بنك التصدير والاستيراد السعودي يوقع وثيقة تأمين ائتمان صادرات
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
المناطق_واس
وقّع بنك التصدير والاستيراد السعودي وثيقة تأمين ائتمان صادرات مع شركة العبيكان إي جي سي للزجاج، والتي تتيح للشركة تأمين المبيعات على الصادرات الدولية، وحمايتها ضد مخاطر عدم السداد من قبل المشترين الدوليين، إلى جانب مضاعفة فرص التوسع والدخول إلى أسواق جديدة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
و وقع الوثيقة معالي الرئيس التنفيذي للبنك المهندس سعد الخلب، والرئيس التنفيذي للشركة أحمد الحشيمي، وذلك في المقر الرئيس لبنك التصدير والاستيراد السعودي بالرياض.
وأوضح معاليه أن الوثيقة تأتي ضمن إطار سعي البنك الدائم لتمكين الاقتصاد غير النفطي السعودي، ورفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي، وتكريس الجهود نحو تحفيز الشركات على التوسع في أنشطتها التصديرية والدخول إلى أسواق دولية جديدة، مبيناً أن وثيقة تأمين ائتمان الصادرات أحد أهم المنتجات التي يقدمها البنك لتمكين أنشطة التصدير، والتي توفّر للمصدرين السعوديين تغطية ضد مخاطر عدم سداد المشترين الدوليين.
من جانبه أشار الحشيمي إلى أن وثيقة تأمين ائتمان الصادرات من بنك التصدير والاستيراد السعودي تعد محفزًا قويًا لتحقيق المشاريع التوسعية لتصدير المنتجات إلى الخارج، كما يعزز الطموح لتحقيق الأهداف الإستراتيجية، ومضاعفة الاستثمارات.
مؤكداً حرص الشركة على المساهمة في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 الرامية إلى زيادة إسهام المنتجات غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، ودعم شعار “صنع في السعودية “.
مما يذكر أن بنك التصدير والاستيراد السعودي يعمل على تمكين الاقتصاد السعودي غير النفطي في الأسواق العالمية، من خلال سد الفجوات التمويلية والتأمينية وتقليص المخاطر، التي تواجه المصدرين، لتحقيق ما تسعى إليه رؤية المملكة 2030 بزيادة نسبة الصادرات غير النفطية في إجمالي الناتج المحلي.
19 نوفمبر 2023 - 8:19 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد19 نوفمبر 2023 - 7:51 مساءًأمطار على محافظة جدة أبرز المواد19 نوفمبر 2023 - 7:33 مساءًالبديوي: دول مجلس التعاون لاعب أساسي وشريك موثوق به دوليًّا في مجال ضمان أمن الطاقة منطقة المدينة المنورة19 نوفمبر 2023 - 7:31 مساءًمرور منطقة المدينة المنورة يقبض على مخالف لنظام أمن الحدود لترويجه مادتي الحشيش والإمفيتامين المخدرتين أبرز المواد19 نوفمبر 2023 - 7:23 مساءًالقصيم وجازان تسجّلان أعلى كمياتٍ لهطول الأمطار بـ22.0 ملم أبرز المواد19 نوفمبر 2023 - 6:48 مساءًمغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة عشرة لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة التي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة19 نوفمبر 2023 - 7:51 مساءًأمطار على محافظة جدة19 نوفمبر 2023 - 7:33 مساءًالبديوي: دول مجلس التعاون لاعب أساسي وشريك موثوق به دوليًّا في مجال ضمان أمن الطاقة19 نوفمبر 2023 - 7:31 مساءًمرور منطقة المدينة المنورة يقبض على مخالف لنظام أمن الحدود لترويجه مادتي الحشيش والإمفيتامين المخدرتين19 نوفمبر 2023 - 7:23 مساءًالقصيم وجازان تسجّلان أعلى كمياتٍ لهطول الأمطار بـ22.0 ملم19 نوفمبر 2023 - 6:48 مساءًمغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة عشرة لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة التي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة غوتيريش: شعرت بصدمة شديدة من استهداف مدرستين للأونروا في غزة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة عشرة لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: بنک التصدیر والاستیراد السعودی أبرز المواد19 نوفمبر 2023 وثیقة تأمین ائتمان
إقرأ أيضاً:
«أسبيدس» تعلن تأمين عبور 830 سفينة بالبحر الأحمر
أحمد شعبان (عدن، القاهرة)
أخبار ذات صلةكشفت بعثة الاتحاد الأوروبي البحرية «أسبيدس»، أمس، نجاحها في تأمين عبور أكثر من 830 سفينة تجارية بأمان في البحر الأحمر، وذلك منذ انطلاق عملياتها قبل 15 شهراً.
