يوشا السياري: جاتني رضاوة الشوفة الشرعية بملغ 10 آلاف .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
خاص
تحدثت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي يوشا السياري، عن بعض تجاربها في الرؤية الشرعية، وتعرضها للرفض من قبل الطرف الآخر.
وتابعت السياري أنها في إحدى المرات جلست مع شاب، وكان بالنسبة لها هو بطل أحلامها، وكانت كل الصفات مكتملة فيه، بالنسبة لها، لتتفاجئ بعد انتهاء المجلس، بوضعه مبلغ 10 آلاف ريال كرضاوة.
وأردفت أنه في كثير من الأحيان يأتي الرفض من الطرف الآخر، لتقوم بسؤال البنات، عن رأيهن في هذا الأمر، إذا كانت فكرة الرفض تقلل منهن أم لا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/tIR7cJWERwFKFkHQ.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رفض يوشا السياري
إقرأ أيضاً:
بالنسبة للشعب السوداني فإن حميدتي مات وشبع موتاً
الخبر الذي تداولته بكثافة وسائل التواصل الإجتماعي منذ مساء الأمس نقلاً عن بعض الإعلاميين ـ الذين أحترمهم و أقدر إسنادهم الإعلامي القوي لمعركة الكرامة ـ بعد لقائهم القائد كيكل المتواجد هذه الأيام بالعاصمة الإدارية المؤقتة ليس بجديد فقد سبق أن تحدث به الأستاذ الإعلامي الطاهر ساتي بعد لقاء جمعه ضمن مجموعة من زملائه مع رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة و في الحالتين أعتقد أن تسريب الخبر لم يكن خياراً موفقاً !!
و هنا تبرز الأسئلة التالية :
ـ هل قصد البرهان و من بعده كيكل أن يتم تسريب خبر أن المجرم ما يزال حياً ؟ وما هي الفائدة المرجوة من التسريب ؟
ـ ما هو تأثير الخبر على سير المعركة التي لم تنته بعد ؟
ـ ما هو تأثيره على معنويات قوات المليشيا ؟
في رأي أن إعلان مثل هذا الخبر يعتبر جزء من إدارة الحرب و يجب أن يخضع لحسابات دقيقة تراعي تأثيره على المعركة ، و في تقديري أن ترك الأمر مبهماً و خاضعاً للتحليلات المتباينة كان هو الخيار الأفضل و الأكثر تأثيراً على معنويات قوات المليشيا الذين تسرب الشك إلى معظمهم بأن زعيمهم قد قتل منذ الأيام الأولى لإندلاع الحرب الأمر الذي كان له تأثير سالب على معنوياتهم و روحهم القتالية !!
على كل حال فإن حميدتي بالنسبة للشعب السوداني قد مات و شبع موتاً منذ أن أصبح دمية في يد المخابرات الإماراتية و مخابرات حليفتها دولة (ا ل ك ي ا ن) التي دفعته للتمرد على القوات المسلحة و محاولة الإستيلاء على السلطة بالقوة و بعد فشله في تحقيق ذلك حول معركته إلى حرب شاملة ضد الدولة السودانية ما تزال نيرانها مشتعلة على مدى أكثر من سنتين !!
(ما هكذا تورد الإبل يا سادة)
حاج ماجد سوار سوار
11 مايو 2025