بعد خروج الوضع في الجنوب عن السيطرة.. حكومة “معين” تعترف رسمياً بعجزها
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بعد خروج الوضع في الجنوب عن السيطرة حكومة “معين” تعترف رسمياً بعجزها، الجديد برس تصاعدت وتيرة الانهيار الشامل في مناطق سيطرة التحالف جنوب وشرق اليمن، الأربعاء، وسط صمت رسمي وانفجار شعبي في ظل مؤشرات عن .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد خروج الوضع في الجنوب عن السيطرة.
الجديد برس|
تصاعدت وتيرة الانهيار الشامل في مناطق سيطرة التحالف جنوب وشرق اليمن، الأربعاء، وسط صمت رسمي وانفجار شعبي في ظل مؤشرات عن انزلاق تلك المناطق نحو منعطف جديد.
وأكدت مصادر محلية في عدن بدء اتخاذ التجار قرار بإغلاق المحلات التجارية، جراء ارتفاع الأسعار وتدهور العملة.
وفي حضرموت فقد أصدر محافظها الموالي للتحالف قرار بمنع تداول العملات الأجنبية وبيعها في سوق الصرافة إلى اجل غير مسمى.
هذه التحركات تشير إلى أن المحافظات الجنوبية والشرقية على موعد مع انهيار اشمل خصوصا في ظل اعتراف حكومة معين والقوى الموالية للتحالف بعجزهما عن مواجهة ما يجرى وتوقعات رسمية بمزيد من التدهور.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البابا ليو الرابع عشر يزور قبر البابا فرانسيس في أول خروج له من الفاتيكان
في أول تحرك له خارج أسوار الفاتيكان منذ توليه منصبه، قام البابا ليو الرابع عشر، الحبر الأعظم الجديد للكنيسة الكاثوليكية، بزيارة إلى قبر سلفه البابا فرانسيس في كنيسة سانتا ماريا ماجوري بالعاصمة الإيطالية روما، وذلك وفقًا لما نقلته صحيفة "الجورنال" الإيطالية.
زيارة تعكس الوفاء والتقدير لسلفه الراحلوخلال جولته، التي تحمل أبعادًا رمزية وروحية كبيرة، زار البابا الجديد أيضًا كنيسة سيدة المشورة الصالحة في بلدة جيناتزانو الواقعة على بعد 50 كيلومترًا جنوب شرق روما، حسب بيان صادر عن الفاتيكان.
عاجل| مسؤول بالفاتيكان: اختيار البابا الجديد لاسم ليو يدل على استمرار منهج البابا فرنسيس رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا جديد للفاتيكانوتأتي هذه الزيارة بعد أقل من شهر على وفاة البابا فرانسيس، أول بابا يسوعي وأول بابا من أمريكا اللاتينية، والذي توفي في 21 أبريل الماضي عن عمر ناهز 88 عامًا، تاركًا إرثًا كبيرًا من العمل من أجل الفقراء والدفاع عن البيئة.
البابا ليو 14 يعلن أولوياته... وتحية حارة من الكرادلةوخلال اجتماع مغلق مع الكرادلة في الكرسي الرسولي، قدّم البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية لمحات أولية عن رؤيته وأسلوبه في القيادة.
وقد استُقبل بتصفيق حار من الحضور أثناء دخوله إلى قاعة المؤتمرات مرتديًا الثوب البابوي الأبيض، في مشهد نقلته وسائل إعلام الفاتيكان.
وفي كلمته، أوضح البابا ليو 14 أن اختياره لهذا الاسم لم يكن اعتباطيًا، بل جاء تكريمًا للبابا ليون الثالث عشر، الذي قاد الكنيسة في أواخر القرن التاسع عشر، وكتب الرسالة العامة الشهيرة "الشؤون الحديثة" التي دافعت عن حقوق العمال والعدالة الاجتماعية في زمن الثورة الصناعية.
الذكاء الاصطناعي وثورة جديدة تتطلب مواقف حاسمةقال البابا ليو في خطابه: "إن الكنيسة اليوم مدعوة لتقديم تراثها من العقيدة الاجتماعية في مواجهة تحديات الثورة الصناعية الجديدة وتطورات الذكاء الاصطناعي، وهي تحولات تفرض علينا الدفاع عن الكرامة الإنسانية، والعدالة، والعمل من منظور روحي وأخلاقي".
وأضاف أن الاسم البابوي الذي يحمله يرمز إلى الالتزام بالقضايا الاجتماعية، مؤكدًا أن المرحلة القادمة ستشهد تركيزًا كبيرًا على مبادئ العدالة والرحمة والتضامن، خصوصًا في ظل التغيرات التكنولوجية والاقتصادية المتسارعة عالميًا.
قداس التنصيب الرسمي في 18 مايو بالفاتيكانمن المنتظر أن يُقام قداس تنصيب البابا ليو الرابع عشر يوم السبت 18 مايو في كنيسة القديس بطرس بالفاتيكان، بحضور عدد كبير من قادة الدول ورجال الدين والشخصيات العامة من مختلف أنحاء العالم.
إشادة بالبابا فرانسيس ودعوة للعودة إلى البساطةفي خطابه الذي ألقاه السبت، أشاد البابا ليو بخليفته البابا فرانسيس، واصفًا إياه بـ "النموذج في التفاني الكامل للخدمة والحياة الرصينة، التي يجب أن تُشكل مرجعية أخلاقية وروحية لقيادة الكنيسة". ودعا إلى "العودة إلى هذا التراث القيم، الذي يُجسّد جوهر الرسالة المسيحية".
كما ندد في القداس الأول لحبريته يوم الجمعة بما وصفه بـ "انحدار الإيمان أمام إغراءات المال والسلطة والمتعة"، معتبرًا أن هذه التحديات تمثل تهديدًا للروحانية المعاصرة.