بالصور.. الاعلامية شريهان أبو الحسن تدلى بصوتها فى الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
حرصت الاعلامية شريهان أبو الحسن على الادلاء بصوتها في الانتخابات الرئاسية، بلجنة استراحة الديزل بالدقى.
أكدت الاعلامية شريهان أبو الحسن خلال مشاركتها فى الانتخابات الرئاسية على فخرها واعتزازها بالمشهد الانتخابي المشرف، مؤكدة ان الإقبال الجماهيري على الاقتراع غير مسبوق والأجواء تشعل حماس المواطنين.
وأشادت الاعلامية بالتنظيم المبهر فى اللجان الانتخابية واصطفاف المواطنين فى الطوابير الانتخابية طوال أيام الانتخابات، مشيرة إلى أن الشعب توجه للجان للتعبير عن رأيه من أجل غد أفضل للأجيال القادمة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سوري يُحاكم في ألمانيا بتهمة قتل 3 أشخاص.. من هو عيسى الحسن؟
مثُل اليوم السوري عيسى الحسن، البالغ من العمر 27 عامًا، أمام المحكمة العليا في مدينة دوسلدورف، بعد اتهامه بقتل ثلاثة أشخاص في هجوم طعن دموي خلال مهرجان أقيم في مدينة زولينغن غربي البلاد عام 2024، وهو الهجوم الذي تبناه تنظيم داعش. اعلان
وقد أثارت القضية حينها موجة صدمة في الشارع الألماني، وأشعلت نقاشًا سياسيًا واسعًا حول جرائم الأجانب، ما مهّد الطريق لتغييرات حاسمة في سياسات الهجرة.
ووفقًا لما نقلته رويترز، وُجهت إلى الحسن تهم ثلاث جرائم قتل، وعشر محاولات قتل، والانتماء إلى تنظيم إرهابي أجنبي. وتشير التحقيقات إلى أن المتهم طعن عددًا من المشاركين في المهرجان من الخلف، مستخدمًا سكينًا في هجوم مباغت استهدف حشود المحتفلين دون تمييز.
وفي أولى جلسات المحاكمة، ظهر عيسى الحسن مرتديًا زيًا أزرق، وقد انحنى برأسه طوال الوقت تقريبًا، ولم يرفعه إلا نادرًا. ومن خلال بيان تلاه محاميه أمام المحكمة، اعترف الحسن بذنبه قائلاً: "لقد جلبت على نفسي ذنبًا كبيرًا"، مضيفًا أنه يعتذر لذوي الضحايا ومستعد لتحمّل العقوبة القانونية الكاملة.
وبالرغم من اعترافه، امتنع عن التعليق على الاتهامات بارتكاب الجريمة بتنسيق مع تنظيم داعش. وإذا أُدين رسميًا، فإن الحسن يواجه عقوبة السجن مدى الحياة.
Relatedتايوان: سائق يدهس مجموعة من المارة في نيو تايبيه ويوقع قتلى وجرحى حادث دهس مأساوي ينغّص فرحة ليفربول.. الشرطة توقف مشتبهًا وتُعلن إصابة 17 شخصًاالشرطة تفرض طوقا أمنيا بعد حادث دهس جرح العشرات أثناء الاحتفال بفوز نادي ليفربولووفقا لتقرير رويترز، فإن الهجوم الذي وقع في زولينغن فجّر موجة غضب واسعة في ألمانيا، وساهم في تصاعد الدعوات لاتخاذ موقف صارم ضد مرتكبي الجرائم من الأجانب، خاصة مع اقتراب الانتخابات الألمانية في فبراير / شباط الماضي، والتي فاز فيها المحافظون بقيادة فريدريش ميرتس المعروف بموقفه المتشدد من الهجرة.
ومع تولي الحكومة الجديدة لمهامها مطلع هذا الشهر، أُعلنت إجراءات صارمة شملت إغلاق الحدود أمام المهاجرين غير النظاميين، مع التعهد بتكثيف الترحيل إلى سوريا وأفغانستان.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة