استعرض وزير العدل بالحكومة الليبية، خالد مسعود، أبرز إنجازات الوزارة منذ مارس 2022 وحتى الآن. وقال- في بيان نشر على صفحة الوزارة في فيس بوك- إن أبرز الإنجازات تتمثل في الزيارات الميدانية الفاعلة لكافة الجهات التابعة للوزارة والمتمثلة في فروعها، محاكم الاستئناف ومكاتب خدمات الهيئات القضائية، ومطبعة وزارة العدل، ومركز الخبرة القضائية والبحوث، وجهاز الشرطة القضائية، ومؤسسات الإصلاح والتأهيل الرئيسية والفرعية.

وأكد نجاح الوزارة في توفير أغلب الاحتياجات الإدارية والفنية والمادية لقطاعات الوزارة، والمتمثلة في توفير أغلب احتياجات النزلاء اليومية من وسائل تدفئة ومراتب وأغطية، واتخاذ الإجراءات الإدارية لتضمين وحدات الرعاية الصحية لدى وزارة الصحة، وتوفير مركبات الإسعاف ومركبات الخدمات اليومية. حسب البيان، نجحت الوزارة في توفير القرطاسية العامة والتجهيزات المكتبية من أجهزة حاسوب وآلات تصوير وأثاث مكتبي لأغلب الجهات، كما أنه جاري العمل على تغطية كافة القطاع، وتزويد المطبعة التابعة للوزارة بكميات كبيرة من المواد الخام، ذات المواصفات العالية، وصيانة العديد من الآلات وإعادتها للخدمة الأمر الذي زاد من خطوط الإنتاج داخل المطبعة. من جهة أخرى، عقد الوزير سلسلة اجتماعات مهمة مع مختلف الأطياف والأجسام الشرعية في ليبيا، لمناقشة العديد من الأمور المهمة والحيوية، وتقديم المقترحات ذات الاختصاص، للرقي بالقطاع ونشر الوعي القانوني بين مختلف شرائح المجتمع. كما قام خالد مسعود بتفعيل دور وزارة العدل تجاه الوضع الإنساني في مدينة درنة، عبر تقديم الدعم للجهات التابعة للوزارة الواقعة في المناطق المتضررة، وتفعيل دور الخبرة القضائية في تحديد البصمة الوراثية وتحديد هوية الجثامين. وقدم خالد مسعود مقترحات قوانين من شأنها المساهمة في تخفيف المعاناة، وتسهيل الإجراءات الإدارية على المتضررين في تلك المناطق التي تعرضت للإعصار. الوسوم«مسعود» الحكومة الليبية وزارة العدل

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: مسعود الحكومة الليبية وزارة العدل وزارة العدل

إقرأ أيضاً:

“ليست حركة عسكرية تقليدية”.. العدل حين يكون عنوانًا… تكون العدل والمساواة السودانية حاضرة

