أعلن مجلس المناقصات والمزايدات عن فتح عدد من المناقصات لعدد من الجهات المختلفة، حيث تنافست 4 شركات على مناقصة لإدارة المخازن المركزية بهيئة الكهرباء والماء، لتوريد كابلات ذات جهد 220 كيلو فولت و66 كيلوفولت وملحقاتها لتحويل شارعي الفاتح وأوال لمشروع مترو البحرين، بأقل عطاء بلغ 1.99 مليون دينار تقدمت به شركة تبيا شاندونج لونينج تايشان كابل، وعطاء أعلى بلغت قيمته 2.

4 مليون دينار لشركة Energya Cables International. كما فتح المجلس مناقصة أخرى لذات الهيئة، لأعمال العقود الزمنية الخاصة بإدارة نقل المياه، حيث تقدمت 7 شركات بعطاءات، بلغ قيمة أقلها - دينار. وفي مناقصة لوزارة الأشغال، متعلقة بمشروع المدخل الرئيسي لقيادة الحرس الملكي، تنافست 4 شركات، إذ بلغت قيمة أقل العطاءات المقدمة 842.3 ألف دينار، لشركة السيد كاظم الدرازي وأولاده. وفي مناقصة أخرى لذات الوزارة، تنافست عليها 5 شركات، وذلك لتطوير قناة مياه الأمطار بالقرب من شارع خليج البحرين، فقد بلغت قيمة أقل العطاءات 756.2 ألف دينار، للشركة الشرقية لإنتاج الاسفلت والخرسانة. كما تم فتح مناقصة لوزارة التربية والتعليم، صيانة وإصلاح المكيفات المركزية (الأنظمة الخاصة) في مدارس وإدارات وزارة التربية والتعليم، وتقدمت للمناقصة 3 شركات، وبلغت قيمة أقل العطاءات 121.7 ألف دينار، لورشة أوال لتصليح الثلاجات ومكيفات الهواء. أما شركة مطار البحرين، فقد تقدمت 4 شركات لمناقصة لها لدراسة جدوى استخدام مدرج الطوارئ في مطار البحرين الدولي، وبلغت قيمة أقل العطاءات 86.6 ألف دينار لشركة الاتحاد الهندسي خطيب وعلمي. وفتح المجلس مناقصة لتوريد قطع غيار فيشر فيشر إيمرسون روزماونت، وذلك لشركة بابكو للاستكشاف والإنتاج، تقدمت لها 3 شركات، بـ50.5 ألف دينار كقيمة لأقل العطاءات، وذلك لشركة محمد جلال وأولاده. وفي مناقصة لصيانة مصاعد بوليتكنك البحرين، تقدمت شركة المختبر الخليجي للخدمات الفنية بعطاء وحيد بلغت قيمته 7.9 ألف دينار. وفتح المجلس مناقصة لشركة بابكو للتكرير، لتوريد مضافات التشحيم أحادية الحموضة، تقدمت لها 6 شركات، وبلغت قيمة أقل العطاءات 0.881 دينار لشركة أكواشي.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا ألف دینار

إقرأ أيضاً:

30 مارس منظمة دولية تستلهم يوم الأرض وتلاحق إسرائيل

حركة 30 مارس منظمة مناهضة للاحتلال الإسرائيلي أسسها ناشطون أوروبيون بهدف توثيق جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في حق سكان قطاع غزة عقب عملية طوفان الأقصى، التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 على مستوطنات غلاف غزة.

النشأة والتأسيس

أسس حركة 30 مارس نشطاء أوروبيون في ديسمبر/كانون الثاني 2023، عقب عملية طوفان الأقصى.

واستلهمت الحركة اسمها من يوم الأرض الفلسطيني، الذي يحييه الشعب الفلسطيني في 30 مارس/آذار من كل عام، استذكارا للإضراب العام والاشتباكات التي جرت في اليوم نفسه من عام 1976 بين سكان بلدات وقرى في أراضي 48 وقوات الجيش والشرطة الإسرائيلية.

وتقول الحركة إن اسمها يرمز إلى "حق الشعوب الأصلية في أرضها وسيادتها، وفي معارضة الهيمنة الاستعمارية والآثار المدمرة للعولمة غير المنضبطة"، كما أنه يرمز إلى "أسس عميقة في قيم الإنسانية، وهوية متجذرة تتجاوز التكنولوجيا والأيديولوجية".

وتتخذ الحركة من بلجيكا مقرا لها، وتقول إن وجودها في أوروبا للتأثير في المجتمع الأوروبي من خلال العمل هناك على الأرض، وتؤكد أنها تتلقى دعما شعبيا واسعا.

مظاهرة في برلين يوم 29 مارس/آذار 2025 لتخليد ذكرى يوم الأرض (غيتي إيميجز) الأهداف

تهدف الحركة إلى الدفاع عن حقوق الفلسطينيين وتحقيق العدالة لهم، وتركز على توثيق ارتكاب إسرائيل إبادة جماعية في حق سكان قطاع غزة.

وتنشط الحركة في أقطار عدة من العالم وتتعاون مع منظمات قانونية عدة، وتؤكد على أهمية زيادة الوعي ورفع دعاوى قانونية في المحاكم الدولية، والضغط من أجل تنفيذ القوانين الدولية المتعلقة بفلسطين.

