وسائل إعلام سورية: "أنظمة الدفاع الجوي اعترضت صواريخ إسرائيلية أطلقت على محيط العاصمة دمشق"
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
وقالت وكالة الأنباء السورية سانا السورية إن الدفاعات الجوية تشتبك مع “أهداف معادية” في سماء دمشق.
وتقول إن الانفجارات سمعت في جميع أنحاء المدينة. ولم يتم تقديم مزيد من التفاصيل حول الأهداف أو الإصابات أو الأضرار المحتملة.
ولم يتم تقديم مزيد من التفاصيل حول الأهداف أو الإصابات أو الأضرار المحتملة.
تشنّ إسرائيل مئات الضربات الجوية على سوريا منذ اندلاع الحرب في جارتها الشمالية في 2011.
واستهدفت الضربات بشكل رئيسي فصائل مدعومة من إيران وعناصر حزب الله اللبناني إضافة إلى مواقع للجيش السوري.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهدد: مقاطع نشرتها وزارة الدفاع الروسية تظهر وحدات مدفعية تضرب مواقع أوكرانية السودان يعلن 15 دبلوماسيًا إماراتيًا أشخاصًا غير مرغوب فيهم الحوثيون يهددون السفن المتوجهة إلى إسرائيل.. فرنسا تُسقط مسيرتين في البحر الأحمر انطلقتا من اليمن قصف إسرائيل سوريا إيران حركة حماسالمصدر: euronews
كلمات دلالية: قصف إسرائيل سوريا إيران حركة حماس غزة إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين قصف روسيا إيران حركة حماس مظاهرات الإمارات العربية المتحدة جرائم حرب غزة إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين قصف یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يستقبل نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان في مطار دمشق الدولي بعد تغيّر المشهد السياسي في سوريا
شمسان بوست / متابعات:
في أول زيارة رسمية تُجرى إلى العاصمة السورية منذ تغيّر السلطة في البلاد، استقبل وزير الخارجية السوري الجديد، اليوم، نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان لدى وصوله إلى مطار دمشق الدولي، في خطوة تعكس بداية مرحلة جديدة من العلاقات بين الرياض ودمشق.
وتأتي هذه الزيارة بعد التحوّل السياسي الكبير الذي شهدته سوريا مؤخرًا، إثر انتهاء حقبة نظام بشار الأسد، ودخول البلاد في مرحلة انتقالية جديدة مدعومة برؤية عربية تهدف إلى إعادة الاستقرار وبناء مؤسسات الدولة.
وشهدت مراسم الاستقبال حضورًا رسميًا لعدد من المسؤولين السوريين الجدد، حيث توجّه الوزيران إلى العاصمة لبحث ملفات التعاون الثنائي، ومستقبل العلاقات السورية – السعودية، إضافة إلى جهود إعادة الإعمار، ودور سوريا المستقبلي في المنظومة العربية.
وتُعد هذه الزيارة إشارة قوية على انفتاح المملكة العربية السعودية على دعم المسار السياسي الجديد في سوريا، وتعزيز الحضور العربي في صياغة مستقبل البلاد، بعد أكثر من عقد من الحرب والانقسام.