الاقتصادي تكريم مجموعة يلا ضمن أفضل 30 ناشرًا في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن تكريم مجموعة يلا ضمن أفضل 30 ناشرًا في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، ت + ت الحجم الطبيعي وهذا العام الثالث على التوالي الذي تحصل فيه مجموعة يلا على هذا التقدير، مع تصدر تطبيق يلا ، الذي يُعد أحد .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تكريم مجموعة يلا ضمن أفضل 30 ناشرًا في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
وهذا العام الثالث على التوالي الذي تحصل فيه "مجموعة يلا" على هذا التقدير، مع تصدر تطبيق "يلا"، الذي يُعد أحد أبرز منتجات الشركة، المرتبة الأولى من حيث الإيرادات بين الشبكات الاجتماعية والمنصات الترفيهية الصوتية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وقد حقق تطبيق "يلا لودو" إنجازًا مماثلًا بصفته الأكثر إيرادًا بين التطبيقات اللوحية على منصات أبل ستور وجوجل بلاي في المنطقة، بالإضافة إلى تصدره قائمة الألعاب اللوحية من حيث الإيرادات على مستوى العالم.
وأكد اسماعيل على التزام الشركة بمواصلة العمل على تطوير خدمات وتطبيقات متنوعة تلبي كافة احتياجات المستخدمين وتطلعاتهم.وأضاف: "منذ تأسيس مجموعة يلا، كان هدفنا الأساسي تقديم منصات تواصل اجتماعي وألعاب عالية الجودة تناسب جميع المستخدمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ومع مرور الوقت، أصبحت رؤيتنا أكبر وأكثر طموحًا، ولعل حصولنا على هذا التكريم للسنة الثالثة على التوالي يؤكد نجاح رؤيتنا وإستراتيجيتنا."ومنذ عام 2012، تكرم منصة داتا إيه آي أكثر الشركات تميزاً وابتكارًا ونجاحًا في مجال تطبيقات الهاتف المحمول على مستوى العالم. حيث تمنح الجوائز لأفضل الشركات على ضمن الفئات التالية: الألعاب، والبث المباشر، والمأكولات والمشروبات، والتمويل، والتسوق، والترفيه، والصحة واللياقة البدنية، والصور والفيديو.ويعكس هذا التقدير مكانة مجموعة يلا كشركة رائدة في تطوير منصات التواصل الاجتماعي والألعاب على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويؤكد من جديد حرصاً على تحقيق التميز في كافة الخدمات والتطبيقات التي توفرها لشريحة المستخدمين بما يتلاءم مع عاداتهم وتقاليدهم الاجتماعية.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عطاف: معركة التحرر الإفريقي لم تكتمل بعد وإفريقيا اليوم توجد وسط محيط دولي صعب
احتضن مقر وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، اليوم، فعاليات الاحتفال باليوم الإفريقي، تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية، أحمد عطاف، وبحضور كاتبة الدولة المكلفة بالشؤون الإفريقية، إلى جانب أعضاء السلك الدبلوماسي الإفريقي المعتمد بالجزائر.
وخلال كلمتها بالمناسبة، أكدت عميدة السلك الدبلوماسي الإفريقي، سفيرة جمهورية ناميبيا بالجزائر، على ضرورة دعم السلم والأمن والازدهار لشعوب القارة الإفريقية. مشددة على أن العدالة تعَدُّ الركيزة الأساسية لتحقيق النقلة النوعية في إفريقيا. كما جددت التأكيد على حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره.
من جهته، ذكّر رئيس أنغولا، الرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي، جواو مانويل، بالتحديات التي تواجه القارة، لا سيما ما تعلق بالحَوْكمة والتسيير. مشيراً إلى أن هذه المناسبة تشكل فرصة لتجديد التأكيد على أن “إفريقيا للأفارقة”، وأن النمو الاقتصادي يعَدُّ أحد أكبر الرهانات لتحقيق الرفاهية، التنمية، والاستقرار في القارة.
وفي كلمته، نقل وزير الخارجية أحمد عطاف، تهاني رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، للحضور بمناسبة يوم إفريقيا، الذي يصادف ذكرى ميلاد منظمة الوحدة الإفريقية، التي تحوّلت لاحقاً إلى الاتحاد الإفريقي.
وقال عطاف إن هذه المحطة التاريخية تذكّرنا بمشروع الوحدة الإفريقية، وهو مشروع حضاري طموح تلتف حوله الشعوب الإفريقية. من أجل قارة موحدة وقوية تقوم على وحدة المصير والعدالة دون تمييز.
وأضاف: “منذ مطلع ستينيات القرن الماضي، يحق لنا الافتخار بما تحقق من إنجازات. يجسّدها الاتحاد الإفريقي من خلال سعيه إلى تحقيق الأمن المستدام والنمو الاقتصادي المتكامل المبادر”.
وبخصوص القضايا العادلة في القارة، جدد الوزير عطاف التأكيد على أن قضية الصحراء الغربية ما تزال تذكّرنا بوجود شعب يعاني من الاحتلال. مؤكداً على حق هذا الشعب في تقرير مصيره، وهو الوضع نفسه الذي يعيشه الشعب الفلسطيني الذي يرزح تحت ظلم الاحتلال.
واختتم الوزير بالتنبيه إلى أن إفريقيا اليوم توجد وسط محيط دولي صعب على المستويات الأمنية، الاقتصادية، والاجتماعية. محذراً من أن يُرسم مشهد دولي جديد خارج إرادة الأفارقة.