«غلطت جدًا لما اتكلمت».. نجوى إبراهيم توجه رسالة جديدة للجمهور
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
وجهت الإعلامية نجوى إبراهيم رسالة جديدة لجمهورها من خلال برنامجها بيت العز الذي تقدمه على إذاعة راديو نجوم إف إم اليوم الخميس، مشيرة إلى حزنها وأسفها الشديد نتيجة إعلانها عن إصابتها بالسرطان.
وتحدثت نجوى إبراهيم من خلال برنامج بيت العز، قائلة: «فرحانة إني فضفضت معاكم، وممكن تسامحوني من غير ما يكون عندكم ذرة شك في حبي واحترامى ليكم وكل واحد فيه اللي فيه، مش عايزة أقلبها عياط».
وأضافت نجوى إبراهيم: « حسيت إني غلطت جدًا لما اتكلمت وكلامي مكنش شكوى قعدت أقول ليه أنكد عليكم؟ ما كل واحد فيه اللي مكفيه، وليه أطلع أقول كده؟، ما أنا بقالي شهرين بجري في موضوع مرضي مع ولادي وعيلتي، ولما روحت قعدت يومين أعيط من الدعوات اللي وصلتني، ده أنا لو هيقطعوا إيدي متهيألي مش هتتقطع من كتر الدعوات فعلًا رب ضارة نافعة».
إصابة نجوى إبراهيم بالسرطانوكانت صرحت الإعلامية نجوى إبراهيم في برنامجها الإذاعي بيت العز، المذاع عبر إذاعة نجوم FM، معاناتها مع مرض السرطان، وأكدت أنها تعاني من بعض الوعكات الصحية، قائلة: «أنا عندي سرطان وعملت 7 آلاف عملية».
وقدمت نوى ابراهيم نصيحة لمنتقديها بالعلاج النفسي لما يصدر منهم من تعليقات سلبية وهجومية، مشددة على أن "نهاية العمل هو الاعتزال، بعدما طلب البعض منها الابتعاد عن الأضواء".
وتابعت ماما نجوى: «ما تروحوا يا جماعة تتعالجوا.. إنتو عايزيني أعتزل؟ ما ضروري الواحد يعتزل هو هيقعد طول العمر يكلمكم؟ ممكن اعتزل الأسبوع اللي جاي لإني اتخنقت مش على آخر العمر الواحد ياخد الانتقادات دي كلها، بالراحة على نفسكم».
كما استنكرت الإعلامية نجوى إبراهيم، التعليقات السلبية الموجهة إليها، وأشارت إلى أن من أهم صفات الإنسان الرضا، مضيفة: «الناس بتستكتر على غيرها الابتسامة، وليه لازم كل الناس اللي بتضحك يبقى عندها ملايين؟ ما تقولوا الحمد لله.. يا رب أبقى زيه وباسم الله ما شاء الله، ومن شر حاسد إذا حسد، انتو إيه اللي يريحكم أعتزل».
اقرأ أيضاًتامر حسني يٌنعي وفاة شقيق الفنان شريف رمزي
آيتن عامر تردّ على منتقدي عمل الفنانين بسبب أحداث غزة «فيديو»
وفاة الفنان التشكيلي عسران عبد الفتاح متأثراً بإصابته إثر سقوطه من القطار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إبراهيم اعمال نجوى ابراهيم الاعلامية نجوي ابراهيم الفنانة نجوى إبراهيم ماما نجوى نجوى نجوى إبراهيم نجوى ابراهيم نجوي ابراهيم نجوى إبراهیم
إقرأ أيضاً:
كندا ترفع اسم سوريا من قائمة «الدول الراعية للإرهاب».. أمريكا توجه رسالة عاجلة!
أعلنت الحكومة الكندية، رفع اسم سوريا من قائمة الدول الأجنبية الراعية للإرهاب وحذف هيئة تحرير الشام، التي قادت التحالف الذي ساعد في الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، من قائمة الكيانات الإرهابية، في خطوة وصفتها دمشق بالإيجابية ومؤشراً على تقدم العلاقات الدولية.
وأكدت الحكومة الكندية في بيان رسمي أن هذه الإجراءات تتماشى مع القرارات التي اتخذها حلفاؤها، بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، وتأتي نتيجة جهود الحكومة الانتقالية السورية لتعزيز الاستقرار وبناء مستقبل شامل وآمن لمواطنيها، والعمل مع الشركاء العالميين لتعزيز الاستقرار الإقليمي ومكافحة الإرهاب.
ورحبت الجمهورية العربية السورية بالقرار الكندي، معتبرةً إياه تطوراً إيجابياً يعكس إدراكاً متزايداً لتأثير العقوبات على حياة المواطنين والقطاعات الحيوية، وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن القرار يمثل لحظة مهمة لتعزيز العلاقات السورية الكندية ويمهد لمرحلة جديدة من الشراكات الاقتصادية والسياسية.
