الاونروا: 80% من سكان غزة باتو نازحين
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
كشف مصدر مسؤول في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة ان السواد الاعظم من اهالي القطاع البالغ عددهم اكثر من مليونين ونصف المليون مواطن قد اصبحو نازحين
غالبية اهالي القطاع نازحينوحسب ما اعلن المستشار الإعلامي للأونروا بغزة عدنان أبو حسنة: فقد وصل عدد النازحين في قطاع غزة اليوم إلى مليون و700 ألف نازح.
واشار الى ان هناك مليون و50 ألف نازح في مراكز الإيواء التابعة للوكالة في غزة وهم بحاجة إلى مساعدات كبيرة، مؤكدا ان الوكالة تمكنت من علاج نصف مليون فلسطيني في غزة خلال شهر وهذه لم تحدث في تاريخ الوكالة
وشدد ابو حسنة انه يوجد في مدينة غزة والشمال حوالي مئات الآلاف من السكان وهي منطقة منكوبة وتنعدم فيها مقومات الحياة من ماء وغذاء واكد انه قبل العملية العسكرية على غزة كان يدخل 500 شاحنة يوميا الى القطاع وما يدخل اليوم لا يفي باحتياجات غزة الكبيرة. وقد طالبت وكالة الغوث بدخول مساعدات للقطاع كالأغطية والفراش والملابس ومواد طبية وأدوية وغيرها.
وحذر المسؤول الاممي من انتشار الأمراض والأوبئة وبيئة غزة بسبب النزوح والاكتظاظ الكبير والتدمير مرشحة لانتشار الأمراض ومنها الكوليرا.
الصليب الاحمر تنفي تهمه التجسسعلى صعيد متصل نفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، معلومات وصفتها بالكاذبة تتعلق باتهامها بالقيام بأنشطة تجسس في وسط العمليات الإنسانية.
وقالت اللجنة الدولية على منصة “إكس”، أن “المعلومات الكاذبة تعرض للخطر موظفينا والأشخاص الذين نسعى لمساعدتهم، وتعرقل قدراتنا على دعم المجتمعات المتضررة بسبب النزاع”.
وأوضحت في تغريدتها أنه “من الضروري جدا التأكد من الحقائق قبل مشاركتها من أجل منع انتشار المعلومات الكاذبة، وللحفاظ على المجال الذي تحتاجه المنظمات الإنسانية من أجل القيام بعملها المنقذ للحياة”.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
كوفنتري تحدد أول أهدافها كرئيسة للأولمبية الدولية
لوزان (أ ف ب)
حددت الزمبابوية كيرستي كوفنتري أول أهدافها كرئيسة جديدة للجنة الأولمبية الدولية، مركزة على شروط المشاركة في مسابقات السيدات واختيار الدول المضيفة للألعاب الأولمبية، وفق ما أفادت الخميس.
وتسلمت الفائزة بسبع ميداليات أولمبية في السباحة الاثنين مهامها رسمياً خلفاً للألماني توماس باخ، بعدما انتخبت في مارس الماضي في مواجهة ستة منافسين لتصبح أول امرأة وأول شخص من القارة الأفريقية يتولى رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية.
وباتت كوفنتري عن 41 عاماً أصغر رئيس للهيئة الأولمبية منذ مؤسسها الفرنسي بيار دي كوبرتان، في ولاية تمتد لثمانية أعوام، مع إمكانية تجديدها لمدة أربعة أعوام أخرى.
وكما شددت بعد انتخابها في مارس على «حماية فئة النساء» و«تشكيل مجموعة عمل لاتخاذ قرار موحد»، اغتنمت كوفنتري فرصة تواجدها في لوزان للتشاور مع حوالي مئة عضو في اللجنة الأولمبية الدولية لمدة يوم ونصف.
ونظراً إلى بروز هذه القضية خلال منافسات الملاكمة في أولمبياد باريس 2024، «كان هناك دعم ساحق» لفكرة «ضرورة حماية فئة النساء» وفق ما أفادت كوفنتري الخميس.
وفي حين أن اللجنة الأولمبية سمحت للاتحادات الدولية بوضع قواعد الأهلية الخاصة بها منذ نهاية عام 2021، «اتفق الأعضاء على أن تلعب اللجنة الأولمبية الدولية دوراً قيادياً في هذا الأمر، وأن نكون نحن من يجمع الخبراء ويوحد الاتحادات الدولية».
وتابعت كوفنتري «نتفهم أنه ستكون هناك اختلافات حسب الرياضة»، معربة عن أملها في تشكيل مجموعة العمل «في غضون أسابيع» بهدف التوصل إلى «توافق» في الآراء بشأن سياسة محددة.
وقالت «كان من الواضح جداً أننا بحاجة إلى حماية فئة النساء لكننا بحاجة إلى ضمان العدالة وبحاجة إلى الاعتماد على مقاربة علمية».
وكشفت كوفنتري أن أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية طالبوا بتعليق مؤقت لعملية اختيار الدول المضيفة للألعاب الأولمبية المحسومة حالياً حتى الأولمبياد الشتوي عام 2034 في سولت لايك سيتي، مبررة ذلك بأنهم يرغبون في «المشاركة بشكل أكبر في العملية» بدلاً من مجرد التصديق على قرار مصاغ من قبل لجنة مُخصصة، والنظر في «الوقت المناسب» لاختيار الدول المضيفة المستقبلية.