شيكابالا وأمينة خليل وكريم عبد العزيز في عزاء شقيق أحمد حلمي
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
انهارت شقيقة الفنان أحمد حلمي من البكاء، في عزاء الأخ الأكبر لهما، خالد حلمي، مساء اليوم، في مسجد الشرطة، وحرصت عائلة الراحل على توزيع مصاحف على المعزين؛ إهداء لروحه.
وحضر العزاء عدد من نجوم الفن أبرزهم ريهام عبد الغفور، ياسمين عبد العزيز، سيد رجب، هشام ماجد، ياسمين عبد العزيز، دنيا عبد العزيز وزوجها، إلى جانب شيكابالا وكريم عبد العزيز وأمينة خليل وغيرهم.
وحضر الفنان أحمد حلمي، إلى المسجد ليتلقى واجب العزاء في شقيقه الأكبر، حيث ظهرت عليه ملامح الحزن والإرهاق برفقة زوجته منى زكي.
وأعلنت عائلة الفنان أحمد حلمي صباح يوم الجمعة الماضي ، وفاة شقيقهم الأكبر خالد حلمي المدير العام بالجهاز المركزي للمحاسبات.
وقالت الأسرة إن تشييع الجثمان من مسجد ناصر بالفلل فى مدينة بنها عقب صلاة الجمعة وتتلقى الأسرة العزاء بمضيفة عبد المنعم رياض بالمنشية ببنها اليوم.
ونعت سالي حلمي شقيقة الفنان أحمد حلمي شقيقها الأكبر على صفحتها بموقع التواصل فيسبوك، وكتبت: "أخي خالد حلمي في ذمه الله استحلفكم بالله أن تدعو له في هذه الجمعة الكريمة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد حلمى الجهاز المركزي للمحاسبات ريهام عبد الغفور شقيق أحمد حلمي دنيا عبد العزيز الفنان أحمد حلمی عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: إسرائيل تصعّد داخل إيران وتستهدف العلماء.. والخاسر الأكبر هو القضية الفلسطينية
قال الإعلامي أحمد موسى، إن تصعيد إسرائيل الأخير ضد إيران يشكل مرحلة جديدة وخطيرة في الصراع بالمنطقة، موضحًا أن الضربات الجوية التي نُفذت فجر الجمعة استهدفت منشآت حيوية وقادة بارزين وعلماء في مجال الطاقة النووية داخل إيران.
وأضاف، خلال برنامجه "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، أن طهران ردّت بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية، لكن الرد جاء متأخرًا، فيما تمكّنت الدفاعات الإيرانية من إسقاط طائرتين حربيتين وأسر أحد الطيارين.
وأشار موسى إلى أن صافرات الإنذار دوّت في جميع أنحاء إسرائيل، في حين خرجت تصريحات من مسؤولين إيرانيين تؤكد أنه "لن يكون هناك مكان آمن داخل الكيان الصهيوني"، في دلالة على اتساع نطاق المواجهة.
كما كشف موسى أن إسرائيل تعتمد على عملاء وخلايا نائمة داخل إيران لتنفيذ عمليات تفجير وهجمات تستهدف المنشآت والبنية التحتية، بهدف إرباك الداخل الإيراني وإحداث فوضى.
وأكد أن التصعيد العسكري رافقه توتر اقتصادي عالمي، تمثّل في ارتفاع أسعار النفط، مشيرًا إلى أن الخاسر الأكبر في هذا النزاع هو القضية الفلسطينية، التي ابتعدت عن صدارة الاهتمام الدولي وسط احتدام المواجهة بين طهران وتل أبيب.