خناقة إمام عاشور ونجم المنتخب.. «شوبير» يكشف تفاصيل جديدة (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
كشف الإعلامي أحمد شوبير، حقيقة وجود مشاجرة بين إمام عاشور وأحد نجوم منتخب مصر في معسكر الفراعنة الأخيرة.
منتخب مصر خاض معسكرا في نوفمبر، وخاض خلاله مواجهتين أمام كل من جيبوتي وسيراليون في تصفيات إفريقيا المؤهلة لبطولة كأس العالم.
تفوق منتخب مصر على جيبوتي بستة أهداف دون رد، على ملعب القاهرة، وعقب المباراة قرر الجهاز الفني بقيادة البرتغالي روي فيتوريا استبعاد 3 لاعبين من الفراعنة.
استبعد فيتوريا كل من طارق حامد وإمام عاشور وحسين الشحات من رحلة سيراليون، بسبب عدم الالتزام واتباع تعليمات وقرارات المدرب.
وعاد منتخب مصر من رحلة سيراليون بانتصار ثمين بهدفين دون رد، ليحصد أول 6 نقاط في مشوار التأهل إلى نهائيات كأس العالم.
حقيقة خناقة إمام عاشور وطارق حامدوقال شوبير خلال برنامجه الإذاعي اليوم: "الموضوع بالنسبة لاتحاد الكرة وفيتوريا، أن الثلاثي أخطأ وحصلوا على عقابهم، واختيارهم فيما بعد سيكون فنيا فقط".
وواصل: "من الممكن أن تجد الثلاثي في معسكر مصر ببطولة إفريقيا المقبلة، أو لا وذلك وفقا للرؤية الفنية لهم".
وأضاف: "الحديث عن خناقة إمام عاشور وطارق حامد في المعسكر الأخير للمنتخب غير صحيح بالمرة".
واختتم: "كل ما أقوله لكم هو على لسان مصدره، والحديث قادم من المنتخب واتحاد الكرة".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إمام عاشور المنتخب امام عاشور بطولة إفريقيا حسين الشحات شوبير طارق حامد منتخب مصر إمام عاشور منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري يكشف تفاصيل الاجتماع السري بين الإخوان والمخابرات الأمريكية.. فيديو
أكد الإعلامي حسام الغمري أن وزارة الداخلية المصرية كانت ولا تزال الحصن المنيع الذي قاوم سرطان جماعة الإخوان الإرهابية عبر التاريخ، موضحًا أن الجماعة لم تكتفِ بخيانة الداخل، بل امتد دورها لتسهيل التدخلات الخارجية في دول المنطقة.
وأوضح الغمري خلال حلقة خاصة يفضح فيها جرائم الإخوان من الداخل، وذلك مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الإخوان الإرهابيين مكنوا أمريكا من دخول أفغانستان، ثم ساعدوها لاحقًا في احتلال العراق، مشيرًا إلى أن كل شارع في العراق كان فيه إخواني خائن دلّ الجنود الأمريكيين وساعدهم على إسقاط الدولة.
وكشف الغمري عن معلومات خطيرة تتعلق بتعاون الجماعة مع أجهزة استخبارات غربية، مؤكدًا أنه تم عقد اجتماع في إحدى العواصم الأوروبية عام 2008 بين قيادات الإخوان والمخابرات الأمريكية، لوضع ملامح ما عُرف لاحقًا بـخريطة الفوضى الخلاقة في الشرق الأوسط.
وأضاف أن هناك مفاوضات جرت بين الولايات المتحدة وحزب البعث العراقي أيضًا في إحدى العواصم الأوروبية لتنسيق مشهد ما بعد الغزو، لكن الموقف المصري حينها بقي صلبًا، حيث رفض الرئيس الراحل حسني مبارك إرسال أي قوات مصرية للمشاركة في غزو العراق.
وفي ختام حديثه، أشاد الغمري ببطولات أبناء القوات المسلحة المصرية، قائلاً: "كل رجال الجيش أبطال.. والإخوان حاولوا بيع أوطانهم لصالح مشروع أمريكي كبير في المنطقة، مشددًا على أن قيادات الجماعة الآن تتمركز في أوروبا وتواصل التخطيط ضد الدول العربية".