وشددت الوزارة أعلنت الحكومة الكندية، الجمعة، رفع اسم سوريا من قائمة الدول الأجنبية الراعية للإرهاب وحذف هيئة تحرير الشام، التي قادت التحالف الذي ساعد في الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، من قائمة الكيانات الإرهابية، في خطوة اعتبرتها دمشق إيجابية ومؤشراً على تقدم العلاقات الدولية.
وأكدت الحكومة الكندية في بيان رسمي أن هذه الإجراءات تتماشى مع القرارات التي اتخذها حلفاؤها بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، وتأتي نتيجة جهود الحكومة الانتقالية السورية لتعزيز الاستقرار وبناء مستقبل شامل وآمن لمواطنيها والعمل مع الشركاء العالميين لتعزيز الاستقرار الإقليمي ومكافحة الإرهاب.
ورحبت الجمهورية العربية السورية بالقرار الكندي واعتبرته تطوراً إيجابياً يعكس إدراكاً متزايداً لتأثير العقوبات على حياة المواطنين والقطاعات الحيوية، وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن القرار يمثل لحظة مهمة لتعزيز العلاقات السورية الكندية ويمهد لمرحلة جديدة من الشراكات الاقتصادية والسياسية.
وشددت الوزارة على استعداد سوريا للعمل مع الشركاء الدوليين كافة والتواصل الإيجابي بما يسهم في دعم جهود التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار ويصب في مصلحة الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، موضحة أن رفع العقوبات سيتيح توسيع برامج التعاون بين الشركات والمؤسسات السورية والكندية في قطاعات الطاقة والبنية التحتية والتعليم والصحة.
وأشار البيان الكندي إلى أن هذه الخطوة تأتي بعد تقييم دقيق للتطورات الأمنية والسياسية في سوريا واعترافاً بالجهود المبذولة على الأرض لتعزيز الاستقرار وإعادة مؤسسات الدولة إلى مسارها الطبيعي، كما تمثل فرصة لإشراك سوريا بشكل أكبر في المبادرات الدولية والإقليمية التي تهدف إلى مكافحة الإرهاب وتعزيز الأمن الجماعي.
ورفع اسم سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب يمثل تحولاً دبلوماسياً مهماً يفتح المجال أمام الاستثمار الدولي وإعادة الإعمار ويعزز القدرة على تأمين التمويل والمساعدات، ويشير إلى مرحلة جديدة من الانفتاح السياسي والدبلوماسي لسوريا مع الدول الغربية، ويساهم في إعادة الثقة في قدرات الحكومة السورية على تطبيق إصلاحات واستراتيجيات طويلة الأمد لدعم الاستقرار الداخلي والاقتصادي.
ووضعت سوريا على قائمة الدول الراعية للإرهاب منذ أكثر من عقد بسبب النزاعات الداخلية والتوترات الإقليمية، ما أدى إلى فرض عقوبات دولية أثرت بشكل مباشر على الاقتصاد والبنية التحتية وسبل العيش اليومية للسوريين، في حين سعت الحكومة السورية لتحقيق الاستقرار وفتح قنوات تعاون دبلوماسي مع شركاء دوليين لإعادة إدماج البلاد في المجتمع الدولي وتحفيز التنمية الاقتصادية.
القيادة المركزية الأمريكية تشيد بإحباط القوات السورية شحنات أسلحة متجهة إلى حزب الله
علقت القيادة المركزية الأمريكية، على اعتراض القوات السورية لشحنات أسلحة كانت متجهة إلى “حزب الله” اللبناني ومصادرتها.
وجاء في بيان للأدميرال براد كوبر، قائد القيادة المركزية الأمريكية، على منصة “إكس”، تهنئة لقوات الأمن السورية على إحباط محاولة تهريب الأسلحة.
وأشار البيان إلى أن واشنطن وشركاءها الإقليميين لديهم مصلحة مشتركة في ضمان نزع سلاح “حزب الله” اللبناني والحفاظ على الأمن في الشرق الأوسط بشكل عام.
وبحسب صحيفة “النهار” اللبنانية، أعلن مدير مديرية الأمن الداخلي في منطقة يبرود السورية إحباط محاولة تهريب كميات كبيرة من الألغام الحربية كانت موجهة إلى “حزب الله”، مؤكداً ضبط كامل الشحنة وتوقيف أربعة متورطين وتحيد شخص خامس خلال اشتباكات مع الدوريات.