في وطنٍ تُغتال فيه الحقيقة كل يوم، وتُكسر الأقلام على أعتاب المصالح الضيقة، تبقى حركة العدل والمساواة السودانية صوتًا حرًا لا يُشترى، وضميرًا يقظًا لا ينام، ودرعًا منيعًا لمن لا درع له.من قلب المأساة خرجت، لا كتيار عابر، بل كقضية راسخة، نبتت من أرضٍ أنهكها التهميش، وسُقيت بدماء الشهداء.نشأت لأجل الراعي الذي تُنهب مواشيه، والمزارع الذي يُحرم من أرضه، والطالب الذي كُتم صوته، والمرأة التي حملت الوطن في صبرها، والطفل الذي وُلد في خيمة نازحين ولم يرَ ضوء المدارس.الشهيد الدكتور خليل إبراهيم، المؤسس والقائد، لم يكن مجرد رجل سلاح، بل طبيبًا ومفكرًا وحالمًا بعدالة تُنصف الإنسان حيثما كان. ترك إرثًا من الكرامة، ومدرسةً من الوطنية لا تزال تتسع لكل من آمن بالحق.واليوم، تمضي المسيرة بقيادةمعالي الدكتور جبريل إبراهيم، وزير المالية والتخطيط الاقتصادي لجمهورية السودان، ورئيس حركة العدل والمساواة السودانية،رجلٌ تتقاطع فيه الحكمة مع الثبات، يجمع بين عمق الفكر وصلابة الموقف.تحت قيادته، لم تكن الحركة سلاحًا فقط، بل عقلًا وضميرًا وقلبًا نابضًا بالوطن.إن العدل والمساواة السودانية ليست حركة عسكرية تقليدية، بل بوتقةٌ وطنية انصهرت فيها:كفاءات علمية من دكاترة ومهندسين وخبراءإعلاميون ومثقفون ومفكرونقيادات ميدانية ذات حنكة عاليةنساء مناضلات من عمق المعاناةشباب نشأوا على الوعي والالتزامهنا، لا تُقاس المناصب بكمّ الولاء، بل بمدى الالتزام بخدمة الوطن.وهنا، لا تُمنح القيادة على أساس القُرب، بل على أساس العطاء والتضحية.في ظل حربٍ طاحنة، ضاع فيها العنوان، وتبدّلت الألوان، واختلطت الدماء بالخيانة، تبقى العدل والمساواة السودانية على عهدها. لم تتلون، لم تساوم، لم تَبع البندقية في سوق السياسة الرخيص.هي اليوم ضمن القوات المشتركة، تقاتل من أجل وطن لا يُجزّأ، ووحدة لا تُشترى، وسودان لا يُقسّم على أسس القبيلة ولا الجهة.فيا من تتابع هذه المشاهد، لا تنخدع بالرايات التي تتبدل كل يوم،ولا تنصت للقاتل في الخندق وهو يرتدي زي المظلوم.فمن وقف معك حين خانك الجميع، هو وحده من يستحق أن يُكتب اسمه على جدار الذاكرة.السودان اليوم يدفع الثمن: شعبه، أرضه، حضارته، دماء أبنائه.لكن النصر لا يُولد من أمنياتٍ خاوية، بل من سواعدٍ لا تنثني.وهنا، وفي هذه اللحظة، تبرز حركة العدل والمساواة السودانية كقوة واعية، ومشروع وطني يرفض الانقسام ويقاوم التبعية.سلامٌ وأمان، فالعدل ميزانتوقيع لا يُنسى: عبير نبيل محمد“أنا الرسالة حين يضيع البريد… امرأة من حبر النار.”عبير نبيل محمدالصفحة الإعلامية لحركة العدل والمساواة السودانية إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • جراحة دقيقة تُنهي معاناة سيدة “سبعينية” من تشوهات خلقية في العمود الفقري
  • “ليست حركة عسكرية تقليدية”.. العدل حين يكون عنوانًا… تكون العدل والمساواة السودانية حاضرة
  • وزير الاقتصاد يستعرض خدمات المنصة الموحدة للاستثمار ” نافذة “
  • صنعاء تعلن فتح طريق الضالع – عدن من طرف واحد وتدعو “الطرف الآخر” لإثبات الجدية
  • وزير النقل يستعرض مع وفد من شركة “خطيب وعلمي” فرص الاستثمار في سوريا
  • في ذكرى الاستقلال.. “الأشغال” تسطر إنجازات في مسيرة التقدم
  • وزارة العدل تؤكد توقيف المتورطين في حادث الاعتداء على القاضي أحمد حسكل في حلب
  • عاجل- وزارة الكهرباء تُطمئن المواطنين: لا تخفيف للأحمال في صيف 2025
  • «الثقافة والرياضة والشباب» تقيم الملتقى الإعلامي لبرنامج التحول الرقمي للوزارة
  • عضو بالكنيست: نتنياهو كذب علينا بشأن “إنجازات” الحرب في غزة