراهن على شخصية الزعيم
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
استقبل نائب رئيس مجلس إدارة نادي العين الرياضي الثقافي سعادة الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، اليوم الثلاثاء، بإستاد هزاع بن زايد، المدرب الأرجنتيني هيرنان كريسبو، المدير الفني الجديد للفريق الإماراتي.
كريسبو: شعور الانتماء لـ العين "غير"أكمل كريسبو إجراءات تعاقه رسميًا مع نادي العين الإماراتي ليتولى المهمة رسميًا مع الفريق.
رحب سعادة الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان بالمدرب الجديد لنادي العين، وعلق المدرب الأرجنتيني هيرنان كريسبو، على توقيعه لنادي العين الإماراتي معبرًا عن سعادته بالتوقيع للزعيم.
مشيرًا إلى احترافية التعامل من سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان والثقة الغالية التي منحها له ليتولى الفريق في المرحلة المقبلة، وهو أمر لا يعتبر غريباً على النادي الأكبر في قارة آسيا.
وقال هيرنان كريسبو: "أود أن أكرر لكم بأنني فخور بانتمائي للعين وسعادتي البالغة بتواجدي في موطن كرة القدم بالإمارات والتي لا يمكنني وصفها بكل تأكيد ولكنني أعد الجميع بالعمل بروح الفريق والعائلة الواحدة من أجل تحقيق طموحات الزعيم وإسعاد جماهيره".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كريسبو هيرنان كريسبو بن زاید
إقرأ أيضاً:
أسباب شعور بعض الركاب بالغثيان داخل السيارات الكهربائية
أميرة خالد
كشفت تقارير متعددة على مواقع التواصل الاجتماعي، أن بعض الركاب يشعرون بالغثيان حتى في الرحلات القصيرة، لذلك إليك الحل .
تعتمد السيارات الكهربائية على محركات توفر عزمًا كاملاً وفوريًا بمجرد الضغط على دواسة الوقود.
وهذه الخاصية، رغم كونها مثيرة للإعجاب، تخلق تغيرات مفاجئة في التسارع يمكن أن تكون مربكة لجسم الراكب.
وانتقل السائق حديثًا من سيارة تقليدية إلى كهربائية، فقد لا يكون معتادًا على التحكم الدقيق في دواسة التسارع، وكانت النتيجة هي تذبذب في السرعة يزيد من احتمالية شعور الركاب بالغثيان. ينصح الخبراء في هذه الحالة باستخدام “وضع القيادة الاقتصادية”، الذي يقلل من استجابة السيارة لدواسة الوقود ويجعل القيادة أكثر سلاسة.
ويشار إلى أن الكبح المتجدد: المسبب الخفي للغثيان
واحدة من أهم مزايا السيارات الكهربائية هي خاصية الكبح المتجدد، التي تعيد الطاقة إلى البطارية عند التباطؤ، لكنها في الوقت نفسه، تخلق تباطؤًا مفاجئًا بمجرد رفع السائق قدمه عن دواسة الوقود.
ويعود جذء من المشكلة أيضًا إلى أن عقولنا معتادة على مؤثرات حسية معينة أثناء التنقل، مثل الاهتزازات، وصوت المحرك، وحتى روائح الوقود، وهي إشارات غير موجودة داخل السيارات الكهربائية الهادئة.
وغياب هذه “المؤثرات المرجعية” يفقد الجسم توازنه الحسي ويزيد من فرص دوار الحركة، حتى وإن كانت السيارة تسير بسلاسة.
يُنصح السائقون الجدد بالتمهل وتجنب التسارع أو التباطؤ المفاجئ، ومن الأفضل للركاب الذين يعانون من دوار الحركة الجلوس في المقاعد الأمامية أو النظر عبر النوافذ إلى نقطة ثابتة في الأفق.
وقد يقلل تفعيل الوضع الاقتصادي للقيادة من آثار التسارع المفاجئ، وفي بعض الحالات، يمكن اللجوء إلى أدوية خفيفة مضادة لدوار الحركة عند الضرورة.