مالك جندلي يوضح أسباب إلغاء حفله في حمص ويؤكد أن القرار مسّ جوهر مشروعه الفني
كشف الموسيقار مالك جندلي تفاصيل إلغاء حفله الذي كان مقرراً في ساحة الساعة بمدينة حمص، ونقله إلى المركز الثقافي، موضحاً أن ما جرى لم يكن مجرد تغيير في موقع الفعالية، بل مسّ الشكل الأساسي للمشروع الفني الذي كان يستعد لتقديمه في سوريا.
وقال جندلي في بيان نشره عبر حسابه على منصة إكس اليوم السبت إنه تلقى إشعاراً بإلغاء الحفل قبل خمس ساعات فقط من موعد سفره إلى سوريا، مشيراً إلى أن التبريرات التي وصلته كانت “متبدلة” وغير مستقرة.
وأوضح أن جولة “سيمفونية سورية من أجل السلام” كانت مبرمجة لتشمل عدة مدن، قبل أن يتم الاتفاق مع الجهات الرسمية، وفي مقدمتها وزارة الثقافة، على تركيز الفعاليات في محطتين أساسيتين هما حمص ودمشق.
وأضاف أن التخطيط كان يتضمن حفلاً كبيراً في ساحة الساعة ضمن فعاليات الذكرى السنوية للتحرير، إلى جانب حفل داخل المركز الثقافي بحمص وأمسيتين في دار الأوبرا بدمشق، مع علم كامل لجميع الجهات المحلية والرسمية بهذه الجدولة.
وأشار الموسيقار إلى أن حفل ساحة الساعة كان يشكل القلب الرمزي للمشروع، إذ أُعد لتقديم مقاطع موسيقية تتفاعل مع ذاكرة المكان وخصوصيته، بينما خُصصت الحفلات داخل القاعات لتقديم العمل السيمفوني المتكامل. لذلك، فإن إلغاء فعالية الساحة، بحسب تعبيره، يعني عملياً إلغاء الصيغة الأساسية التي أُنشئ المشروع من أجلها، وليس مجرد نقل تقني للحدث.
وأضاف جندلي أنه بعد إبلاغه المفاجئ بالإلغاء وطرح خيارات بديلة مثل تعديل التوقيت أو الاكتفاء بحفل داخل المركز الثقافي، توصّل إلى قناعة بأن هذه التغييرات تمثل خروجاً عن روح الاتفاق، مما دفعه للاعتذار عن السفر والامتناع عن متابعة الجولة التي رأى أنها فقدت ركائزها الفنية والرمزية.
وأكد جندلي في ختام بيانه أن موقفه لا يهدف إلى التصعيد، بل ينبع من حرصه على تقديم العمل بما ينسجم مع رسالته الفنية ويليق بتضحيات السوريين، معرباً عن استعداده لإعادة النظر في الجولة عندما تتوفر الظروف المناسبة التي تحترم تلك الرسالة.
مسؤولون سوريون وأمريكيون يرفضون التعليق على غارة قتلت عميلاً سرياً في ريف دمشق
رفض ممثلون عن وزارتي الدفاع والداخلية في سوريا، إلى جانب المبعوث الأمريكي إلى سوريا توم باراك، التعليق على أنباء تفيد بتنفيذ قوات أمريكية بالتعاون مع فصيل سوري محلي غارة استهدفت مسؤولا في تنظيم داعش، وأسفرت عن مقتل خالد المسعود الذي كان يعمل سرّاً في جمع معلومات عن التنظيم، وفق ما أكدته عائلته ومسؤولون سوريون.
ووقعت الغارة في مدينة الضمير شرقي دمشق فجر 19 أكتوبر الماضي، حيث أفاد سكان محليون بسماع أصوات آليات ثقيلة وتحليق طائرات قبل تنفيذ المداهمة.
وبحسب مصادر ميدانية، نفذت العملية بمشاركة عناصر من الجيش السوري الحر، وهو فصيل دربته الولايات المتحدة ويتبع حاليا لوزارة الدفاع السورية، إلا أن ممثلي الفصيل لم يجيبوا على طلبات التعليق.
وتشير مصادر أمنية سورية إلى أن المسعود كان يعمل مع الحكومة السورية المؤقتة في دور أمني يتعلق بمكافحة داعش.
وأكد مسؤولان أمنيان ومسؤول سياسي أن مهمته تركزت على التسلل إلى صفوف التنظيم في منطقة البادية، أحد أبرز معاقل فلول داعش في جنوب سوريا.
ورغم تداول تقارير إعلامية أولية تحدثت عن اعتقال مسؤول في التنظيم، فإن القيادة المركزية الأمريكية لم تصدر أي بيان بشأن العملية.
كما قال مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية، تحدث بشرط عدم الكشف عن هويته، إن بلاده “على علم بالتقارير” لكنه لم يقدم تفاصيل إضافية حول التنسيق أو الهدف المباشر للغارة.
آخر تحديث: 6 ديسمبر 2025 - 12:23