يوسف عرفات يعود للساحة الفنية باغنية ” على طاريك “
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ على طاريك تعيد الفنان يوسف عرفات للساحة الفنية بعد غياب استمر لسبع سنوات ، أبعدته عن الساحة الفنية عاد الفنان يوسف عرفات باغنية بعنوان ” على طاريك” لتشكل عودته فرحه تناقلها جمهوره الذي ابتعد عنه مجبرا ،على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي ، وكتب على صفحته في الانستجرام “ما في رجعة في سيطرة” يوكد من خلالها ان المشروع الفني بدا منذ اطلاق هذا العمل .
” على طاريك” من كلمات الشاعر باسل الشطي ومن الحان سعد الايوبي وتوزيع موسيقي عمر الصباغ واشراف عام رامي الشافعي ومن انتاج : orchestrated chaos
والاغنية تحمل الطابع الرومانسي الذي اشتهر بتقديمة الفنان يوسف عرفات قبل ان يقع ضحية عقود الاحتكار ، لتشكل هذه العودة بداية لمشروع فني ضخم، واعمال جديدة يستعد لإطلاقها ، تباعاً ضمن الخطة الفنية المجهزة للفترة القادمة.
عودة الفنان يوسف عرفات لم تكن عادية، و جاءت بأسلوب مختلف و يحمل العديد من الرموز، في عمل وصفه النقاد بـ”القنبلة العاطفية”، حيث مزج بين الحنين والأصالة والإحساس العالي الذي لطالما ميّزه عن غيره.
على طاريك تم اطلاقها على القناة الرسمية للفنان يوسف عرفات ” يوتيوب ” وعلى كافة التطبيقات الغنائية والإذاعات والمحطات العربية.
فهل نحن أمام ولادة جديدة لنجم غاب ليعود أقوى؟
كل المؤشرات تقول: نعم… وبقوة.
للاستماع للعمل الجديد من خلال الرابط المرفق
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنان أديب قدورة… صمت المسرح وانطفأ “الفهد”
صراحة نيوز ـ أعلنت نقابة الفنانين السوريين، مساء الأربعاء، وفاة الفنان السوري أديب قدورة عن عمر يناهز 76 عاماً، بعد صراع مع المرض خلال الأسابيع القليلة الماضية، تاركاً خلفه إرثاً فنياً حافلاً امتد لعقود من العمل في السينما والتلفزيون والمسرح.
وقالت النقابة في بيانها إن تفاصيل التشييع والدفن ومكان تقبّل العزاء ستُعلن لاحقاً، وسط توقعات بمشاركة واسعة من زملائه الفنانين ومحبيه في وداعه الأخير.
قدورة، ابن مدينة حلب ذو الجذور الفلسطينية، بدأ حياته المهنية مدرّساً للفن التشكيلي، قبل أن يشق طريقه نحو الخشبة والعمل خلف الكواليس، في الديكور والإضاءة وتصميم الأزياء. لكن موهبته اللافتة سرعان ما نقلته إلى الواجهة كممثل مسرحي ثم تلفزيوني وسينمائي.
جسّد الراحل شخصية “أبو علي شاهين” في الفيلم السوري الأشهر “الفهد”، الذي كرّسه رمزاً للبطل الشعبي في الذاكرة السينمائية العربية. كما شارك في أعمال فنية عربية ودولية، من بينها فيلم عن الاجتياح الإسرائيلي للبنان، أخرجه المخرج الإيراني كاوش، وفيلم إيطالي للمخرج تويني.
وفي رصيده عدد كبير من المسلسلات الدرامية مثل “سحر الشرق”، “خط النهاية”، “عمر الخيام”، و”أعيدوا صباحي”، إلى جانب مشاركات مسرحية لافتة من بينها “مأساة جيفارا”، “هبط الملاك في بابل”، و”الأيام التي ننساها”.
برحيل أديب قدورة، تفقد الساحة الفنية السورية والعربية صوتاً ووجهاً ارتبطا بقضايا الإنسان والحق والحرية، وتخسر خشبة المسرح وجهاً من وجوهها الصادقة، فيما يبقى أثره حياً في قلوب جمهوره وأرشيف الفن العربي.