قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مخيم عقبة جبر بأريحا في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم عقبة جبر بأريحا في الضفة الغربية، جاء ذلك خلال نبأ عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية».
واقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، بلدة عقربا جنوب شرق نابلس بالضفة الغربية، إضافة إلى هجومه على مخيم الجلزون في رام الله واحتجازه فلسطينيا.
وفي وقت لاحق، أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل لها، بوجود إصابات بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في مخيم العروب شمال الخليل.
وأكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، استمرار العمل مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد؛ لضمان إخراج كل المحتجزين في قطاع غزة، وذلك في إطار صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد بايدن، في تصريحات أوردتها قناة «الحرة» الأمريكية، أنه مستمر في الانخراط شخصيًا لضمان تطبيق الصفقة وتوسيع نطاقها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال جو بايدن الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى وقرية خلة الضبع تخلو من سكانها
قالت ولاء السلامين مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، إنّ الاحتلال الإسرائيلي يواصل جرائمه بحق الفلسطينيين، سواء من خلال الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى المبارك أو من خلال هجمات المستوطنين المتصاعدة في مختلف مناطق الضفة الغربية، موضحة، أن أكثر من 700 مستوطن اقتحموا باحات المسجد الأقصى منذ ساعات الصباح الباكر، فيما أغلقت قوات الاحتلال باب السلسلة، أحد الأبواب الرئيسية المؤدية إلى المسجد، في تصعيد خطير بمدينة القدس المحتلة.
وأضاف، في تصريحات مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الانتهاكات لم تقتصر على القدس، بل طالت مناطق متفرقة من الضفة الغربية، فقد احتجزت قوات الاحتلال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان وعدد من النشطاء والمتضامنين الأجانب في منطقة خلة الضبع جنوب الخليل، ضمن تجمع مسافر يطا.
وتابعت، أن المنطقة المصنفة ضمن مناطق "ج" والتي تُشكل ثلثي مساحة الضفة الغربية، تشهد منذ فترة محاولات تهجير قسري للسكان الفلسطينيين، من خلال هدم المنازل وإعلانها منطقة عسكرية مغلقة، وسط حديث مستمر من وزراء في حكومة الاحتلال عن ضمها رسميًا.
وتابعت، أنّ قوات الاحتلال قامت بتفريغ قرية خلة الضبع من سكانها، فيما استولى المستوطنون على مساحات من أراضيها. وتعد خلة الضبع، إلى جانب مناطق مثل التوانة ومناطق أخرى في مسافر يطا، مهددة بالتهجير والاستيطان، ضمن سياسة توسعية إسرائيلية تستهدف السيطرة الكاملة على هذه المناطق الاستراتيجية جنوب الضفة.