منها التقشير والتنظيف.. طرق العناية بالبشرة الدهنية في فصل الشتاء
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
البشرة الدهنية.. تعاني الكثير من الفتيات أصحاب البشرة الدهنية خلال فصل الشتاء، من الجفاف، ويرجع ذلك إلى انخفاض الرطوبة في الهواء
وفي هذا الصدد، تستعرض «الأسبوع » لمتابعيها وزوارها طرق العناية بالبشرة الدهنية في فصل الشتاء، خلال السطور التالية:
1- تنظيف البشرة
- ينصح بتنظيف البشرة الدهنية مرتين يوميًا، صباحًا ومساءً، باستخدام غسول لطيف خالٍ من الزيوت أو العطور.
2- التقشير
- ينصح بتقشير البشرة الدهنية مرة واحدة أسبوعيًا، باستخدام مقشر طبيعي مثل السكر أو القهوة. يساعد التقشير على إزالة خلايا الجلد الميتة وفتح المسام.
3- الترطيب
- لا تحتاج البشرة الدهنية إلى ترطيب بقدر البشرة الجافة، إلا أنه من المهم ترطيبها بلطف باستخدام مرطب خالٍ من الزيوت أو العطور. فيساعد الترطيب على منع جفاف البشرة وظهور التجاعيد.
4- استخدام المنتجات التي تحتوي على حمض الساليسيليك
- يعتبر حمض الساليسيليك، هو أحد الأحماض ألفا هيدروكسي «AHAs»، التي تساعد على تقشير البشرة وإزالة الأوساخ والزيوت الزائدة من المسام.
5- استخدام المنتجات التي تحتوي على الزنك
ايساعد لزنك على تقليل إنتاج الزيت في البشرة، ويمكن استخدام الزنك في منتجات مثل غسول الوجه أو التونر أو المستحضرات.
6- تجنب لمس الوجه
يعمل لمس الوجه باستمرار على نقل الأوساخ والزيوت من اليدين إلى البشرة، لذلك من المهم تجنب لمس الوجه قدر الإمكان.
7- شرب الكثير من الماء
- يساعد شرب الكثير من الماء على ترطيب البشرة من الداخل.
8- اتباع نظام غذائي صحي
يساعد اتباع نظام غذائي صحي على تحسين صحة البشرة بشكل عام، مثل «الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة».
اقرأ أيضاًأفضل منتجات العناية بالبشرة الدهنية
قناع القهوة والنشا لتنقية البشرة من الشوائب وعلاج التصبغات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البشرة البشرة الدهنية العناية بالبشرة تنظيف البشرة تنظيف البشرة الدهنية روتين العناية بالبشرة البشرة الدهنیة
إقرأ أيضاً:
فوائد اللوز درع طبيعي ضد أمراض خطيرة
الرؤية- الوكالات
يتميز اللوز بقيمته الغذائية العالية وفوائده الصحية المتنوعة في مواجهة أمراض خطيرة مثل ارتفاع الكوليسترول والسكر وخطر السرطان.
وأورد تقرير لموقع "فيري ويل هيلث" الطبي عددا من الفوائد الخاصة بتناول اللوز بناء على دراسات وأبحاث طبية:
خفض مستويات الكوليسترول
أظهرت مراجعات بحثية أن الدهون الأحادية غير المشبعة في اللوز تساهم في خفض الكوليسترول الضار (LDL) والحفاظ على مستويات الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
تقليل خطر الإصابة بالسرطان
تشير دراسات إلى أن اللوز يحتوي على مركبات نباتية ذات خصائص مضادة للالتهابات والأكسدة، ما قد يساعد في الوقاية من بعض أنواع السرطان.
ووجدت إحدى الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون كميات من اللوز والجوز والفول السوداني تقل لديهم احتمالات الإصابة بسرطان الثدي بثلاثة أضعاف.
تعزيز صحة القلب
يساعد اللوز في خفض ضغط الدم والكوليسترول الضار، كما يعزز من وظيفة الأوعية الدموية، مما ينعكس إيجابا على صحة القلب.
تنظيم مستوى السكر في الدم
نظرا لاحتوائه على نسبة منخفضة من الكربوهيدرات وارتفاع نسبة البروتين والمغنيسيوم، يعتبر اللوز خيارا مثاليا لمرضى السكري.
المساعدة في التحكم بالوزن
يساهم اللوز في تقليل مؤشر كتلة الجسم ومحيط الخصر، كما يساعد في كبح الشهية.
وبينت إحدى الدراسات أن تناول اللوز كوجبة خفيفة في منتصف اليوم يقلل من كميات الطعام المستهلكة لاحقا.
تحسين صحة العظام
يحتوي اللوز على نسبة عالية من الكالسيوم، ما يدعم صحة العظام والأسنان.
واللوز خيار مثالي للأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه منتجات الألبان.
تعزيز صحة البشرة
يحسّن تناول اللوز مظهر البشرة بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة والأحماض الدهنية وفيتامين "إي".
وأظهرت دراسة أن النساء بعد سن اليأس اللاتي تناولن اللوز لمدة 16 أسبوعا لاحظن تحسنا في لون البشرة وانخفاضا في التجاعيد.