وزير الخارجية يصل الدوحة للمشاركة في اجتماع مجلس التعاون التحضيري/عاجل
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، اليوم، إلى العاصمة القطرية الدوحة، للمشاركة في اجتماع مجلس التعاون التحضيري.
وصرح جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بأن الاجتماع الوزاري الـ 158 لمجلس التعاون سيعقد اليوم الأحد 3 ديسمبر، للتحضير للدورة الـ 44 لمقام المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، في العاصمة القطرية الدوحة، برئاسة الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية لدولة قطر -رئيس الدورة الحالية- للمجلس الوزاري، وحضور أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء خارجية دول مجلس التعاون.
فيديو | وزير الخارجية يصل الدوحة للمشاركة في اجتماع مجلس التعاون التحضيري
عبر موفد #الإخبارية عبد الله الرويس pic.twitter.com/PrcPdIBkjE— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 3, 2023اجتماع مجلس التعاون
أوضح البديوي، بأن المجلس الوزاري لمجلس التعاون سيبحث خلال انعقاده عدداً من التقارير بشأن متابعة تنفيذ قرارات مقام المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية التي صدرت عن القمة الـ(43) بمدينة الرياض.
وكذلك المذكرات والتقارير المرفوعة من اللجان الوزارية والفنية والأمانة العامة، والموضوعات ذات الصلة بالحوارات والعلاقات الاستراتيجية بين دول مجلس التعاون والدول والتكتلات العالمية، بالإضافة إلى آخر التطورات الإقليمية والدولية، التي تشهدها المنطقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام وزير الخارجية الخارجية السعودي الدوحة مجلس التعاون لمجلس التعاون وزیر الخارجیة مجلس التعاون
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقى نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية باكستان
على هامش أعمال منتدى صير بني ياس بالإمارات، د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج يلتقى السيد إسحاق دار نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية باكستان يوم السبت ١٣ ديسمبر ٢٠٢٥.
حيث أعرب الوزير عبد العاطي عن التقدير للعلاقات الوثيقة التي تجمع البلدين، مؤكدا أهمية العمل بشكل مشترك لتطوير العلاقات الثنائية فى شتى المجالات.
تناول اللقاء متابعة مخرجات الزيارة الأخيرة التى اجراها الوزير عبد العاطى إلى إسلام آباد، خاصة ما يتعلق بإعداد خارطة طريق لتعزيز التعاون الثنائي خلال المرحلة المقبلة، بما يشمل دعم الشراكة الاقتصادية، وتشجيع التعاون بين القطاع الخاص بالبلدين، واستمرار آليات التشاور السياسي، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين الصديقين.