إعلان

ويمكن إجمال أبرز الأهداف التي وضعتها الحركة لنفسها في التالي:

محاكمة المسؤولين عن الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في غزة بعد عملية طوفان الأقصى. العمل على إنهاء نظام الإبادة الجماعية والفصل العنصري الاستعماري في فلسطين، بهدف تحقيق سلام عادل ودائم للشعب الفلسطيني ولجميع شعوب المنطقة. معارضة جميع أشكال التمييز والكراهية، وعلى رأسها الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية. تعزيز المساواة بين المواطنين والدفاع عن حرية التعبير ومحاربة جميع أشكال العنصرية. تنمية التضامن والوحدة، والعمل على ضمان حقوق مدنية متساوية للسكان المنحدرين من أصول مهاجرة دون المساس بالحقوق التاريخية والثقافية للسكان الأصليين في أوروبا. العمل ضد الفساد، على الصعيدين المحلي والعالمي وتعزيز النزاهة والشفافية. ملاحقة إسرائيل

عام 2024 أسست الحركة ذراعها القانونية وأطلقت عليها اسم "مؤسسة هند رجب"، للعمل على ملاحقة وتتبع المسؤولين عن جرائم الحرب، واتخاذ إجراءات قانونية ضد مرتكبيها أمام المحاكم الدولية، والمحرضين على العنف ضد الفلسطينيين.

وركزت الحركة على الملاحقة القانونية لمرتكبي الجرائم والمتواطئين معهم، وعملت على توثيق عدد من الانتهاكات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، لاسيما في قطاع غزة.

مظاهرة في مكسيكو يوم 30 مارس/آذار 2025 لتخليد ذكرى يوم الأرض (وكالة الأناضول) وفيما يلي أبرز الشكاوى التي تقدمت بها حركة 30 مارس إلى القضاء الدولي: في مارس/آذار 2024، تقدمت الحركة بشكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية، مطالبة بفتح تحقيق عاجل في أفعال الجندي الفرنسي الإسرائيلي يوئيل أهنونا، وذلك عقب ظهوره في فيديو وهو يشارك في أعمال تعذيب ضد الفلسطينيين. وفي الشهر نفسه قدمت حركة "30 مارس" شكوى أمام المحكمة الجنائية الدولية ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والمستوطنين، اتهمتهم فيها بسرقة الأراضي وارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والجرائم الممنهجة في فلسطين. بعد 4 أشهر تقدمت الحركة بشكوى إلى المحكمة الجنائية الدولية ضد "الكابينت" الإسرائيلي (مجلس الوزراء المصغر للشؤون السياسية والأمنية) بتهمة ارتكاب إبادة جماعية في غزة، وقد استهدفت الشكوى، بيني غانتس ورون ديرمر وغادي آيزنكوت وأرييه درعي وإيتمار بن غفير، فضلا عن بتسلئيل سموتريتش. في نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه، تقدمت بطلب إلى المحكمة الجنائية الدولية لإصدار مذكرات اعتقال بحق نحو ألف جندي من الجيش الإسرائيلي وردت أسماؤهم في وثيقة قدمتها إلى المحكمة. وانضمت عائلات دُمرت منازلها إلى القضية بوصفها طرفا مدعيا، وفوضت فريق الدفاع القانوني الخاص بالحركة للنيابة عنها. وفي يناير/كانون الثاني 2025، قدمت شكوى ضد الحاخام أبراهام زيربيف نظرا لدوره في الهدم الممنهج للأحياء السكنية والمنشآت المدنية في غزة، وتحريضه بشكل علني على العنف والكراهية، بما في ذلك تأييد قتل المدنيين الفلسطينيين ومحو تجمعاتهم. وفي الشهر نفسه أصدرت السلطات القضائية في البرازيل أمرا عاجلا للشرطة بتوقيف جندي إسرائيلي والتحقيق معه بتهم تتعلق بارتكابه جرائم في غزة والمشاركة في هدم أحياء مدنية كاملة، بناء على شكوى تقدمت بها الحركة. وتتضمن الأدلة التي قدمتها مقاطع فيديو وبيانات تحديد الموقع الجغرافي وصورا تظهر المشتبه فيه شخصيا يزرع متفجرات ويشارك في تدمير أحياء كاملة. في فبراير/شباط 2025، قدمت شكوى ضد شركة هولندية، بتهمة المشاركة في استيراد وتوزيع وبيع تمور المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة وغور الأردن. إعلان

مقالات مشابهة

  • العراق يعلن دعم العائدين من المهجر بقروض تصل إلى 50 مليون دينار
  • بقيمة 300 مليون درهم.. مراس تُرسي عقد المرحلة السابعة من مدينة جميرا ليفنج إلارا
  • 8.7 مليون ريال قيمة التداول في بورصة مسقط
  • مفتن يخصص(250) مليون دينار عراقي للمنتخب الوطني في حال تأهله إلى نهائيات كأس العالم 2026
  • جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء توصل 280 كيلو متر كابلات لمشروع الدلتا الجديدة
  • 30 مارس منظمة دولية تستلهم يوم الأرض وتلاحق إسرائيل
  • الوزير: مترو الخط الرابع سينقل 1.5 مليون راكب يوميًا.. ويربط أكتوبر بالعاصمة الإدارية الجديدة
  • 250 مليون دينار مكافأة لـأسود الرافدين حال التأهل إلى مونديال 2026
  • بـ373 مليون جنيه.. صفقة الأهلي الجديدة الأعلى قيمة تسويقية داخل إفريقيا
  • مجلس النواب يقر اتفاق تمويل ومنحة بقيمة 61.5 مليون يورو لمشروع محطة معالجة الصرف الصحي بالجبل الأصفر