ممثل تنسيقية شباب الأحزاب: القضية الفلسطينية جزء لا يتجزأ من وجدان الشعب المصري
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
قال النائب محمود تركي عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسين، من مقبرة الغزاة والطابعين، من أرض ضحت عليها أجيال وأجيال، من أرض أشتدت من حوالها المؤامرات والمخططات، وهنا تظهر معادن الرجال، رجال العاشر من رمضان، اللذين رددوا نداءًا واحدة الله أكبر، من أرض الفيروز، من سيناء المصرية للمصريين وبالمصريين، من هنا نقف مصطفين ومستجيبين لنداء أشقائنا، ومتحملين مسئوليتنا التاريخية تجاه قضايا وطننا وأمتنا العربية والإسلامية.
وأضاف ممثل تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في فاعلية صوت غزة من سيناء علي قناة الحياة، قائلًا« نؤكد أن القضية الفلسطينية كانت ولا تزال وستظل بإذن الله جزء لا يتجزأ من وجدان جميع الشعب المصري، القضية الفلسطينية كانت ولا تزال من كبري الأولويات للدولة المصرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحزاب السيسي غزة حصار غزة فلسطين الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
بسمة جميل: الشراكة المصرية الصينية تمثل نموذجا للتعاون المثمر القائم على المصالح المشتركة
قالت بسمة جميل، أمين أمانة التخطيط والتطوير بحزب الشعب الجمهوري بمحافظة سوهاج، إن استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي لرئيس مجلس الدولة الصيني "لي تشيانج"، يؤكد المكانة الرفيعة التي تحظى بها مصر على الساحة الدولية، ويبرهن على قوة العلاقات الاستراتيجية بين القاهرة وبكين، التي تمتد لعقود من التعاون والاحترام المتبادل.
وأشادت "جميل" في بيان لها اليوم، بالرسائل الواضحة التي حملها اللقاء، خاصة فيما يتعلق بتقدير القيادة الصينية للدور المحوري الذي تلعبه مصر في تحقيق الاستقرار الإقليمي، مشيرة إلى أن وصف الرئيس الصيني لنظيره المصري بأنه "صديق عزيز" يعكس عمق الثقة السياسية والتفاهم المشترك بين البلدين.
وأكدت جميل، أن الشراكة المصرية الصينية تمثل نموذجًا للتعاون المثمر القائم على المصالح المشتركة، خاصة في ضوء ما تحقق من إنجازات تنموية داخل مصر بفضل مساهمات الشركات الصينية، مشيرة إلى أهمية توسيع هذه الشراكة في مجالات الطاقة الجديدة والمتجددة، والصناعات الخضراء، والسياحة، والتكنولوجيا المتقدمة.
وأضافت أمين أمانة التخطيط والتطوير بحزب الشعب الجمهوري بسوهاج ، أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسي تعمل على تعظيم الاستفادة من هذه العلاقات، سواء عبر جذب المزيد من الاستثمارات، أو من خلال التنسيق في الملفات المالية مثل مبادلة الديون، بما يسهم في تخفيف الأعباء وتحقيق التنمية المستدامة.
واختتمت "بسمة جميل" بيانها بالتأكيد على أن اللقاء المصري الصيني الأخير يعكس نجاح السياسة الخارجية المصرية في تنويع الشراكات الدولية، والتمسك بثوابت الدولة في دعم السلام والاستقرار الإقليمي، لاسيما في الملفات الحساسة مثل القضية الفلسطينية والأوضاع في الشرق الأوسط، مشددة على أن تلك التحركات تبرهن على أن مصر تظل ركيزة توازن وثقل سياسي واقتصادي على المستويين الإقليمي والدولي.