وأكدت البعثة، التي أُطلقت في 19 فبراير 2024، لمواجهة هجمات ميليشيات الحوثي الإرهابية على السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، التزامها بحماية الملاحة الدولية، وضمان سلامة أحد أبرز الممرات البحرية في العالم.
وشدد محللون يمنيون على أهمية العملية العسكرية التي تشنها الولايات المتحدة الأميركية على معاقل ومخازن أسلحة ميليشيات الحوثي، حيث أسهمت في إضعاف قدراتها العسكرية والاقتصادية، مطالبين الحكومة الشرعية باتخاذ خطوات جادة نحو تحرير المحافظات والمناطق اليمنية الواقعة تحت سيطرة الجماعة الانقلابية منذ عام 2014.
واستهدفت الغارات الأميركية، منذ منتصف مارس الماضي، نحو ألف موقع تابع لميليشيات الحوثي، من بينها مخازن أسلحة ومنشآت لإنتاج الطائرات المسيرة، ما أسفر عن خسائر فادحة في صفوفها.
وأوضح رئيس مركز نشوان الحميري للدراسات والإعلام، عادل الأحمدي، أن الغارات الأميركية أثرت على قدرات الحوثيين عسكرياً واقتصادياً، حيث تُشير بعض التقديرات إلى تضرر نحو 30% من قدراتهم العسكرية والاقتصادية، بالإضافة إلى تكبدهم خسائر بشرية فادحة، بعدما تم استهداف بعض القادة العسكريين والسياسيين.
وذكر الأحمدي، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن الخسائر الاقتصادية لميليشيات الحوثي لا تقل أهمية عن خسائرها العسكرية، أبرزها نفاد المخزون النفطي في مناطق سيطرتها، ما يترتب عليه تداعيات خطيرة ستظهر بشكل صارخ على السطح خلال الفترة المقبلة.
وأشار إلى أن العملية العسكرية التي تشنها الولايات المتحدة الأميركية على معاقل ميليشيات الحوثي لن تقضي عليها نهائياً، حيث لا بد أن يستغل الجيش الوطني اليمني حالة الضعف والارتباك التي يعيشها الحوثيون للتحرك السريع نحو تحرير المناطق والمحافظات اليمنية الخاضعة لسيطرة الحوثي.
من جانبه، أوضح المحلل السياسي اليمني، محمود الطاهر، أن الغارات الأميركية تركت تأثيراً تكتيكياً محدوداً على ميليشيات الحوثي، ولم تشل قدراتها بشكل كامل، حيث اعتاد الحوثيون على التعامل مع هذه العمليات العسكرية، عبر آليات الهروب والمراوغة.
وقال الطاهر، في تصريح لـ«الاتحاد»، إن الغارات الأميركية الأخيرة وصلت إلى عمق مناطق نفوذ الحوثي، ومخازن الأسلحة، وأسفرت عن مصرع قيادات حوثية على مستوى القاعدة الميدانية، لكنها تحتاج إلى تنسيق سياسي وعسكري مع الحكومة الشرعية والقوات اليمنية الموجودة في الساحل الغربي ومأرب، من أجل التحرك برياً للقضاء على الحوثيين نهائياً.
وشدد على ضرورة استعادة السيطرة على صنعاء والحديدة وغيرهما من المدن التي تطلق منها ميليشيات الحوثي الصواريخ الباليستية والطيران المسير صوب البحر الأحمر، موضحاً أنه إذا لم يتحقق ذلك، فإن العملية العسكرية الأميركية ستنتهي من دون فائدة، ولن يتم القضاء على الحوثيين. ودعا الطاهر إلى معاقبة الحوثيين بطرق مختلفة، منها الحصار الاقتصادي، ومواصلة الغارات العسكرية، ومنع وصول الإمدادات إليهم بشتى الطرق، مطالباً في الوقت نفسه بدعم موانئ المخا وعدن وحضرموت للتخفيف من تداعيات الأزمة الإنسانية التي يُعانيها الشعب اليمني.