30 ألف وحدة سكينة وفندقية.. مفاجأة من الحكومة بشأن تطوير غرب العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
كشف المستشار سامح الخشن المتحدث باسم مجلس الوزراء، تفاصيل اجتماع رئيس الوزراء لاستعراض المُخطط العام لمشروع تطوير الواجهة السياحية غرب مدينة العلمين الجديدة.
وقال الخشن في مداخلة هاتفية مع الإعلامي يوسف الحسيني ببرنامج " التاسعة " المذاع على القناة الأولى الفضائية :" المخطط الجديد للتطوير يستهدف تطوير مساحة 7 كيلو مترات على امتداد الساحل الشمالي اتجاه مطروح".
وتابع الخشن :" هذا المشروع يستهدف الاستمرار في تطوير وتنمية الساحل الشمالي المصري ونستهدف إنشاء مدينة سياحية متكاملة في المنطقة الغربية من مدينة العلمين الجديدة ".
وأكمل:" المشروع له العديد من المحاور ومنها المحور السياحي الاقتصادي ونستهدف إنشاء 30 الف وحدة سكنية وفندقية غرب مدينة العلمين الجديدة ".
ولفت سامح الخشن:" نستهدف إنشاء حديقة تراثية وساحة فنون ومتحف ومسرح في غرب مدينة العلمين الجديدة".
وتابع :" نقوم باستغلال موقع متميز على ساحل البحر المتوسط من أجل تطوير الواجهة السياحية بما يجعله مقصدا للسياحة الأجنبية والسياحة الداخلية ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلمين العلمين الجديدة السياحة اخبار التوك شو مدینة العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
استشاري استدامة: إنشاء المحطات الجديدة وخطوط النقل الحديثة يحقق مفهوم استدامة الطاقة
قال الدكتور محمد عبد الفتاح، استشاري الاستدامة واستراتيجيات الطاقة، إن اجتماع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، لمتابعة مشروعات الطاقة المتجددة يعكس بوضوح الإرادة السياسية القوية لدعم تحول الطاقة في مصر، وتنفيذ رؤية الدولة نحو التنمية المستدامة وخفض الانبعاثات الكربونية.
وأوضح الدكتور محمد عبد الفتاح، أن هذا اللقاء يمثل خطوة محورية نحو تسريع تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للطاقة، خاصة مع إعلان استهداف رفع نسبة مساهمة الطاقات المتجددة في مزيج الطاقة إلى أكثر من 42% بحلول عام 2030، تمهيدًا للوصول إلى 60% بحلول عام 2040، وهو هدف طموح يتسق مع التزامات مصر في اتفاق باريس للمناخ واستراتيجيتها طويلة المدى 2050 للحياد الكربوني.
وأشار استشارى الاستدامة واستراتيجيات الطاقة إلى أن تدعيم الشبكة القومية للكهرباء لاستيعاب القدرات الجديدة من الطاقة الشمسية والرياح يعد من أهم عناصر نجاح هذا التحول، إذ يضمن كفاءة توزيع الطاقة واستقرار الإمدادات، ويشجع المستثمرين المحليين والدوليين على ضخ المزيد من الاستثمارات في هذا القطاع الواعد.
وأضاف أن ما استعرضه وزير الكهرباء من إنشاء محطات جديدة وخطوط نقل حديثة يُترجم عمليًا مفهوم استدامة الطاقة، حيث لا تقتصر الجهود على توليد الكهرباء النظيفة، بل تمتد لتشمل بنية تحتية قوية تدعم اقتصادًا منخفض الكربون.
وأكد الدكتور محمد عبد الفتاح استشاري الاستدامة والطاقة المتجددة، أن هذه الخطوات تؤكد سير مصر بخطى ثابتة نحو أن تصبح مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة في الشرق الأوسط وإفريقيا، وبما يعزز مكانتها الدولية وريادتها في ملف المناخ والطاقة المستدامة.