باحث مصري يكشف مفاجأة عن تسبب نابليون في تحطيم أنف أبو الهول
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قال الدكتور باسم الشماع، باحث في علم المصريات، إن القائد الفرنسي بابليون بونابرت رجل دموي غازي قاتل، لكنه لم يدمر ولم يضرب بالمدفعية أنف أبو الهول، وهناك رسام دنماركي الجنسية طُلب منه أن يأتي إلى مصر ويرسم آثار مصر للحاكم الدنماركي آنذاك".
زاهي حواس يكشف حقيقة وجود القارة المفقودة تحت أبوالهول (فيديو) قصف الأهرامات بالمدافع.
. جدل بسبب فيلم نابليون وهجومه على مصر
وأضاف “الشماع” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم" مساء الأحد،:: "الرسام جاء إلى مصر ودخل الى الإسكندرية عام 1737 وتوجه إلى الجيزة ورسم أبو الهول، الرسمة وصلت لنا وهي موجودة في المراجع المعتبرة، والرسم أظهرت أن أنف أبو الهول مدمر تدميرا يشبه التدمير الآن، وهذا كان قبل الحملة الفرنسية لـ61 سنة".
أنف أبو الهول محطمة قبل وصول نابليون بـ61 سنةوأكد الباحث في علم المصريات،: "أنف أبو الهول محطمة قبل وصول نابليون بـ61 سنة"، موضحا: "هناك علامات في رأس أبو الهول تظهر أن هناك شخص تسلق وضرب الأنف وتسبب في سقوطها وهذا دليل على أن الأنف قد حطمت بفعل فاعل بشري".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أبو الهول الشماع نابليون الاهرامات بوابة الوفد أنف أبو الهول
إقرأ أيضاً:
طب بيطري الشرقية يكشف مفاجأة بشأن ظهور تمساح بقرية الزوامل
فجّر الدكتور محمد بشّار، مدير مديرية الطب البيطري في الشرقية، مفاجأة غير متوقعة بشأن واقعة ظهور مدير مديرية الطب البيطري في الشرقية داخل مصرف مائي بقرية الزوامل التابعة لمركز بلبيس، مؤكدًا أن اللجنة الميدانية لم تعثر على تمساح واحد كما تردد، بل رصدت أكثر من تمساح تتحرك داخل المياه.
وأوضح مدير مديرية الطب البيطري في الشرقية في مداخلة هاتفية ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن غرفة العمليات تلقت خلال اليومين الماضيين عدة بلاغات من الأهالي تفيد بظهور تمساح صغير يخرج إلى حافة المصرف ثم يعود سريعًا إلى المياه، ما استدعى تشكيل لجنة طوارئ موسّعة تضم الطب البيطري، ومجلس مدينة مشتول السوق، والبيئة، والري، والصرف، وقوات الشرطة.
أعضاء اللجنة لاحظوا وجود أكثر من تمساح بأحجام صغيرةوأضاف مدير مديرية الطب البيطري بالشرقية أن أعضاء اللجنة لاحظوا وجود أكثر من تمساح بأحجام صغيرة، مطمئنًا الأهالي بأن هذه الزواحف رغم المفاجأة ليست من النوع القادر على إحداث أذى كبير، لكونها في مرحلة عمرية مبكرة وتهرب فور سماع أي حركة أو ضوضاء.
وعن سبب عدم الإمساك بأي تمساح حتى الآن، أوضح مدير الطب البيطري أن عرض المصرف الكبير وعمقه يسهل هروبها داخل المياه، وأن فرق البيئة المتخصصة في التعامل مع الحياة البرية في طريقها إلى الموقع مزوّدة بالأدوات اللازمة لاصطيادها.