ميناء دمياط يستقبل 33 سفينة ومغادرة قطار بحمولة 1318 طن قمح
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
استقبل ميناء دمياط اليوم عدد 10 سفينة، بينما غادر عدد 13 سفينة، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 33 سفينة، وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 29685 طن تشمل : 5030 طن رمل و 299 طن كحول و 7300 طن يوريا و 320 طن بودرة تلك و 16736 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 40495 طن تشمل : 6192 طن خردة و 6691 طن حديد و 1872 طن ابلاكاش و 106 طن تفاح و 385 طن رخام و 1080 طن زيت طعام و 16900 طن قمح و 6219 طن ذرة و 1050 طن خشب زان .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 687 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 495 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2148 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 127064 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 359548 طنًا .
كما غادر عدد 1 قطار بحمولة إجمالية 1318 طن قمح متجه إلى صوامع طنطا ، و عدد 3 قطار بعد أن تم تفريغ عدد 75 حاوية 40 قدم قادمين من الإسكندرية ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4998 شاحنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اكتشاف حطام سفينة عمرها 2000 عام قبالة الإسكندرية
أعلن علماء الآثار البحرية، اليوم الاثنين، اكتشاف حطام سفينة ترفيهية مصرية قديمة عمرها 2000 عام تحت المياه قبالة سواحل الإسكندرية.
وعثر غواصون على هيكل السفينة، الذي يزيد طوله عن 35 مترا وعرضه حوالى سبعة أمتار، تحت المياه في ميناء جزيرة أنتيرودوس، حسبما أعلن المعهد الأوروبي للآثار البحرية في بيان.
ووجدت على السفينة كتابات يونانية "قد تعود إلى النصف الأول من القرن الأول للميلاد" و"تدعم فرضية أن السفينة بُنيت في الإسكندرية".
وأضاف المعهد، ومقره في الإسكندرية، أن السفينة "كانت على ما يبدو تضم مقصورة مزينة بشكل فاخر، وكانت تُشغّل بالمجاذيف فقط".
أسس الإسكندر الأكبر مدينة الإسكندرية عام 331 قبل الميلاد. وضربت سلسلة من الزلازل وأمواج المد ساحلها ما أدى إلى غرق جزيرة أنتيرودوس التي اكتُشفت عام 1996.
على مر السنين، عثر الغواصون على تماثيل وعملات معدنية وكنوزا أخرى في الجزيرة الغارقة، بعضها معروض في المتحف اليوناني الروماني في الإسكندرية.
ونشر مدير المعهد الأوروبي للآثار البحرية فرانك غوديو مؤخرا تقريرا عن أنتيرودوس ومعبد إيزيس فيها، استنادا إلى عمليات استكشاف تحت الماء أُجريت منذ تسعينات القرن الماضي.
وأكد المعهد أن الأبحاث المستقبلية حول الحطام المكتشف حديثا "تبشر برحلة شيقة في حياة مصر الرومانية القديمة وديانتها وثرواتها ومجاريها المائية".
والإسكندرية موطن لآثار قديمة وكنوز تاريخية.