عقوبة اختراق الصمت الانتخابي
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
عقوبة اختراق الصمت الانتخابي.. من المقرر أن تجري انتخابات الرئاسة المصرية أيام و 10 و11 و12 ديسمبر، على أن تعلن النتيجة في 18 من الشهر نفسه، حيث بدأ المصريون المقيمون خارج البلاد صباح الجمعة التصويت في انتخابات الرئاسة والذي يستمر حتى اليوم الأحد.
سفيرنا بفنلندا: إقبال كبير على مقار الانتخابات الرئاسية رغم هطول الثلوج (شاهد) الانتخابات الرئاسية.. أخطاء تبطل صوتك الانتخابي اختراق الصمت الانتخابى
وفتحت137 سفارة وقنصلية مصرية في 121 بلدا أبوابها لاستقبال الناخبين، وفي السياق حدد قانون انتخابات الرئاسة عقوبة لجريمة اختراق الصمت الانتخابى، حيث وفقًا للمادة 49 من قانون انتخابات الرئاسة يعاقب المخالف بغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه ولا تجاوز 500 ألف جنيه، كل من خالف نص المادة 18 من القانون والتى تحدد مدة الدعاية وتحظر ممارستها فى مواعيد أخرى غير المقررة.
الدعاية الانتخابيةوفي سياق القانون تحظر الدعاية الانتخابية فى غير هذه المواعيد بأية وسيلة من الوسائل، وتتضمن الدعاية الانتخابية الانشطة التى يقوم بها المرشح ومؤيدوه وتستهدف اقناع الناخبين باختياره وذلك عن طريق الاجتماعات المحدودة والعامة والحوارات ونشر وتوزيع مواعيد الدعاية الانتخابية.
موعد انطلاق انتخابات الرئاسة المصريةومن المقرر أن تنطلق انتخابات الرئاسة المصرية داخل البلاد، أيام الأحد والإثنين والثلاثاء 10 و 11 و 12 ديسمبر 2023، من الساعة التاسعة صباحًا حتى التاسعة مساءً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصمت الإنتخابي انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسه الدعایة الانتخابیة انتخابات الرئاسة
إقرأ أيضاً:
ناشطون يحتجون في برلمان النمسا على الصمت تجاه الإبادة بغزة
الثورة نت/وكالات احتج ناشطون مؤيدون للفلسطينيين خلال جلسة في البرلمان النمساوي، الجمعة، على الصمت تجاه الإبادة الجماعية التي تواصل “إسرائيل” ارتكابها في قطاع غزة منذ أكتوبر 2023. ووفقا لوكالة أنباء الأناضول التركية، فإن الناشطة اليهودية داليا ساريغ-فيلنر خاطبت أعضاء البرلمان قائلة: “أنتم لا تتكلمون عن المجزرة، عن الإبادة الجماعية”. وأضافت ساريغ-فيلنر: “تتحدثون عن حقوق الإنسان، لكنكم لا تقولون شيئا عما يحدث في غزة. إسرائيل ترتكب إبادة جماعية هناك”. وعلَّقت على وصف وزيرة الخارجية النمساوية بياتي مينل ريزينغر نظيرها الإسرائيلي جدعون ساعر بـ”الصديق”، قائلة: “عار عليكم”. وفي الوقت نفسه، هتف ناشط آخر: “فلسطين حرة”، قبل أن يخرج حراس الأمن المحتجين بالقوة من البرلمان النمساوي.