المقري: وفاة ليبية في رأس اجدير يثبت أن الليبيين والتوانسة ضحايا أنظمة عاجزة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المقري وفاة ليبية في رأس اجدير يثبت أن الليبيين والتوانسة ضحايا أنظمة عاجزة، قال عبد الله ميلاد المقري، الكاتب والمحلل السياسي الليبي إن بعد 16 ساعة انتظار في راس اجدير توفيت مواطنة ليبية بما يثبت لليبيين وللتوانسة .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المقري: وفاة ليبية في رأس اجدير يثبت أن الليبيين والتوانسة ضحايا أنظمة عاجزة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال عبد الله ميلاد المقري، الكاتب والمحلل السياسي الليبي إن بعد 16 ساعة انتظار في راس اجدير توفيت مواطنة ليبية بما يثبت لليبيين وللتوانسة الغلابة انهم ضحية أنظمة إدارية عاجزة وتفقد أي نوع من العمل الإنساني للحفاظ على مواطنيها، وبشكل يحقق لهم الكرامة التي تنتج كل يوم في المعابر دون وضع حد لهذه العنصرية الفاشية التي تلحق بالمسافرين والعابرين بمعبر راس اجدير التي تعبر عن حالة مسرطنة في المعاملات من قبل الطرفين.
وأضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا أن هذا لا يحمل الأجهزة المنوط بها إدارة المعبر في الاتجاهين بقدر ما يمثل تفاقم إهانة المواطن في كل الدولتين ما ينمي العداوة والعنصرية المقيتة، حيث تنبت وترعرع في هذا المنفذ ولعل ما يثبت ذلك وفاة سيدة في الانتظار الممل 16 عشرة ساعة يقضيها المسافر في الاتجاهين يعد تذنيب وتعذيب نفسي.
واختتم “فعلا هذا المنفذ منحوس مسمى على حالة اشتهر المكان بفقدان العديد من البشر بوباء الجدري حتى تكومت رؤؤس المصابين من الوفيات مثل جبل (راس ) فالله يعينكم جميع المسافرين في الاتجاهين”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هجوم سيبراني يشلّ أنظمة الدفع في إسرائيل ويُربك المتاجر والأسواق
تعرضت أنظمة الدفع الإلكتروني والمقاصة بالبطاقات الائتمانية في إسرائيل، اليوم، لهجوم إلكتروني جديد تسبب في انقطاعات جزئية، ما أدى إلى تعطل عمليات الدفع في عدد من سلاسل متاجر الأغذية والأزياء، بالإضافة إلى شركات صغيرة باتت غير قادرة على إتمام معاملاتها المالية.
ووفقاً لمصادر إسرائيلية، يعمل خبراء الأمن السيبراني حالياً على احتواء الهجوم واستعادة الخدمات بشكل كامل، بينما لم تصدر أي جهة رسمية بياناً يوضح الجهة المسؤولة عن الهجوم حتى الآن.
ويأتي هذا الحادث في سياق سلسلة هجمات مشابهة، حيث كانت صحيفة “غلوبس” الاقتصادية كشفت في أكتوبر 2024 عن تحقيقات إسرائيلية في هجوم سيبراني مشابه استهدف شركة “شفا” (Shva)، المزود الرئيسي للبنية التحتية لمدفوعات بطاقات الائتمان في البلاد، وأدى حينها إلى توقف واسع في خدمات الدفع.
هذا وتشهد إسرائيل تصاعدًا مستمرًا في الهجمات الإلكترونية التي تستهدف بنيتها التحتية الحيوية، مثل أنظمة الدفع والمصارف والمستشفيات والاتصالات.
وهذه الهجمات غالبًا ما تُنسب إلى مجموعات سيبرانية مرتبطة بجهات معادية أو دول، وتتنوع دوافعها بين التجسس والتخريب وإحداث الفوضى الاقتصادية.
وفي أكتوبر 2024، تعرضت شركة “شفا”، المسؤولة عن ربط أنظمة بطاقات الائتمان، لهجوم سيبراني كبير تسبب في تعطيل عمليات الدفع، وهو ما أعاد إلى الواجهة المخاوف من هشاشة أنظمة الأمن الرقمي.
كما سبق وأن واجهت إسرائيل محاولات لاختراق محطات مياه وكهرباء، إلى جانب هجمات حجب الخدمة التي أصابت مواقع حكومية واقتصادية.
ورغم أن إسرائيل تُعد من الدول المتقدمة في القدرات السيبرانية وتخصص موارد ضخمة للدفاع الإلكتروني، إلا أنها تبقى هدفًا دائمًا بسبب موقعها الجيوسياسي الحساس والصراعات الإقليمية التي تحيط بها.