"ميتون على أي حال".. تصريحات مريبة لأحد ضحايا "تيتان" قبل الكارثة لايف ستايل
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
لايف ستايل، ميتون على أي حال تصريحات مريبة لأحد ضحايا تيتان قبل الكارثة،الحرةقال صحفي كان سيلتحق برحلة سابقة للغواصة تيتان إن المستكشف وعالم .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "ميتون على أي حال".. تصريحات مريبة لأحد ضحايا "تيتان" قبل الكارثة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الحرة
قال صحفي كان سيلتحق برحلة سابقة للغواصة "تيتان" إن المستكشف وعالم المحيطات الفرنسي، بول هنري نارغوليه، الذي لقي حتفه في الكارثة، كان قد أبلغه من قبل أن ركاب الغواصة لا يتم إبلاغهم بإجراءات الطوارئ لأنهم "سيموتون جميعا قبل أن نعرف ذلك".
وأمضى الصحفي، أرني وايزمان، رئيس تحرير مجلة "ترافيل ويكلي" 8 أيام على متن "بولار برنس"، سفينة دعم "تيتان" في مايو الماضي، حيث تحدث مع خبراء من بينهم المستكشف الفرنسي الذي زار حطام "تايتانيك" من قبل عدة مرات.
ولم يتمكن الصحفي من اللحاق بالرحلة لأنها ألغيت في ذلك الوقت بسب سوء الأحوال الجوية.
وقال الصحفي لموقع إنسايدر إن الركاب كان يتم تدريبهم فقط على كيفية "هبوط الغواصة وصعودها"، ويتم تسليمهم "بزة وبعض الجوارب الدافئة" مضيفا: "لم يكن هناك أي تدريب حقيقي. وحتى عندما زرت الغواصة من الداخل في اليوم الأخير، فوجئت بأنها مجرد أرضية مسطحة".
وعن محادثته مع الخبير الفرنسي الراحل، أشار إلى أنه قال له ضاحكا: "إذا كانت هناك مشكلة هيكلية، فسنموت جميعا قبل أن نعرفها".
وأطلق اختفاء الغواصة، الشهر الماضي، قرب حطام "تايتانيك" عملية بحث شاركت فيها دول عدة، قبل الإعلان عن مصرع الركاب الخمسة الذين كانوا على متنها بعدما تعرضت لـ"انفجار كارثي".
وعُثر على حطام "تيتان" في قاع المحيط على بُعد 500 متر عن حطام "تايتانيك".
وفتح خفر السواحل الأميركي، وكذلك مجلس سلامة النقل الكندي تحقيقا في الكارثة. وقالت رئيسة مجلس سلامة النقل الكندي، كاثي فوكس، إن "مهمتنا تتمثل بمعرفة ما حدث ولماذا وتحديد ما يمكن تغييره لخفض فرص أو خطر وقوع أحداث كهذه في المستقبل".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خاص| أول صور لأحد المختطفين في مالي.. وابن خالته لـ “صدى البلد”: تم استيقافه أثناء توجهه لمصر.. والجهود أعادته لحضن زوجته وابنته
بعد جهود مضنية وبعد حوالي 3 أسابيع من الاختفاء، تمكنت الجهود الدبلوماسية المصرية في إعادة المصريين الثلاثة المختطفين في مالي، بعد تدخلات وجهود من وزارة الخارجية.
وتحت عنوان “إطلاق سراح المواطنين المصريين الثلاثة المختطفين في مالي”، أوضحت وزارة الخارجية في بيان رسمي إنه في إطار المتابعة المستمرة وعلى مدار الساعة لمسار إطلاق سراح المواطنين المصريين الثلاث المختطفين في مالي، وبعد تنسيق مكتف مع الحكومة المالية عبر السفارة المصرية في باماكو وكافة مؤسسات الدولة والقطاع القنصلي بوزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، نجحت الاتصالات والجهود المكثفة للدولة المصرية في إطلاق سراح المختطفين المصريين في مالي.
واستطردت الوزارة، إنه انطلاقاً من مسئولياتها تؤكد الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج حرصها الكامل على المتابعة المستمرة لأحوال ابناء الوطن في مختلف دول العالم، وتعمل على توفير اقصى درجات الرعاية والدعم والحماية لهم، وضمان تذليل أي عقبات قد تواجههم، انطلاقاً من مسؤوليتها الوطنية وحرصها الدائم على صون حقوقهم ورعاية مصالحهم في الخارج.
وجددت وزارة الخارجية، دعوتها لجميع المواطنين المصريين المقيمين في جمهورية مالي إلى الالتزام الكامل بتعليمات وقوانين السلطات المحلية، وضرورة حمل أوراق ثبوتية بصفة دائمة وتوخي اقصى درجات الحيطة والحذر، مع تجنب السفر أو التنقل خارج العاصمة إلى المدن والأقاليم الأخرى في الوقت الراهن حفاظا على سلامتهم وأمنهم. كما تواصل وزارة الخارجية اتصالاتها مع السلطات المالية والسفارة المصرية في العاصمة باماكو للتأكيد على هذه التعليمات وضمان سلامة المواطنين المصريين المقيمين في مالي.
موقع “صدى البلد” تواصل مع أقارب المتخطفين المصريين، حيث كشف محمد صالح سلام ابن أخت المصري المخطوف عاصم العسال، الذي قال لـ “صدى البلد” أن ابن أخته عاصم ابن كفر الشيخ كان قد تعرض للخطف في مالي ومعه شخصين أخرين منذ حوالي 3 أسابيع، مشيرا إلى أن المخطوفين عادوا بحمد الله إلى أرض الوطن منذ حوالي أسبوع بفضل جهود الدولة المصرية والدبلوماسية المصرية مع دول القارة والعالم.
وأضاف محمد، في تصريحاته، إنه منذ ذلك الحين وعاش أهالي الشباب الثلاثة حالة من الحزن والخوف على مصير وحياة أبنائهم خاصة وأن مالي إحدى البلاد الإفريقية التي لا نعلم نظام سياساتها أو طبيعة الشعب هناك ولا الاختلافات التي قد تقع بينهم البعض.
وأوضح ابن أخت المصري المخطوف عاصم العسال، أن عاصم شاب في مقتبل العمر يبلغ 32 سنة كما إنه متزوج ولديه ابنة بعمر عامين، وأشار إلى إنه سافر دولة مالي للعمل هناك منذ عام ونصف وتحديدا في في بيع وتجارة الأدوات المنزلية.
واختتم محمد صالح سلام، تصريحاته، إنه كان منتظر نزوله خلال ساعات قليلة من الحادث وتحديدا يوم الأربعاء قبل الواقعة، حيث تعرض هو ومن معه أثناء توجههم إلى المطار للخطف بأن تم استيقاف الأتوبيس الذي كانوا يستقلوه أثناء توجهه إلى المطار وتم اختطاف الأتوبيس بركابه.