بالفيديو.. أمجد الحداد: حقن "البرد" تضعف المناعة وقد تؤدي إلى الوفاة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
حذر الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، من الحقن المعروف باسم حقن "البرد أو الكوكتيل أو الثلاثة فى واحد أو حقنة هتلر"، مؤكدًا أنها كارثية وقد تؤدي للوفاة في بعض الأحيان، وتضعف المناعة وتصيب الكلى.
وتابع استشاري الحساسية والمناعة، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد: "ما يحدث بعد الحقن يؤدى هذا إلى ارتياح وهمي، بدون علاج، فالفيروسات لا تعالج نهائيا بالمضادات الحيوية، فبالتالى المريض معرض لصدمة حساسية خطيرة جدا وقد يؤدى الوفاة".
وأوضح: "المضاد الحيوي يضعف المناعة ويؤدى إلى موت البكتريا النافعة والضارة فى الجسم على حد سواء، كما أنه لا يقوم بأى دور فى علاج العدوى الفيروسية، وبالتالى نحذر من أخذ هذه الحقن دون استشارة الطبيب وتحديد العلاج اللازم".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور أمجد الحداد استشاري الحساسية والمناعة المضاد الحيوي
إقرأ أيضاً:
بحضور الحداد وبحرون “الفار” .. الدبيبة يشدد على أهمية نزع الغطاء الاجتماعي عن المجرمين بالساحل الغربي وبلدياته
ليبيا – ناقش رئيس حكومة تصريف الأعمال عبد الحميد الدبيبة، الأوضاع الأمنية والخدمية، خلال اجتماعه مع عمداء بلديات الساحل الغربي، ورئيس الأركان العامة ومعاونه، ومدير أمن الزاوية، وعدد من الأجهزة الأمنية العاملة ببلديات الساحل الغربي، ووكيل وزارة الحكم المحلي، بحضور وزير المواصلات، ومديري الأجهزة التنفيذية، ووكيل وزارة الصحة للشؤون التقنية، ومدير مكتب وزير الداخلية.
رئيس الأركان العامة ومعاونه،قدما بحسب منصة”حكومتنا”، موقفا حول الأوضاع الأمنية ببلديات الساحل الغربي، واستعرضا الأحداث الأمنية التي وقعت خلال العام الحالي وأسبابها، وعددا من المشاكل المتعلقة بالتهريب وبيع المخدرات، والإجراءات المتخذة بشأنها، والأوضاع ببلدية الجميل بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها المدينة، إلى جانب الأعمال المنفذة بصيانة وتطوير معبر رأس جدير والخطوات المزمع اتخاذها بهدف تنظيمه.
من جانبه،أكد الدبيبة خلال الاجتماع، ضرورة مواجهة الأوضاع الأمنية، وتوحيد الجهود لضبط الأمن ومكافحة الظواهر الهدامة.
وكلف الدبيبة رئاسة الأركان العامة ووزارة الداخلية بوضع خطة مشتركة لبسط الأمن، مشددًا على ضرورة تكاتف المواطنين والبلديات لدعم الأجهزة الأمنية في تنفيذ مهامها، منبّهًا إلى أهمية نزع الغطاء الاجتماعي عن المجرمين والخارجين عن القانون حتى يستقر الساحل الغربي وكل بلدياته.