قال مسؤولان أمريكيان الأحد، إن سفينة تابعة للبحرية الأمريكية استجابت لنداء استغاثة من ناقلة الكيماويات "سنترال بارك" وتأكدت من أنها آمنة وحرة.

وأضاف أحد المسؤولين، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، أن السفينة "ماسون" ساعدت في ضمان سلامة الناقلة.

وكان مسلحون مجهولون احتجزوا في وقت سابق الأحد ناقلة محملة بحمض الفوسفوريك في خليج عدن.



المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سنترال بارك اليمن البحرية الأمريكية سنترال بارك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

تركيا: ناقلة روسية ثالثة تتعرض لهجوم في البحر الأسود

لم تطلب السفينة المساعدة، ولم يتعرض أفراد طاقمها البالغ عددهم 13 لأي أذى، بحسب المديرية العامة للشؤون البحرية في تركيا.

قالت السلطات التركية الثلاثاء إن ناقلة يُعتقد أنها تنقل زيت عباد الشمس من روسيا إلى جورجيا تعرّضت لهجوم في البحر الأسود، وذلك بعد أيام من تعرّض ناقلتَي نفط خاضعتين للعقوبات ومرتبطتين بما يُعرف بـ"أسطول الظل" التابع لموسكو لهجمات بمسيّرات بحرية أوكرانية.

وقالت مديرية الشؤون البحرية إن السفينة التي ترفع العلم الروسي "MIDVOLGA-2" تعرّضت للهجوم على بُعد نحو 130 كيلومترا من السواحل التركية.

ولم تطلب مساعدة وكانت في طريقها إلى ميناء سينوب التركي، وفق ما أوضحت الهيئة في بيان على منصة "إكس".

لم يُصب أفراد طاقم الناقلة البالغ عددهم 13 بأذى. وبحسب القناة التركية "NTV"، نُفّذ الهجوم بواسطة طائرة مسيّرة انتحارية.

وجاء ذلك بعد هجمات بمسيّرات شنّتها أوكرانيا يوم الجمعة على سفينتين روسيتين، "كايروس" و"فيرات"، داخل المنطقة الاقتصادية الخالصة لتركيا. وقد أُنقذت أطقم السفينتين بفضل التدخل السريع لخفر السواحل ووحدات الإنقاذ.

السفينتان مدرجتان على قوائم الخاضعين لعقوبات دولية عقب الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا في عام 2022، وقد حدّدتهما قاعدة بيانات "OpenSanctions" على أنهما جزء من "أسطول الظل" التابع للكرملين.

ويُطلق هذا المصطلح على مئات سفن الشحن القديمة التي تستخدمها موسكو للتحايل على القيود المفروضة على النفط الخام الروسي.

Related تظاهرة في إسطنبول تدعو تركيا للانضمام مجددًا إلى اتفاقية مناهضة العنف ضد النساء

ونفّذت أوكرانيا غارات بحرية ناجحة ضد الملاحة الروسية خلال حرب موسكو، ولا سيما باستخدام مسيّرات بحرية محمّلة بالمتفجرات. غير أن المهام الأوكرانية كانت تقتصر في السابق إلى حد كبير على مياه شمال البحر الأسود.

يوم الإثنين، انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ضربات أوكرانيا على "كايروس" و"فيرات"، قائلا إنها ترقى إلى "تصعيد مقلق" للصراع.

"لا يمكننا القبول بهذه الهجمات التي تهدد سلامة الملاحة والحياة والبيئة، ولا سيما في منطقتنا الاقتصادية الخالصة"، قال أردوغان في خطاب متلفز. "ونوجّه التحذيرات اللازمة إلى جميع الأطراف بخصوص مثل هذه الحالات".

وحافظت تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي، على علاقات وثيقة مع روسيا وأوكرانيا خلال الحرب المستمرة منذ نحو أربع سنوات. واستضافت مطلع هذا العام محادثات على مستوى منخفض بين الجانبين، غير أن التقدم الملموس الوحيد في إسطنبول اقتصر على تبادل أسرى الحرب.

المصادر الإضافية • AP

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • محافظ جنوب سيناء يترأس جلسة حوار مجتمعي لمناقشة مشروع مارينا ومرسى اليخوت بخليج القرش
  • الهلال السعودي يفتتح متجره في “الرياض بارك”.. خطوة جديدة لتعزيز التواصل مع الجماهير
  • إعلام عبري: شخصان نفذا هجومًا على ناقلة جند مدرعة
  • جنوب سيناء.. جلسة حوار مجتمعي لمناقشة مشروع مارينا ومرسى اليخوت بخليج القرش
  • هل وصلت حرب الظل البحرية إلى غرب إفريقيا؟ انفجارات تضرب ناقلة مرتبطة بروسيا قرب داكار
  • ثالث هجوم يستهدف ناقلة روسية قبالة سواحل تركيا
  • في مراسم رسميّة... البابا غادر لبنان: بارك الله اللبنانيين وإلى اللقاء
  • تركيا: ناقلة روسية ثالثة تتعرض لهجوم في البحر الأسود
  • من زيروكس بارك إلى آبل.. قصة ميلاد الحوسبة الشخصية
  • لجنة دولية تؤكد تعزيز شراكة الأمن البحرية بالتعاون الوثيق مع خفر السواحل اليمني